حدثوني عن المحبة

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
هلأ مفهوم العالم للمحبة هو:
ان توافقني على رأيي لأنك لو عارضتني فانت عدوي
رايت عيبا فيا لا تنتقدني بسببه لأنك بذلك تجرح بشخصي و عقلي
ان يكون حديثك لي يقتصر على امتداح اخلاقي و اعمالي
ان تسعى لأضحاكي و ادخال الفرفشة الى قلبي

لكن المحبة المسيحية هي ان تحب اخيك كنفسك. و هذا يعني ان تطلعه على ما لديك من معرفة و لا تحتكرها لنفسك فقط و هذا ما يفعله الآخوة الخدام بالضبط هنا و يعتبره الجهلاء اهانة و تجريح!

حقا غريب هو منطق هذا العالم!



أوافقك تماماً المحبة للآخر يجب أن تكون كما يحب الإنسان نفسه....بالنسبة لرأي الجهلاء..نقول: ما لنا وما لهم.أليس أفضل:smile01


أختSibelle

بمحبة
 

azazi

حــدي نـــظـــر
عضو نشيط
إنضم
22 ديسمبر 2006
المشاركات
1,099
مستوى التفاعل
69
النقاط
0
اخي الفاضل يامن تبحث عن المحبة اني وبكل ثقه اقول لك ان المحبة توجد عند كثيرين من البشر من غير المسيحيين ولكن المحبة في المسيحية لها طابعها الخاص ولها لذّتها التي لا تدانيها اي لذّة اخرى بأي دين او فكر ارضي وضعي انساني ..كنت مسلما عاديا ولكن في فترة شككت بالكثير من تعاليم الاسلام حتى نبذته وكنت طيلة هذه الفترة ابحث عن الحب حتى تعرفت على المسيح ولكن لم اقبله مع انني احببته من تعاليمة..ان المسيحية ممثلة بتعاليمهاالسامية حياة الحب الطهاره والعفاف والنقاء والصفاء والمصالحة مع الآخر.هي حياة لمن يريد معنى حقيقي للحياة.صحيح يا اخي انني لا أعيش بمجتمع مسيحيّ ولا أخالطهم وجوّي كله اسلاميّ ولكن لو تعلم مقدار السلام الذي يتملكني وحدثتك عنه لربما قلت عني انك تبالغ في كلامك ..حياتي بالاسلام كانت لا معنى لها وجدت في الاسلام ديناً ثقيلاً يهتم بالماديات والجسد أكثر من اهتمامه بالروح وليس صحيحاً انه يقف بالمنطقة الوسطى بينهما اي انه يجمع بين الروحانية ومتطلبات الجسد اصحاب هذا الرأي هم اولئك الذين لم يقرؤوا الاسلام ولم يتعمقوا فيه واكتفوا بما هو يُعتقد روحانياً فيه.وجدتُ في الاسلام ديناً يدعو للكراهية ولم تذكر فيه ايه او حديث تدعو لمحبة الاخرين وانما المحبة خصصها مؤلف الاسلام بين المسلمين انفسهم في حين ان الرب يسوع تجاوز كل هذه الحدود وامر بحب غير المسيحي بل وحتى محبة العدو واعتقد يجب على كل مسيحي حقيقي الا يعتبر انه له اعداءً هذا ماتعلمته .فقد نزع الرب يسوع مني هذا الإعتقاد الذي علّمني اياه الاسلام وتحضرني الان خرافة شق صدر محمد ونزع الملكيْن منه حظ الشيطان كما تقول الروايات الاسلامية ..وهمكذا فعل الرب يسوع معي ولكن روحياً.واحزن كثيرا حينما اجد مسيحيا يعتقد ان له اعداء كما هو بالمفهوم الاسلامي .
 

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
اخي الفاضل يامن تبحث عن المحبة اني وبكل ثقه اقول لك ان المحبة توجد عند كثيرين من البشر من غير المسيحيين ولكن المحبة في المسيحية لها طابعها الخاص ولها لذّتها التي لا تدانيها اي لذّة اخرى بأي دين او فكر ارضي وضعي انساني ..كنت مسلما عاديا ولكن في فترة شككت بالكثير من تعاليم الاسلام حتى نبذته وكنت طيلة هذه الفترة ابحث عن الحب حتى تعرفت على المسيح ولكن لم اقبله مع انني احببته من تعاليمة..ان المسيحية ممثلة بتعاليمهاالسامية حياة الحب الطهاره والعفاف والنقاء والصفاء والمصالحة مع الآخر.هي حياة لمن يريد معنى حقيقي للحياة.صحيح يا اخي انني لا أعيش بمجتمع مسيحيّ ولا أخالطهم وجوّي كله اسلاميّ ولكن لو تعلم مقدار السلام الذي يتملكني وحدثتك عنه لربما قلت عني انك تبالغ في كلامك ..حياتي بالاسلام كانت لا معنى لها وجدت في الاسلام ديناً ثقيلاً يهتم بالماديات والجسد أكثر من اهتمامه بالروح وليس صحيحاً انه يقف بالمنطقة الوسطى بينهما اي انه يجمع بين الروحانية ومتطلبات الجسد اصحاب هذا الرأي هم اولئك الذين لم يقرؤوا الاسلام ولم يتعمقوا فيه واكتفوا بما هو يُعتقد روحانياً فيه.وجدتُ في الاسلام ديناً يدعو للكراهية ولم تذكر فيه ايه او حديث تدعو لمحبة الاخرين وانما المحبة خصصها مؤلف الاسلام بين المسلمين انفسهم في حين ان الرب يسوع تجاوز كل هذه الحدود وامر بحب غير المسيحي بل وحتى محبة العدو واعتقد يجب على كل مسيحي حقيقي الا يعتبر انه له اعداءً هذا ماتعلمته .فقد نزع الرب يسوع مني هذا الإعتقاد الذي علّمني اياه الاسلام وتحضرني الان خرافة شق صدر محمد ونزع الملكيْن منه حظ الشيطان كما تقول الروايات الاسلامية ..وهمكذا فعل الرب يسوع معي ولكن روحياً.واحزن كثيرا حينما اجد مسيحيا يعتقد ان له اعداء كما هو بالمفهوم الاسلامي .


أخي الكريم azazi

أن تحدثني عن تجربتك الشخصية في التعرف إلى المسيحية فهذا أمر جميل ...أستفيد من تجربتك وأستنير برأيك..

أمّا أن تحدثني عن الإسلام ومساؤه ، فقد أثرت في هموماً وشجوناً كنت قد ألقيت بها إلى أرض النسيان عسى ألاّ تعود....وسأزيدك من الشعر بيتاً فأقول لك بأن الإسلام قد دفع بي إلى الإلحاد
بعد أن ضاقت بي السبل في تقبل فكرة الإله صاحب الشوّاية العظيمة التي يتلذذ بشي "عباده"
بها....بينما يحضر لمن يقتل "كافراً" أربعين من حور العين....
سأكتفي بهذا...فالمقام ليس لهذا الكلام..دعنا نتحدث عن المحبة ،فربما تبلسم جراحنا التي أدمتها صلافة وهمجية.......


دمت بمحبة
 

Rosetta

Proud Christian
إنضم
17 أبريل 2008
المشاركات
17,193
مستوى التفاعل
1,001
النقاط
0
الإقامة
† Jesus Heart †
فكرة الإله صاحب الشوّاية العظيمة التي يتلذذ بشي "عباده"
"تعالوا الي ايها المتعبين و الثقيلي الأحمال و أنا أريحكم"

هكذا يقول إله المسيحية
هل يوجد أعظم من إله يدعونا أحباءا له و ليس عبيدا عنده ؟
"لا ادعوكم عبيدا فيما بعد بل احباء لأن العبد لا يعرف ماذا يفعل سيده"

 
التعديل الأخير:

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
"تعالوا الي ايها المتعبين و الثقيلي الأحمال و أنا أريحكم"


هكذا يقول إله المسيحية
هل يوجد أعظم من إله يدعونا أحباءا له و ليس عبيدا عنده ؟
"لا ادعوكم عبيدا فيما بعد بل احباء لأن العبد لا يعرف ماذا يفعل سيده"






قول رائع....وكيف يأتونه..وكبف يريحهم؟
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

Rosetta

Proud Christian
إنضم
17 أبريل 2008
المشاركات
17,193
مستوى التفاعل
1,001
النقاط
0
الإقامة
† Jesus Heart †
قول رائع....وكيف يأتونه..وكبف يريحهم؟



اجعله رفيقا و صديقا لك تكلم معه و ادعوه ليريك الحق و الخلاص
ادعوه ليجعلك تعرف من هو بقلب صادق خاشع
كلمه من دون قيود و احكام
و عندها سترى اعماله العظيمة في حياتك
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

صوت الرب

مشرف محاور
مشرف سابق
إنضم
16 أكتوبر 2007
المشاركات
5,915
مستوى التفاعل
200
النقاط
63
الإقامة
الأردن
لي إضافة بسيطة عن المحبة لا أعرف
إن ذكروها أخوتي و لكن من أهم و أروع
تعاليم التي جاء بها السيد المسيح
هي محبة الأعداء

حيث قال لنا في انجيل لوقا 6 : 27
أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ
28 بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ.
 

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
لي إضافة بسيطة عن المحبة لا أعرف
إن ذكروها أخوتي و لكن من أهم و أروع
تعاليم التي جاء بها السيد المسيح
هي محبة الأعداء

حيث قال لنا في انجيل لوقا 6 : 27
أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ
28 بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ.





الحقيقة إن تعاليم السيد المسيح في المحبة قمة الرقي ونكران الذات...وقد كفّى الأخوة جميعاً ووفّوا...

أمّا مسألة الفداء فهي المسألة التي ما زالت تأخذ حيّزاً من تفكيري ..أرجو من الأخوة ان يفيدوني في الأمر .

الأخ صوت الرب
لك محبتي.
 

++ كيرلس ++

‡† الله محبة †‡
إنضم
8 أغسطس 2009
المشاركات
3,054
مستوى التفاعل
717
النقاط
113
الأخوة الأعضاء في المنتدى

بقلب مفتوح دخلت منتداكم...


لست من أصول مسيحية.بل أنا من أصولي إسلامية.


أعرف عن الدين المسيحي ما أعرفه ..فأنا أعيش في مجتمع منفتح.

وأعرف عن الإسلام الكثير الكثير.ومآخذي عليه لا تعد ولا تحصى.

الإيمان فهو هدفي.

أؤمن أن الانسان لا يمكن أن يحيا دون الإيمان...ولكن أي إيمان.

أعرف أن الدين المسيحي يدعو للمحبة.

حدثوني عنها من فضلكم.

فسروا لي مفهومكم الديني لها ...ولنعتبر هذا بداية لي نحو طريق إيماني جديد.

يا سلام ما أروع هذا السؤال. المحبة عند المسيحيين ليست مجرد وسيلة للحصول على "جائزة" تسمى الجنة، كما أنها ليست مجرد هدف من عدة أهداف، بل هي وسيلة، كما أنها الهدف الأوحد. ذلك لأن الله محبة.

"الله محبّة ومن يثبت في المحبّة يثبت في الله والله فيه". (1 يوحنا 4: 16)

المسيحية لم تتميز بين كل مبادئ وديانات العالم عن طريق هذه الكلمات الرائعة وحسب، بل تميزت بأنها جعلت هذه الكلمات حقيقة ملموسة في عذاب الرب يسوع المسيح وموته على الصليب:
"لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3)


الله يحبك
 

صوت صارخ

New member
إنضم
3 أغسطس 2007
المشاركات
30,370
مستوى التفاعل
3,280
النقاط
0
الإقامة
تحت قدمى المصلوب
تريدنا أن محدثك عن المحبة, بهذا تريدنا أن نتحدث عن الرب ذاته, فماذا بإمكاننا أن نقول

إن أوراق العالم لن تكفى

لكن دعنى أنقل بعض من آيات الكتاب المقدس عن المحبة

اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَصْنَعُ شَرّاً لِلْقَرِيبِ فَالْمَحَبَّةُ هِيَ تَكْمِيلُ النَّامُوسِ (رو 13 : 10)

وَأَمَّا مِنْ جِهَةِ مَا ذُبِحَ لِلأَوْثَانِ فَنَعْلَمُ أَنَّ لِجَمِيعِنَا عِلْماً. الْعِلْمُ يَنْفُخُ وَلَكِنَّ الْمَحَبَّةَ تَبْنِي (1كو 8 : 1)

إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَقَدْ صِرْتُ نُحَاساً يَطِنُّ أَوْ صَنْجاً يَرِنُّ (1كو 13 : 1)

وَإِنْ كَانَتْ لِي نُبُوَّةٌ وَأَعْلَمُ جَمِيعَ الأَسْرَارِ وَكُلَّ عِلْمٍ وَإِنْ كَانَ لِي كُلُّ الإِيمَانِ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَلَسْتُ شَيْئاً (1كو 13 : 2)

وَإِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئاً (1كو 13 : 3)

الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ وَلاَ تَنْتَفِخُ (1كو 13 : 4)

اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَداً. وَأَمَّا النُّبُوَّاتُ فَسَتُبْطَلُ وَ الأَلْسِنَةُ فَسَتَنْتَهِي وَ الْعِلْمُ فَسَيُبْطَلُ (1كو 13 : 8)

أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ الإِيمَانُ وَ الرَّجَاءُ وَ الْمَحَبَّةُ هَذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلَكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ (1كو 13 : 13)

وَأَمَّا ثَمَرُ الرُّوحِ فَهُوَ: مَحَبَّةٌ فَرَحٌ سَلاَمٌ، طُولُ أَنَاةٍ لُطْفٌ صَلاَحٌ، إِيمَانٌ (غل 5 : 22)

وَعَلَى جَمِيعِ هَذِهِ الْبَسُوا الْمَحَبَّةَ الَّتِي هِيَ رِبَاطُ الْكَمَالِ (كو 3 : 14)

وَأَمَّا غَايَةُ الْوَصِيَّةِ فَهِيَ الْمَحَبَّةُ مِنْ قَلْبٍ طَاهِرٍ، وَضَمِيرٍ صَالِحٍ، وَإِيمَانٍ بِلاَ رِيَاءٍ (1تي 1 : 5)

أُنْظُرُوا أَيَّةَ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ! مِنْ أَجْلِ هَذَا لاَ يَعْرِفُنَا الْعَالَمُ، لأَنَّهُ لاَ يَعْرِفُهُ (1يو 3 : 1)

بِهَذَا قَدْ عَرَفْنَا الْمَحَبَّةَ: أَنَّ ذَاكَ وَضَعَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، فَنَحْنُ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَضَعَ نُفُوسَنَا لأَجْلِ الإِخْوَةِ (1يو 3 : 16)

أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، لِنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ هِيَ مِنَ اللهِ، وَكُلُّ مَنْ يُحِبُّ فَقَدْ وُلِدَ مِنَ اللهِ وَيَعْرِفُ اللهَ (1يو 4 : 7)

مَنْ لاَ يُحِبُّ لَمْ يَعْرِفِ اللهَ، لأَنَّ اللهَ مَحَبَّةٌ (1يو 4 : 8)

بِهَذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فِينَا: أَنَّ اللهَ قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ لِكَيْ نَحْيَا بِهِ (1يو 4 : 9)

وَنَحْنُ قَدْ عَرَفْنَا وَصَدَّقْنَا الْمَحَبَّةَ الَّتِي لِلَّهِ فِينَا. اللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ (1يو 4 : 16)

لاَ خَوْفَ فِي الْمَحَبَّةِ، بَلِ الْمَحَبَّةُ الْكَامِلَةُ تَطْرَحُ الْخَوْفَ إِلَى خَارِجٍ لأَنَّ الْخَوْفَ لَهُ عَذَابٌ. وَأَمَّا مَنْ خَافَ فَلَمْ يَتَكَمَّلْ فِي الْمَحَبَّةِ (1يو 4 : 18)

فَإِنَّ هَذِهِ هِيَ مَحَبَّةُ اللهِ: أَنْ نَحْفَظَ وَصَايَاهُ. وَوَصَايَاهُ لَيْسَتْ ثَقِيلَةً، (1يو 5 : 3)
 

rafaatbarsoum

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
3 أبريل 2010
المشاركات
861
مستوى التفاعل
58
النقاط
0
الإقامة
Birmingham Uk
The love is given ....!if you haven't gut love by Jesus Christ you can not give it ..... it give without waiting in charge without love given you can't be loved....!how to have love to give you have to have it from god of love I.have a faith on hem.II.praying to change your earthly nature.....!sorry i haven't gut Arabic key board ..
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,676
مستوى التفاعل
3,591
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
قرأت الموضوع وجميع المشاركات التي فيه
وعندما وصلت الى مشاركة الأخ المبارك صوت صارخ #31

وجدت فيها ما كنت أنوي ان اقوله.
نعم ! الكلام عن المحبة لا يكمل ألا لالكلام عن الرب الإله.

أيتان في محبة الله لنا


يوحنا الأصحاح 3 العدد 16 لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.

يوحنا 1 الأصحاح 4 العدد 9 بِهَذَا أُظْهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فِينَا: أَنَّ اللهَ قَدْ أَرْسَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ إِلَى الْعَالَمِ لِكَيْ نَحْيَا بِهِ.



المحبة نور

يوحنا 1 الأصحاح 2 العدد 9 مَنْ قَالَ إِنَّهُ فِي النُّورِ وَهُوَ يُبْغِضُ أَخَاهُ، فَهُوَ إِلَى الآنَ فِي الظُّلْمَةِ.


المحبة تستر الخطايا

بطرس 1 الأصحاح 4 العدد 8 وَلَكِنْ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ لِتَكُنْ مَحَبَّتُكُمْ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ شَدِيدَةً، لأَنَّ الْمَحَبَّةَ تَسْتُرُ كَثْرَةً مِنَ الْخَطَايَا.


المحبة دليل الكمال في حفظ كلمة الله واننا ثابتون فيه

يوحنا 1 الأصحاح 2 العدد 5 وَأَمَّا مَنْ حَفِظَ كَلِمَتَهُ، فَحَقّاً فِي هَذَا قَدْ تَكَمَّلَتْ مَحَبَّةُ اللهِ. بِهَذَا نَعْرِفُ أَنَّنَا فِيهِ.


المحبة أفعال وليست أقوال

يوحنا 1 الأصحاح 3 العدد 17 وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجاً، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟



المحبة = الحياة الأبدية

رسالة يهوذا الأصحاح 1 العدد 21 وَاحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ اللهِ، مُنْتَظِرِينَ رَحْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ.

 

tamav maria

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
29 يونيو 2008
المشاركات
10,315
مستوى التفاعل
2,236
النقاط
0
ملخص المحبه

هكذا احب الله العالم
حتي بذل ابنه الوحيد
لكي لا يهلك كل من يؤمن به
بل تكون له الحياة الابديه
 

اليعازر

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
17 أكتوبر 2010
المشاركات
3,407
مستوى التفاعل
709
النقاط
0
كيرلس الأورشليمي

fredyyy

صوت صارخ

rafaatbarsoum

أمة

netta

شمس الحق

Red Rose88

azazi

صوت الرب

Sibelle

Saed_Sad 25

Jesus Sun261​


ليبارككم الرب جميعاً:36_3_16:
 
أعلى