جماعة ضغط مسيحية مؤيدة لإسرائيل

Maya

Hebrew Christian
عضو مبارك
إنضم
2 ديسمبر 2005
المشاركات
1,243
مستوى التفاعل
12
النقاط
0
الإقامة
Jerusalem - Israel
جماعة ضغط مسيحية مؤيدة لإسرائيل

hagee.jpg

---------------

أخبر قس أميركي الزعماء اليهود في نيويورك خلال نهاية الأسبوع أن 40 مليوناً من المنتمين لطائفة اليمين المسيحي المتشدد في الولايات المتحدة يدعمون إسرائيل.

وقال القس جون هاغي (John Hagee ) ، الذي تنقل مواعظه الدينية شبكة تلفزيون خاصة، إنه ينوي استغلال هذه القوة لمساعدة إسرائيل عن طريق تشكيل جماعة ضغط مسيحية مؤيدة لإسرائيل.

وقال خلال مؤتمر عقده رؤساء المنظمات اليهودية الأميركية الرئيسية التي تمثل 52 جماعة يهودية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة إنه من المنتظر تشكيل جماعة الضغط هذه في شهر يوليو/تموز القادم خلال مؤتمر يعقد في العاصمة واشنطن ويحضره مئات من القساوسة الأميركيين المنتمين لهذه الطائفة. كما بحث مسألة جماعة الضغط مع القنصل العام الإسرائيلي في نيويورك أرييه ميكيل.

وقال القس هاجي أيضاً إن مجموعته التي ستتكون من المسيحيين ستكون أكثر قوة وستكون نسخة عن لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية التي تعرف اختصارا باسم أيباك( AIPAC) وهي مجموعة ضغط ضخمة موالية لإسرائيل، وسيستهدف عملها أعضاء في مجلسي الشيوخ والنواب الأميركيين.

ومضى هاجي إلى القول، إن ربع أعضاء مجلس النواب هم من طائفة اليمين المسيحي المتشدد وإن العديد من المشرعين الأميركيين يمثلون مناطق يقطنها كثير من أبناء هذه الطائفة.

تجدر الإشارة إلى أن هاغي هو المؤسس والراعي الأول لكنيسة اليمين المسيحي المتشدد في مدينة سان أنطونيو بولاية تكساس التي تضم 18 ألف عضو.
وقال هاجي إن نشاطات جماعة الضغط التي سيشكلها ستكون بمثابة زلزال سياسي.

وقال خلال اجتماعه مع القنصل الإسرائيليي ميكيل إنه ينوي تأسيس شبكة فعالة من الناشطين الرئيسيين في الولايات المتحدة ممن يمكن الاتصال بهم خلال 24 ساعة إذا دعت الضرورة للقيام بجهود ضاغطة طارئة لأجل إسرائيل .
وقال هاغي إنه عين بالفعل 12 مديراً إقليمياً سيكونون مسؤولين عن النشاطات الضاغطة في مناطقهم وإنه ينوي تعيين ممثلين في كل ولاية وكل مدينة رئيسية.

وقال طبقاً لما نشرته صحيفة هآريتس الإسرائيلية إنه ينوي ترؤس وفد من 500 عضو من طائفة اليمين المسيحي للقيام بزيارة لإسرائيل صيف هذا العام.
 
التعديل الأخير:

انسانٌ غلبان

عدو اللات صليبى مشرك كافر
عضو مبارك
إنضم
2 فبراير 2006
المشاركات
173
مستوى التفاعل
1
النقاط
0
عند مجيئك الثانى يا إلهى سأكون انا أول جند&#16

mount2.jpg


هل من الممكن ان يكون المسيحى غير ملتزما تجاه دولة اسرائيل؟؟


لا اعرف كيف يتصور انسان انه من الممكن ان يكون مسيحيا دون ان يكون ملتزما تجاه العهود التى تعهد


بها و أقسم بها هذا الإله الحى الذى يعبده و فداه لهذه الامة التى إختلقها هذا الاله من العدم من نسل رجل
عجوز جاوز المئة عام هو إبراهيم العبرانى و إمرأة عجوز عاقر عقيم جاوزت التسعين عام هى سارة
لقد اختلق الرب تلك الامة لسبب واحد لكى تتبارك فيها كل امم الارض


كيف يكون الانسان مسيحيا دون أن يعترف بالفضل للامة العبرانية التى بها حصل هذا الانسان على


الخلاص


هل كان من الممكن ان يكون هناك خلاصا للانسانية دون ان يختلق الرب أمة اسرائيل من العدم ؟؟
و الاجابة لا لأن الرب لو كان تجسد من اى من الامم الموجودة فى الارض لكان هذا انحياذا لتلك الامة


لذا توجب على الرب ان يختلق من العدم أمة اصطناعية و يجب ان يكون لتلك الامة ظروف خاصة
تجعلها مضطرة الى الاتزام بشروط معينة تفصلها عن كل أمم الارض و وثنيتها و اصنامها و عاداتها الوثنية
لتكون مؤهلة لحدوث التجسد عندما يحل ملئ الزمان فكانت هذه الامة الاصطناعية من نسل ذلك الرجل العجوز الذى جاوز مئة عام و كان سيموت بعد أيام قليلة دون نسل و من ذرية تلك المراة العقيمة العاقر التى جاوزت التسعين سنة و هى اصلا عقيمة عاقر لم تنجب فى شرخ شبابها و نضارة مراهقتها
و نظرا لان هذه الامة هى امة اصطناعية مستحدثة فلم يكن لتلك الامة نصيباً من الارض فعاشت لفترة تتردى فى ديار غربتها كرحل مضطهدين ولكنه وعدهم من البداية بان يعطيهم أرض كنعان و لكن ليس فورا بل عندما تكتمل شرور تلك الامة الشريرة للدرجة التى توجب على الرب ان يوقع بها القطع من القبيلة الانسانية جمعاء و قد نتساءل و لماذا لم يختلق امة اسرائيل عندما تكون امة كنعان قد تممت بالفعل شرورها التى تستحق بسببها ان يقطعها الرب من البشرية؟؟
و الاجابة ان حالة الازعان التى يريد الرب ان تصل اليها الامة العبرانية قبل ان تدخل الارض البهية لن تتحقق عندئذ
فقبل ان تدخل امة اسرائيل ارض الموعد فراراً من ارض سبيها على يد الامة القبطية كانت قد مرت بأهوال رهيبة فى ديار غربتها لا يصدقها عقل انسان لذلك كانت فى حالة ازعان تام لأى قيود قد تفرض عليها فى مقابل ان يكون لهم ارض مثل بقية البشر
ففرض الرب عليها الشريعة و الشريعة بإعتبار ان الشريعة هى ثمن الارض اى ان الرب وضع تلك الامة فى معادلة ازعان اذا التزموا بالشريعة كان لهم الحق فى الاقامة بتلك الارض البهية و اذا أهملوا فى دفع اجرة البقاء فى الارض و هى الالتزام بالشريعة الشريعة دفعهم الرب لأيدى شعوب الارض الطبيعية لتسبيهم و تخرجهم عن تلك الارض البهية لذا يلاحظ ان الشريعة هى غير ملزمة لغير العبرانى المقيم بالفعل فى ارض اسرائيل و انه اذا سافر خارج ارض اسرائيل فليس لزاما عليه الالتزام بالشريعة فالشريعة هى اجرة الاقامة فى تلك الارض البهية
فعندما تراكمت سبوت الرب التى أهمل قدماء العبرانيين تقديسها بحيث صار عددها مساو لعدد ايام سنوات السبى دفعهم للسبى للفرس و الاشوريين مرتين و بعد ان
رفضوا الاله المتجسد و تركوه للرومان الوثنيين الشيطانيين ليصلبوه
دفعهم لسبى الامبراطورية الرومانية لمدة1877سنة و هى الفترة التى استوفى بها الرب غضبة لعنته لتلك لامة
و من الاحداث العجيبة التى يسجلها التاريخ ان العبرانيين منذ تشتيتهم فى الاعوام مابين
70و73ميلادية و سبيهم لكل شعوب و امم الارض أن العبرانيين لم يتوقفوا ابدا عن المحاولات اليائسة البائسة للعودة الى ارضهم المسبيين منها و للعجب فقد باءت تلك المحاولات جمعاء بالفشل الزريع و انتهت دائما بمذبحة كبرى لكل العبرانيين الذين عادوا لارض آباءهم و اجدادهم و لكن عندما اتى ملئ الزمان و انتهت فترة سبيهم المحسوبة ب 1877 سنة فإذا كل شيئ ميسر لعودتهم و الظروف الدولية تدفعهم دفعا للعودة لارض آباءهم و اجدادهم


أما كيف عرفنا بعدد تلك السنوات فهذا هو ما حدث ذلك ان نبوات الكتاب تظل مختومة الى ان تنفذ و


فعندما حل ملئ الزمان عام1947 كما قلنا تهيات كل الظروف الدولية بمعجزة الهية و عندما نُراجع الاحداث التى
سهلت بصورة معجزية عودة دولة اسرائيل للحياة فى 15ماية1947 يتعجب العقل بشدة فبالعقل و المنطق ما حدث
هو مستحيل و عندما نراجع حتى دور الاسرائيليين انفسهم فى اعادة تكوين دولتهم يلاحظ انهم لم يكن لهم
لا القدرة و لا القوة التى تمكنهم من احداث تلك المعجزة مما يؤكد ان ما حدث هو معجزة الهية بكل
المقاييس و حتى عندما تدخلت يد الشيطان لهدم دولة اسرائيل و هى بعد طفلة صغيرة وسط امم محمدية
ارهابية و كان من العقل و المنطق انه اذا هجمت خمسة دول شرسة مجرمة على دولة فى مرحلة الطفولة
ناشئة لا جيش لها و لا حكومة و لاحدود فإن هذه الدولة ستباد فورا و لكن و ياللعجب انتصرت اسرائيل على جيوش جرارة لخمسة دول عربية قديمة قادرة غنية كثيفة العدد
فلا يمكن الا ان نقول ان تلك الاحداث الغير منطقية و الغير خاضعة لحسابات العقل و المنطق معجزة الهية لقد جاء ملئ الزمان فى تلك اللحظة التاريخية و لا يمكن ليد بشر مهما بلغت من قوة ان تقاوم يد الرب الاله القوية


و السؤال هو لماذا قرر الرب ان تعود دولة اسرائيل للوجود بعد 1877سنة من السبى و الشتات العقابى


؟؟ و الاجابة ان دولة اسرائيل هى التى ستقود المعركة الكبرى بين المؤمنين و عباد النبى الكاذب تلك
المعركة التى سينتصر فيها اتباع المسيح و ستكون اهوالها رهيبة و ستدمر كل الدول المؤمنة المتحالفة
مع اسرائيل على يد الامبراطورية الوحشية التى سيقودها عباد النبى الكاذب و لكن دولة اسرائيل ستظل
صامدة و حاضرة للايمان و بها سيعود المسيح ملكا منتصرا لمنلك معه فيها الى ابد الآبدين


لذلك فإلتزام اى مسيحى لارض اسرائيل و للمؤمنين بالمسيح من الامة العبرانية هو نظير لالتزام المسيحى


تجاه المسيح ذاته لاننا جميعا سنكون اسرائيليين و سنملك من الهنا فى اسرائيل


لذلك نجد ان الكنائس التى ترفع راية الالتزام نحو ارض اسرائيل كثيرة و تزداد يوميا كما يزداد يوميا عدد الكنائس
القديمة التى تتنبه الى الحق الالهى و الواجب المقدس المتوجب عليها تجاه المؤمنين بالمسيح من الشعب

العبرانى و تجاه ابهى الاراضى المملكة التى يخفق لها قلب كل مسيحى


آمين تعالى ايها الرب يسوع و عيشى للابد و املكى للابد يا اسرائيل فبكى تتبارك كل امم الارض و اولها


الامة القبطية التى انتمى اليها انا


إخوتى الاحباء تعالوا نستعرض معا ايمان كنيسة العودة للحق التى يقودها القس يوحنا حجى
ففى صفحى"ايماننا " فى داخل موقع الكنيسة على الشبكة يقول القس يوحنا حجى
أيماننا :
(1)المسيح يسوع:
نؤمن بإلوهية المسيح بإعتباره الابن الوحيد فى حضن الآب و نؤمن بعمله الكفارى على الصليب لفداء


الجنس البشرى و نؤمن بقيامته من الاموات و بعودته قريبا لدينونة العالم


(2)الفداء و الكفارة
نؤمن ان كل انسان يولد بطبيعة خاطئة و أن عمل الصليب كان انقاذ الانسان من سيطرة الخطيئة و نؤمن


ان هذا الفداء و الكفارة متاح لكل من يقبلها


(3) الروح القدس
نؤمن بوجود الروح القدس بيننا بإعتباره الاقنوم الثالث لأقانيم الجوهر الواحد للاله مع الآب و الابن


المنفذ يسوع المسيح و تفاعل هذا الإله مع الناس . و نؤمن بمعمودية الروح القدس الثابتة بثمار و
مواهب الروح القدس


(4) الكتاب المقدس
نؤمن بالكتاب المقدس بإعتباره الكلمة الموحى بها من الرب الاله و أنها هى و هى فقط كامل ما اوحى به


الاله للجنس البشرى و نؤمن بالسلطة المطلقة للكتاب المقدس على كل الشئون الخاصة بحياة الانسان


(5) التبعية
نؤمن بتبعية حياة الانسان و ثروته و مواهبه تتبع تبعية كاملة الرب و نؤمن بالتكريس كعلامة على


الطاعة لمبادئ كلمة الرب فى التبعية


(6)الكنيسة
نؤمن بأن الكنيسة هى الجسد التخيلى الكونى للمسيح و المتكون من كل هؤلاء الذين قبلوا نعمة الفداء و


نؤمن بأهمية التجمع المحلى لجماعة الايمان فى كل مكان لأغراض التبشير و الارشاد


(7) الصلاة و الشكر
نؤمن بعبادة يسوع عبر الترنيم المصحوب بالتصفيق بحماس و و رفع الايدى كما نؤمن بسلطة المؤمن


المطلقة فى ان يطلب بحرية كل احتياجاته من الرب


(8) إرسالية الجسد الواحد
نحن نؤمن بإرسال الرب لروحه القدوس لجسد الكنيسة عبر المسح بالزيت بأيدى شيوخ الكنيسة
(9)الالتزام الانجيلى
نحن نؤمن أن الالتزام بتعاليم الانجيل هو التزام ذاتى على كل مؤمن بيسوع المسيح . و نؤمن أن ألهنا


يسوع المسيح قد أمرنا ان نكرز بإسمه فى كل الارض .كما نؤمن بان كل مؤمن هو مسئول مسئولية
شخصية عن التكريز بإسم الرب الإله فى عائلته و ساعتها فإن الروح القدس سيقودهم لقبول الايمان.


(10)معمودية الماء التقليدية
نحن نؤمن باللجوء للمعمودية بالماء بتغطيس المعتمد طاعةً لكلمة الاله فكل هؤلاء الذين قبلوا يسوع


المسيح ألها و مخلصا شخصيا لهم من دفع ثمن خطاياهم يجدر بهم ان يعتمدوا بالماء كإعلان عام عن
تبعيتهم لهذا الأله و طاعتهم له و أيمانهم به و كإختبار لما يسميه الكتاب بالختان بالروح القدس .


(11)الالتزام المسيحى نحو دولة اسرائيل الحبيبة
نحن نؤمن بوعد الرب الوارد فى الكتاب المقدس بسفر التكوين الاصحاح الثانى عشر الآية الثالثة و


الموجه للشعب العبرانى و أمة اسرائيل و نحن نؤمن ان هذا الوعد هو عبارة عن اتفاق قائم بين الرب
الإله و بذرة ابراهيم الذى كان مؤمنا بالرب


(12)كهنوت المؤمن
نحن نؤمن ان كل مؤمن له علاقة خاصة بالاله يسوع المسيح و كإبن لهذا الاله و كل مسيحى له مدخل


فورى لعرش النعمة مباشرة و لدى كل مؤمن القدرة على إعلان سلطة الرب فى حياته
 
التعديل الأخير:
أعلى