جسد المسيح؟

badir_koko

New member
عضو
إنضم
22 يونيو 2008
المشاركات
204
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
ما هو القربان الأقدس أو جسد المسيح؟
 

صوت الرب

مشرف محاور
مشرف سابق
إنضم
16 أكتوبر 2007
المشاركات
5,916
مستوى التفاعل
200
النقاط
0
الإقامة
الأردن
ما هو القربان الأقدس أو جسد المسيح؟
أهلا بك عزيزي و أهلا بكل تساؤلاتك
المسيح قدم لنا جسده كما قال في
لوقا الأصحاح 22 العدد 19
[q-bible]وَأَخَذَ خُبْزاً وَشَكَرَ وَكَسَّرَ وَأَعْطَاهُمْ قَائِلاً: «هَذَا هُوَ جَسَدِي الَّذِي يُبْذَلُ عَنْكُمْ. اِصْنَعُوا هَذَا لِذِكْرِي».[/q-bible]
يوحنا الإصحاح 6 العدد 54-56
[q-bible]54 مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ
55 لأَنَّ جَسَدِي مَأْكَلٌ حَقٌّ وَدَمِي مَشْرَبٌ حَقٌّ.
56 مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ
.[/q-bible]

و المسيح قال لنا : " أصنعوا هذا لذكري "
فلهذا وجد السر الثالث من أسرار الكنيسة و الذي
هو سر القربان الأقدس ( الأفخارستيا )
و هو السر الذي يقدم فيه الكاهن جسد و دم المسيح
للمتناولين
 

badir_koko

New member
عضو
إنضم
22 يونيو 2008
المشاركات
204
مستوى التفاعل
4
النقاط
0
لقد فهمت الأن و لذي سؤال يا أخي
لماذا تستعملونه و متى ؟
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
سؤالك مفيد يا Badir _koko

أشكر الأخ المبارك صوت الرب عل رده المدعم بالإنجيل وكلام الرب يسوع المسيح
واستسمحه بالتعقيب موضحة للأخ Badir معنى كلمة أسرار الكنيسة
وكيف يمكن للكاهن أن يقدم جسد و دم المسيح.
هي ليست أسرارا بالمعنى أنها أشياء سرية ولا يجوز البوح بها.
بل تعني عدم قدرة الإنسان العقلية على إدراك أعمال الله العديدة التي يجريها في الكنيسة لتقديس المؤمنين.
مثالا على ذلك تناول جسد الرب ودمه في صورة الخبز والنبيذ الذي يقدمه الكاهن للمؤمنين.

سلام
cross02.gif
ونعمة
 

Aksios

اكسيوس القبطى
عضو مبارك
إنضم
19 يوليو 2008
المشاركات
1,068
مستوى التفاعل
10
النقاط
0
الإقامة
U.S.
سلام و نعمة

لقد فهمت الأن و لذي سؤال يا أخي
لماذا تستعملونه و متى ؟

لماذا نستعمله؟؟؟
انظر الى الايات مجددا و اقرأ اللون الاخضر



يوحنا الإصحاح 6 العدد 54-56
[q-bible]54 مَنْ يَأْكُلُ جَسَدِي وَيَشْرَبُ دَمِي فَلَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ
55 لأَنَّ جَسَدِي مَأْكَلٌ حَقٌّ وَدَمِي مَشْرَبٌ حَقٌّ.
56 مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ
.[/q-bible]


سؤالك الثانى متى نتناوله؟

نتناول جسد و دم السيد المسيح فى نهاية القداس

سلام و نعمة
 

raneen4

New member
عضو
إنضم
11 نوفمبر 2008
المشاركات
112
مستوى التفاعل
24
النقاط
0
الإقامة
Nazareth
سلام ونعمة,
أود ان اضيف بعض النقاط:
1)ليس كل شخص يدخل الكنيسة يستطيع أن يقدم قربانه, المسيح قال:
"فإن قدمت قربانك إلى المذبح و هناك تذكرت أن لأخيك شيئاً عليك فاترك هناك قربانك قدام المذبح و اذهب أولاً اصطلح مع أخيك و حينئذ تعال و قدم قربانك (متى5 :23-24) " والمقصود باخاك هنا كل شخص تكون واياه على خلاف.. لذلك عليك ان تنقي قلبك اولا قبل الذهاب لتناول القربان المقدس.
2) مذكور في عبرانيين "بدو سفك دم لا تحصل مغفرة", المسيح سفك دمه على الصليب وقدم نفسه كفارة عن خطايانا... في الكنيسة بنهاية القداس نقوم بتقدمة جسد ودم المسيح (القربان) وهي الذبيحة الحية التي اوصانا بها المسيح..
 
إنضم
22 أكتوبر 2007
المشاركات
6,131
مستوى التفاعل
494
النقاط
83
+++ إسمحوا لى بنقل جزء من كتاب :" التناول بإستحقاق -- [من يأكل هذا الخبز أو يشرب كأس الرب بدون إستحقاق يكون مجرماً فى جسد الرب ودمه] 1كو11: 27 . " :-
>>>>>>>>>>>>
++++++ إن المناولة هى جسد ودم حقيقى للرب ، مثلما قال الرب بنفسه: [ جسدى مأكل حق ( حقيقى) ودمى مشرب حق (حقيقى)] يو 6: 55
 إنه نفس جسد ودم الرب الذى قدمه فداءً عنا على الصليب ، هو نفس ذبيحة الصليب المقدسة الواحدة الغير متكررة ( التى هى الناسوت المتحد به كل ملء اللاهوت اتحاداً معجزياً بغير انفصال وبغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير)، إنه نفس الجسد المصلوب والدم المسفوك، لذلك قال رب المجد: [ هذا هو جسدى الذى يبذل عنكم... هذه الكأس هى العهد الجديد بدمى الذى يسفك عنكم ] لو 22: 19، 20.
وهذا الأمر يتم بمعجزة إلهية لا يمكن للعقل البشرى أن يدركها، ولذلك فإنه يسمى : " سر التناول" ، لأنه سر إلهى لا يعلم كيفية حدوثه إلا الله وحده ولأنه يظل مخفياً عن عيون البشر أجمعين (إلا إذا أراد الله كشفه للبعض) ، فإنه ليس سراً بمعنى أن البعض يعرفونه ويخفونه عن الآخرين ، لا ، بل إنه سر إلهى لا يعرفه أحد ، إلاَّ الله وحده .
++++ ولكن عدم إدراك الإنسان لهذا السر الإلهى لا يلغى حقيقة وجوده، مثلما أن عدم إدراك الإنسان لسر الفداء الإلهى لا يلغى حقيقة الفداء الإلهى الذى صنعه على الصليب ، بل وأيضاً مثلما أن عدم إيمان الملحدين بوجود الله ، لا يلغى وجوده
 وبوجه عام ، فإن عدم إيمان الإنسان لا يلغى الحقائق الإلهية ، وبالتالى فإنه لا يلغى حقيقة أن المناولة هى جسد ودم حقيقى للرب كما قال الرب بنفسه (يو6: 55 ) ، سواء كان المتناول مميزاً أو غير مميز.
 ومثلما أن عدم إيمان البعض بتجسده وفدائه للبشر ، لن يلغى حقيقة التجسد الإلهى والفداء الإلهى ، بل سيصير دينونة على غير المؤمن به، لأنه لا يحق للإنسان أن يشك فى صدق الله، فكذلك أيضاً استهتار الإنسان بقدسية المناولة لا يلغى حقيقتها ، ولا يلغى الذنب بل يصير سببا للتأديبات، ولذلك فإن الإنجيل يجعل الاستهتار وعدم التمييز هو من الأسباب المباشرة للتأديبات الشديدة ، إذ يصف خطية المتناول بدون استحقاق بأنه : [ غير مميز جسد الرب]، أى أن عدم تمييز الإنسان لا يلغى حقيقة المناولة.
 ولأن الجسد والدم هما حقيقيان - كما قال الرب - وليسا رمزيين ، لذلك فإن التناول منهما بدون استحقاق هو جريمة حقيقية وليست رمزية ، و أيضاً التأديبات هى حقيقية وليست رمزية.
 وهذا التحول المعجزى ، من خبز وخمر بسيطين ، إلى جسد ودم الرب الأقدسين ، هو عمل إلهى : هو ســر إلهى يتم - أثناء صلاة التقديس- بقوة الروح القدس العامل فى الأباء الكهنة لأنهم هم: [ وكلاء أسرار الله (ميستريون – بالقبطية)] ا كو 4: 1. +++ فهذا هو ما يشهد به الإنجيل المقدس بكل وضوح ، وهو الذى عاشت عليه الكنيسة منذ الأجيال الأولى وحتى الآن، مثلما يشهد القديس أمبروسيوس : (( كيف تتأكد أننى أتناول جســد المسيح!!! إنه ليس من صنع الطبيعة بل من تقديس البركة ، وقوة البركة أعظم من قوة الطبيعة لأنه بالبركة تتغير الطبيعة ذاتها.. فماذا نقول عن ذلك التقديس الإلهى الذى تعمل فيه نفس كلمات الرب ( أى صلوات التقديس فى القداس الإلهى )..... لماذا تبحـثون عن نظام الطبيعة فى جسد المسيح ( أى سر التناول) ، وأنتم ترون أن الرب يسوع نفسه ولد من عذراء وليس بحسب الطبيعة؟؟ إنه جسد المسيح الذى صُلب ودُفن ، وهذا هو بالحقيقة سر جسده ( أى سر التناول). )) (1)
 كما يؤكد الرب هذه الحقيقة بالإعلانات فى كل العصور، مثل رؤية القديس الأنبا رويس ، وأيضاً الأنبا بطرس الرهاوى، لنزول دم من قربانة الجسد المقدس(3) ، ومثل امتلاء الكنيسة برائحة دم شديدة وقت حلول الروح القدس لعمل معجزة التحول ، ومثل ما فعله كاهن قديس ، ليثبت للشماس أن النور المقدس موجود فى المناولة وليس فقط فى القبر المقدس بالقدس ، إذ قرب شمعة من الكأس فإشتعلت(5) ، ومثل معجزة فيضان النيل عندما طرح البابا بطرس الجاولى فيه ماء غسيل الأوانى المقدسة بعد التناول عام 1834م (5) ،ومثل رجوع الجسد المقدس-ذاتياً - عند سقوطه من يد الأنبا مكاريوس أسقف قنا ، لحظة نياحته العجيبة، وهى المسجلة بوضوح على الفيديو.
 لذلك يجب على المتقدم للتناول أن ينتبه إلى قداسة هذا السر الإلهى، ويبدأ بالاستعداد اللائق قبل أن يتناول ، حتى لا يصبح مجرماً فى حق جسد الرب ودمه ، مثلما قال القديس يوحنا ذهبى الفم: (( إنه الجسد المقدس الذى لله الكلمة، ودمه الذى بذله عن خلاصنا، هذا الذى إذا تناول منه أحد بغيـر استحـقـاق يكون له عقوبـة وهلاكاً)). (6)
 فإن الله يمنح عطاياه للأبرار والأشرار معاً، ولكن يوجد يوم للدينونة.
 

صوت الرب

مشرف محاور
مشرف سابق
إنضم
16 أكتوبر 2007
المشاركات
5,916
مستوى التفاعل
200
النقاط
0
الإقامة
الأردن
+++ إسمحوا لى بنقل جزء من كتاب :" التناول بإستحقاق -- [من يأكل هذا الخبز أو يشرب كأس الرب بدون إستحقاق يكون مجرماً فى جسد الرب ودمه] 1كو11: 27 . " :-
>>>>>>>>>>>>
++++++ إن المناولة هى جسد ودم حقيقى للرب ، مثلما قال الرب بنفسه: [ جسدى مأكل حق ( حقيقى) ودمى مشرب حق (حقيقى)] يو 6: 55
 إنه نفس جسد ودم الرب الذى قدمه فداءً عنا على الصليب ، هو نفس ذبيحة الصليب المقدسة الواحدة الغير متكررة ( التى هى الناسوت المتحد به كل ملء اللاهوت اتحاداً معجزياً بغير انفصال وبغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير)، إنه نفس الجسد المصلوب والدم المسفوك، لذلك قال رب المجد: [ هذا هو جسدى الذى يبذل عنكم... هذه الكأس هى العهد الجديد بدمى الذى يسفك عنكم ] لو 22: 19، 20.
وهذا الأمر يتم بمعجزة إلهية لا يمكن للعقل البشرى أن يدركها، ولذلك فإنه يسمى : " سر التناول" ، لأنه سر إلهى لا يعلم كيفية حدوثه إلا الله وحده ولأنه يظل مخفياً عن عيون البشر أجمعين (إلا إذا أراد الله كشفه للبعض) ، فإنه ليس سراً بمعنى أن البعض يعرفونه ويخفونه عن الآخرين ، لا ، بل إنه سر إلهى لا يعرفه أحد ، إلاَّ الله وحده .
++++ ولكن عدم إدراك الإنسان لهذا السر الإلهى لا يلغى حقيقة وجوده، مثلما أن عدم إدراك الإنسان لسر الفداء الإلهى لا يلغى حقيقة الفداء الإلهى الذى صنعه على الصليب ، بل وأيضاً مثلما أن عدم إيمان الملحدين بوجود الله ، لا يلغى وجوده
 وبوجه عام ، فإن عدم إيمان الإنسان لا يلغى الحقائق الإلهية ، وبالتالى فإنه لا يلغى حقيقة أن المناولة هى جسد ودم حقيقى للرب كما قال الرب بنفسه (يو6: 55 ) ، سواء كان المتناول مميزاً أو غير مميز.
 ومثلما أن عدم إيمان البعض بتجسده وفدائه للبشر ، لن يلغى حقيقة التجسد الإلهى والفداء الإلهى ، بل سيصير دينونة على غير المؤمن به، لأنه لا يحق للإنسان أن يشك فى صدق الله، فكذلك أيضاً استهتار الإنسان بقدسية المناولة لا يلغى حقيقتها ، ولا يلغى الذنب بل يصير سببا للتأديبات، ولذلك فإن الإنجيل يجعل الاستهتار وعدم التمييز هو من الأسباب المباشرة للتأديبات الشديدة ، إذ يصف خطية المتناول بدون استحقاق بأنه : [ غير مميز جسد الرب]، أى أن عدم تمييز الإنسان لا يلغى حقيقة المناولة.
 ولأن الجسد والدم هما حقيقيان - كما قال الرب - وليسا رمزيين ، لذلك فإن التناول منهما بدون استحقاق هو جريمة حقيقية وليست رمزية ، و أيضاً التأديبات هى حقيقية وليست رمزية.
 وهذا التحول المعجزى ، من خبز وخمر بسيطين ، إلى جسد ودم الرب الأقدسين ، هو عمل إلهى : هو ســر إلهى يتم - أثناء صلاة التقديس- بقوة الروح القدس العامل فى الأباء الكهنة لأنهم هم: [ وكلاء أسرار الله (ميستريون – بالقبطية)] ا كو 4: 1. +++ فهذا هو ما يشهد به الإنجيل المقدس بكل وضوح ، وهو الذى عاشت عليه الكنيسة منذ الأجيال الأولى وحتى الآن، مثلما يشهد القديس أمبروسيوس : (( كيف تتأكد أننى أتناول جســد المسيح!!! إنه ليس من صنع الطبيعة بل من تقديس البركة ، وقوة البركة أعظم من قوة الطبيعة لأنه بالبركة تتغير الطبيعة ذاتها.. فماذا نقول عن ذلك التقديس الإلهى الذى تعمل فيه نفس كلمات الرب ( أى صلوات التقديس فى القداس الإلهى )..... لماذا تبحـثون عن نظام الطبيعة فى جسد المسيح ( أى سر التناول) ، وأنتم ترون أن الرب يسوع نفسه ولد من عذراء وليس بحسب الطبيعة؟؟ إنه جسد المسيح الذى صُلب ودُفن ، وهذا هو بالحقيقة سر جسده ( أى سر التناول). )) (1)
 كما يؤكد الرب هذه الحقيقة بالإعلانات فى كل العصور، مثل رؤية القديس الأنبا رويس ، وأيضاً الأنبا بطرس الرهاوى، لنزول دم من قربانة الجسد المقدس(3) ، ومثل امتلاء الكنيسة برائحة دم شديدة وقت حلول الروح القدس لعمل معجزة التحول ، ومثل ما فعله كاهن قديس ، ليثبت للشماس أن النور المقدس موجود فى المناولة وليس فقط فى القبر المقدس بالقدس ، إذ قرب شمعة من الكأس فإشتعلت(5) ، ومثل معجزة فيضان النيل عندما طرح البابا بطرس الجاولى فيه ماء غسيل الأوانى المقدسة بعد التناول عام 1834م (5) ،ومثل رجوع الجسد المقدس-ذاتياً - عند سقوطه من يد الأنبا مكاريوس أسقف قنا ، لحظة نياحته العجيبة، وهى المسجلة بوضوح على الفيديو.
 لذلك يجب على المتقدم للتناول أن ينتبه إلى قداسة هذا السر الإلهى، ويبدأ بالاستعداد اللائق قبل أن يتناول ، حتى لا يصبح مجرماً فى حق جسد الرب ودمه ، مثلما قال القديس يوحنا ذهبى الفم: (( إنه الجسد المقدس الذى لله الكلمة، ودمه الذى بذله عن خلاصنا، هذا الذى إذا تناول منه أحد بغيـر استحـقـاق يكون له عقوبـة وهلاكاً)). (6)
 فإن الله يمنح عطاياه للأبرار والأشرار معاً، ولكن يوجد يوم للدينونة.
شكرا حبيبي مكرم لوضع هذا
الجزء المهم جدا من الكتاب
أتمنى أن يستفيد منه الأعضاء و
يطبقوا ما جاء فيه
 
أعلى