- إنضم
- 17 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 14,728
- مستوى التفاعل
- 310
- النقاط
- 0
يعتقد الكثيرون منا إن الله يحبهم ما دام سلوكهم حسنا والبعض الأخر يجدون صعوبة في قبول ذاتهم وبالتالي يظنون إن الله غير معجب بهم ولكن الكتاب المقدس يقول في (مزمور 8:4)"فمن هو الإنسان حتى تذكره !"فنحن خليقة الله وصنعة يديه وهو يحبنا, فالله محبة"
الله يحبك ويريدك أن تعرف إن لك مكانة خاصة في قلبه وهذا يعني انك شخص مميز ومنفرد وانه لم يخلقك لتكون مثلي ولا يريدني أن أكون مثلك.فهل تتخيل التعاسة التي سيعيش فيها إن حاولنا أن نكون مثل شخص آخر ؟؟سنكون تعساء لأننا سنعطي الفرصة لإبليس أن يثبت إننا لسنا على ذلك القدر من المهارة
فهل مات المسيح لأجلك لأنك شخص رائع أم لأنه يحبك .إن المسيح أحبنا كل هذا الحب حتى مات لأجلنا فكم بالحري يحبنا بعد أن تبررنا بدمه (رومية8:8,9)انه يحبك محبة تكفي أن تستر أخطائك اليومية ويحبك محبة تكفي أن تعبر بك إلى اليوم التالي بقوة وانتصار
يقوم الله دائما بتنظيف الفوضى التي فعلناها فان كنت تقوم بأداء عملك على أكمل وجه فتأكد إن هذا ما يتوقعه الله منك.فالله لا ينتظر منا أن نقوم بأشياء لا نستطيع القيام بها ولكنه يستطيع أن يغيرك إن كنت مستعدا لان تقول "نعم يا رب لقد كنت مخطئا وكنت أنت على صواب دائما.لقد حاولت ولكني لا استطيع أن أغير الأمر "عندئذ سيتدخل الله لأنه يعلم انك لا تستطيع أن تتغير من ذلك للأفضل بدون مساعدته .يمنح الله قوته ومحبته لكل من يريد اليوم وعنده كل ما سيملأ احتياجك ويريد أن يعطيه إياك والسبب في ذلك هو انه يحبك
هل تعلم ما يريده الله منك اليوم ؟ انه يريد أن تقبل محبته لك وتفتح قلبك لها
تكمن مشكلة الكثيرين منا في عدم قبولهم لذاتهم ولا يصدقون إن الله يحبهم ويتساءلون كيف يكونون محبوين بالرغم من الفوضى التي يعيشون فيها .فان كنت تعتقد انك قذر وقبيح فأوكد لك انك ستتصرف على هذا الأساس ولن تستطيع أن ترنو فوق الصورة التي رسمتها لذاتك
أراد الله أن يحررنا من الدينونة ويتطلب ذلك إيمان بالله وشجاعة حتى ننال التحرير وتعلم أن شعورك بالذنب لارتكاب خطأ ما مهما عظم لن يدفع ثمن خطيتك ,انه من العسير حقا أن نصدق إن الله يحبنا حتى عندما نخطئ
يحاول إبليس طوال الوقت أن يذكرك بالأشياء والأخطاء التي وقعت فيها وهنا يجب عليك أن تنهض وتكون لك الشجاعة والجرأة لكي تقول "أيها الأب السماوي لقد أخطأت واسالك أن تغفر لي لأجل يسوع المسيح ها أنا أتقدم إليك بقلب نخلص طالبا غفرانك أما أنت يا إبليس فانصرف عني لان يسوع دفع ثمن خطيتي "
ثم تتواصل حياتك سعيدا ولكنك قد تتساءل "لكني مستمر في عمل نفس الشيء مرة بعد مرة .."ولكن عندما تتوقف عن إدانة ذاتك على الأخطاء التي ارتكبتها سوف لن ترتكبها فيما بعد.
يعتبر الشعور بالذنب بمثابة حمل ثقيل يقف عائقا بينك وبين الحرية التي يريد الله أن يمنحنا إياها الأمر الذي يتطلب شجاعة حتى لاتدين ذاتك ,عليك أن تتشجع وتسلك بالإيمان وتقول لا لشعور بالذنب ويخبرنا الكتاب المقدس في اشعيا(53:5,6,11)أن يسوع حمل عنا آثامنا وذنوبنا ولكن إبليس لا يريدك حرا بلا لوم .لماذا؟ لأنك أن شعرت بالذنب واللوم فلن تستطيع أن تقبل محبة الله لك فالدينونة مثل سور منيع يفصل بيننا وبين الله بحيث لا تستطيع أن ترى الله الأب بينما تشعر بالذنب فكل ما نستطيع رؤيته هو الذنب والخطية الموجودة أمامك كل حين
تحررمن الدينونة وثق بان نعمة الله تكفي لكي تستر كل خطاياك فهو يحبك ويمنحك النعمة والغفران عطية مجانية من عنده .
فهل ستقبلهما الآن؟؟؟؟؟
الله يحبك
الله يحبك ويريدك أن تعرف إن لك مكانة خاصة في قلبه وهذا يعني انك شخص مميز ومنفرد وانه لم يخلقك لتكون مثلي ولا يريدني أن أكون مثلك.فهل تتخيل التعاسة التي سيعيش فيها إن حاولنا أن نكون مثل شخص آخر ؟؟سنكون تعساء لأننا سنعطي الفرصة لإبليس أن يثبت إننا لسنا على ذلك القدر من المهارة
فهل مات المسيح لأجلك لأنك شخص رائع أم لأنه يحبك .إن المسيح أحبنا كل هذا الحب حتى مات لأجلنا فكم بالحري يحبنا بعد أن تبررنا بدمه (رومية8:8,9)انه يحبك محبة تكفي أن تستر أخطائك اليومية ويحبك محبة تكفي أن تعبر بك إلى اليوم التالي بقوة وانتصار
يقوم الله دائما بتنظيف الفوضى التي فعلناها فان كنت تقوم بأداء عملك على أكمل وجه فتأكد إن هذا ما يتوقعه الله منك.فالله لا ينتظر منا أن نقوم بأشياء لا نستطيع القيام بها ولكنه يستطيع أن يغيرك إن كنت مستعدا لان تقول "نعم يا رب لقد كنت مخطئا وكنت أنت على صواب دائما.لقد حاولت ولكني لا استطيع أن أغير الأمر "عندئذ سيتدخل الله لأنه يعلم انك لا تستطيع أن تتغير من ذلك للأفضل بدون مساعدته .يمنح الله قوته ومحبته لكل من يريد اليوم وعنده كل ما سيملأ احتياجك ويريد أن يعطيه إياك والسبب في ذلك هو انه يحبك
هل تعلم ما يريده الله منك اليوم ؟ انه يريد أن تقبل محبته لك وتفتح قلبك لها
تكمن مشكلة الكثيرين منا في عدم قبولهم لذاتهم ولا يصدقون إن الله يحبهم ويتساءلون كيف يكونون محبوين بالرغم من الفوضى التي يعيشون فيها .فان كنت تعتقد انك قذر وقبيح فأوكد لك انك ستتصرف على هذا الأساس ولن تستطيع أن ترنو فوق الصورة التي رسمتها لذاتك
أراد الله أن يحررنا من الدينونة ويتطلب ذلك إيمان بالله وشجاعة حتى ننال التحرير وتعلم أن شعورك بالذنب لارتكاب خطأ ما مهما عظم لن يدفع ثمن خطيتك ,انه من العسير حقا أن نصدق إن الله يحبنا حتى عندما نخطئ
يحاول إبليس طوال الوقت أن يذكرك بالأشياء والأخطاء التي وقعت فيها وهنا يجب عليك أن تنهض وتكون لك الشجاعة والجرأة لكي تقول "أيها الأب السماوي لقد أخطأت واسالك أن تغفر لي لأجل يسوع المسيح ها أنا أتقدم إليك بقلب نخلص طالبا غفرانك أما أنت يا إبليس فانصرف عني لان يسوع دفع ثمن خطيتي "
ثم تتواصل حياتك سعيدا ولكنك قد تتساءل "لكني مستمر في عمل نفس الشيء مرة بعد مرة .."ولكن عندما تتوقف عن إدانة ذاتك على الأخطاء التي ارتكبتها سوف لن ترتكبها فيما بعد.
يعتبر الشعور بالذنب بمثابة حمل ثقيل يقف عائقا بينك وبين الحرية التي يريد الله أن يمنحنا إياها الأمر الذي يتطلب شجاعة حتى لاتدين ذاتك ,عليك أن تتشجع وتسلك بالإيمان وتقول لا لشعور بالذنب ويخبرنا الكتاب المقدس في اشعيا(53:5,6,11)أن يسوع حمل عنا آثامنا وذنوبنا ولكن إبليس لا يريدك حرا بلا لوم .لماذا؟ لأنك أن شعرت بالذنب واللوم فلن تستطيع أن تقبل محبة الله لك فالدينونة مثل سور منيع يفصل بيننا وبين الله بحيث لا تستطيع أن ترى الله الأب بينما تشعر بالذنب فكل ما نستطيع رؤيته هو الذنب والخطية الموجودة أمامك كل حين
تحررمن الدينونة وثق بان نعمة الله تكفي لكي تستر كل خطاياك فهو يحبك ويمنحك النعمة والغفران عطية مجانية من عنده .
فهل ستقبلهما الآن؟؟؟؟؟
الله يحبك