تكفير الكنيسة القبطية

[الملك العقرب]

تكفير الكنيسة القبطية

وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ​

​

أهم الردود على تكفير الكنيسة المصرية
اذا وجدت من حقك ان تهاجم كنيستك فمن واجبنا الدفاع عنها​

البيان الرسمى المجمع المقدس لجنة شئؤن الايبارشيات
صدر اليوم البيان الرسمى ل لجنة شئؤن الايبارشيات
للرد على مقال الدكتور جورج بباوى فى مجلة روز اليوسف
والمشار اليه على صفحة الغلاف بعنوان
تكفير البابا شنودة على يد باحث مسيحى

14 فبراير 2007​

القول اليقين فى مسألة جورج وكمال المسكين
د . ياسر بوسف غبريال​

أما كمال فهو كمال زاخر وأما جورج فهو جورج حبيب بباوى وهم مجهولون للعامة معرفون لبعض الخاصة ..
أما رأى عامة الشعب فيهما فلا اعتقد أنهم يحبوا سماعه ..
فالبعض يصفهم بأعداء الكنيسة والبعض الآخر يقول أنهم شوكة في جنب المسيح وآخرون يقولون بثقة وكأنهم عالمين الخفايا أنهم عملاء الحكومة التي توفر لهم المنابر الإعلامية كمنغص للكنيسة وبطركها القوى .. وآخرون يقررون أنهم يسعون للشهرة والبريق الاعلامى وتصفية حسابات مع قيادات الكنيسة .. ..​

15 فبراير 2007​

رد علي كتاب تاليه الانسان لجورج بباوي
عصام نسيم​

اولا احب ان اوضح انني لست عالم لاهوت مثل الدكتور جورج بباوي ولست حاصل علي دكتوراه من كليات لاهوت اجنبيه بل انا مسيحي قبطي ارثوذكسي ما دفعني الي كتابه هذه السطور هي غيرتي عن كنيستنين وايمان كنيستنا الذي هو ايماننا كذلك اسلوب الدكتور الكبير جورج بباوي واسلوبه الذي لا يقبله اي انسان مسيحي عاقل ومحب لكنيسته كذلل استخدام الدكتور جورج استخدام خاطئ لكثير من اقوال الاباء وذلك لخدمة فكره الغريب والشاذ فعلا عن كل تعليم ابائي كما سيتضح ,

14 فبراير 2007​

تعليق علي مقال كمال زاخر
عصام نسيم​

هذا تعليق بسيط علي مقاله الاستاذ كمل زاخر والمنشوره في موقع الموجه القبطيه ,
اولا اصبح معلوم لدينا الان ان هناك فئه او لنقل مدرسه فكريه معينه خرجت بفكر مخالف تماما لما تسلمناه وعرفناه في كنيستنا
خرجت هذه الفئه بتعليم حديث غريب عن روح التعليم الكنسي المسلم لنا واصبحت تروج لهذا الفكر بكل قوه وخاصة في الفتره الاخيره في ظل وسائل الاعلام المفتوح وخصوصا الانترنت ’

​

العقيدة بين القداسة والعلم
سامح المصري​

طوال شهور عديدة تابعت الكثير من المقالات والردود المختلفة حول الكنيسة وعقيدتها وانتمائها لتراث الإباء
وبين مهاجم ومدافع تطورت المقالات كثيرا بل وانحرفت أحيانا عن مسارها الطبيعي وهو الحوار البناء أو الهادف .​

​

الإفخارستيا وتأليه الإنسان​

المواضيع التي أثيرت يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
· التعبير عن الإيمان الواحد بألفاظ مختلفة.
· الروح القدس هو العامل، وهو الذي يوحد ويطهر، وليس أقنوم الإبن. فلكل أقنوم وظيفته وعمله الخاص مع عدم التفريق أو الإختلاف فيما بينهم.​

​

الخلافات الشخصية ليس لها مجال في الإيمانيات والعقائد، ولا يمكن تصيد الكلمات لإثبات أخطاء لاهوتية دون فهم المعنى العام وروح الكلام وما المقصود به.
أما سوء الفهم القائم عليه الموضوع كله، فيتلخص الرد عليه في النقاط التالية:
الفرق بين ماهو للمسيح وما هو لنا.
الفرق بين الجوهر والمفاعيل.
الفرق بين كلمات الكتاب المقدس وكلمات آباء الكنيسة.
الفرق بين ما نناله هنا على الأرض وبين ما سيكون لنا في الملكوت.
· قضية تأليه الإنسان.
وبإختصار شديد وبتعبيرات بسيطة، نحاول أن نشرح الموضوع من خلال وجهة نظر آباء الكنيسة وبحسب ما نفهمه من روح الآباء، وليس من حرفية الكلمات.​