الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3771833, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER]4:21 وَلَمَّا كَانَ الصُّبْحُ وَقَفَ يَسُوعُ عَلَى الشَّاطِئِ. وَلَكِنَّ التّلاَمِيذَ لَمْ يَكُونُوا يَعْلَمُونَ أَنَّهُ يَسُوعُ.[/CENTER] «ثم صرخ كأسد: أيها السيد أنا قائم على المرصد دائماً في النهار، وأنا واقف على المحرس كل الليالي... يا حارس ما من الليل؟ قال الحارس: أتى صباح وأيضا ليل, إن كنتم تطلبون فاطلبوا, ارجعوا, تعالوا!!» (إش8:21-12) بحسب لغة القديس يوحنا، إذ تناهى ليل الإيمان عن خسارة حتماً، فإن الرب يشرق من السماء، فيطارد النور الظلمة، ويكون صباح!! وهكذا تبدو المقابلة صارخة بالمفارقة: التلاميذ والليل والبحر والعذاب والجوع والبرد والشباك فارغة، والرب والصبح والشاطىء وجمر النار وفي يمينه «شبع» سرور!! الرب سمع أنينهم، عندما بلغ إخفاقهم حد اليقين، عندما أدركوا خطأ ما تورطوا فيه، عندما بلغ الدرس أقصاه، عندما تبددت منهم شهوة المهنة، عندما ذاقوا منها علقم الإخفاق. نظروا، واذا هو الفجر، ويسوع واقف على الشاطىء!! كان قد انقض الليل، وما انقض الليل من قلوبهم. أشرقت الشمس، والظلمة ما تزال تلف أفكارهم. فظهر يسوع، وما عرفوه!! عثروا في النور، لأنه لم يكن لهم عندئذ نور! لقد استبد بهم اليأس والحزن كما استبد بالمجدلية، فظهر لها يسوع وما عرفته، لأن الحزن يفسد البصيرة، والحسرة على أفراح مضت تودي بشفافية الروح! حزن التلاميذ على صيد مفقود، وكان كحزن يونان على يقطينته التي أود بها الريح: «فقال الله ليونان: هل اغتظت بالصواب من أجل اليقطينة؟ فقال: اغتظت بالصواب حتى الموت» (يو9:4). يا لخطأ التعلق بأهداب الدنيا ومسراتها... «ولما كان الصبح, وقف يسوع على الشاطىء»: كلمة «الصبح» لا تفيد الصباح والشمس ساطعة كما نعرفه، بل بكور الصباح وهو «الفجر». والفجر هو الذي يعقب الليل وليس الصبح, والقديس يوحنا يستخدم اللفظتين الليل والفجر في معنيهما الروحي المستيكي كما استخدمه القديس بولس الرسول: «قد تناهى الليل وتقارب النهار, فلنخلع أعمال الظلمة، ونلبس أسلحة النور» (رو12:13). القديس يوحنا يصف المسيح وهو على شاطىء الأمان يستقبل أولاده الراجعين من خوض بحر العالم، مثفلين بالإخفاق والجهد معاً! منظر وضعه هذا القديس بقياسه النموذجي، تراه الكنيسة في ليل جهادها حينما تتكل على قوتها أو غناها أوبرها الذاتي، فيصيبها الإخفاق والإعياء، ويناصبها الدهر العداء، كما يراه كل فرد سواء بسواء، في جهاده اليومي العاثر أو بعد غيبة طويلة في طريق الأشواك أو طريق الذئاب، يعود بجروحه، وقدماه تدميان، واذا هو الفجر والرب واقف على الشاطىء. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى