الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3771828, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER]القسم الأول المسيح والتلاميذ (1:21-14) 1:21 بَعْدَ هَذَا أَظْهَرَ أَيْضاً يَسُوعُ نَفْسَهُ لِلتّلاَمِيذِ عَلَى بَحْرِ طَبَرِيَّةَ. ظَهَرَ هَكَذَا[/CENTER] تجيء في هذه الآية لتربط بين ظهورات الرب في أورشليم بعد قيامته مباشرة، وبين ظهوره بعد ذلك في الجليل لتلاميذه أيضاً على بحر طبرية. «أظهر أيضاً يسوع نفسه»: واضح من هذا التعبير أنه بعد القيامة, يكون الجسد الروحي فائقاً عن الحواس البشرية، فلا يمكن رؤيته بالعينين الجسديتين. فلكي يمكن أن يعلن المسيح عن وجوده، يتحتم أن يُخضع جسده الروحاني للرؤية العينية. وهذا أيضاً ليس بكاف، بل يلزم أن تنفتح بصيرة الإنسان الروحية ليتحقق من الرؤية ومن شخص الواقف أمامه، وإلا فلن يمكنه أن يتعرف على شخص الرب؛ وهذا ما يقول عنه الإنجيل في مواضع أخرى عديدة بأنه: «أمسك عن عينيه»» فلم ير أو لم يتعرف على المسيح كالمجدلية، فهي أولاً ظنته أنه البستاني، وبعد ذلك أدركته فقط أنه «المعلم», ثم انفتحت بصيرتها وتحققت أنه الرب: »... أنها رأت الرب وأنه قال لها هذا.» (يو18:20) فعمليات الظهور التي أجراها المسيح في نفسه بعد القيامة هي عمليات تنازلية يجريها في نفسه، وهي لا تقل إعجازاً عن بقية المعجزات، وهي قريبة الشبه من التجسد. أما القصد الأساسي منها، فهو الإيمان بأنه انتصر على الموت بنفس الجسد الذي مات به ليفتتح طريق الخلود والحياة الآبدية للبشرية, بأن يهب قوة قيامته للذين يؤمنون به: «الذي يحبني، يحبه أبي، وأنا أحبه، وأظهر له ذاتي.» ) يو21:14) ويلاحظ أن قول الإنجيل: «أظهر أيضاً يسوع نفسه» يحمل معنى مسرة الإرادة، فالمسيح كان يُظهر ذاته لأحبائه عن مسرة: «سأراكم أيضأ، فتفرح قلوبكم» (يو22:16). وإظهار المسيح لنفسه وهو في حالة القيامة، تعني إنجيلياً وبحسب لاهوت القديس يوحنا، أن الحياة الآبدية نفسها قد استعلنت: «فإن الحياة أُظهرت, وقد رأينا، ونشهد، ونخبركم بالحياة الآبدية التي كانت عند الآب وأُظهرت لنا» (1يو2:1). فجسد القيامة كان يحمل الحياة الآبدية. وبظهور جسد القيامة، أُظهرت الحياة الآبدية التي كانت مخفية عند الآب. وفي نفس الوقت, فإن ظهور الحياة الأبدية يشمل حتماً وبالضرورة غلبة العالم وغلبة رئيس العالم: «لأجل هذا أُظهر ابن الله، لكي ينقض أعمال إبليس.» (1يو8:3) حينما كان المسيح مع التلاميذ قبل الصليب، كان «يُظهر لهم مجده»، كما حدث في عرس قانا الجليل، لكي يتأكدوا من «لاهوته», وأنه «ابن الله»!! أما بعد القيامة المحسوبة أنها بحد ذاتها مجد، وأنها برهان بنوته لله (رو4:1)، فيكفي أن يُظهر نفسه ليتحققوا أنه هو يسوع المسيح. حينما كان معهم قبل أن يُصلب، كانوا يقولون له: «يا معلم، كل»، فكان يرد عليهم: «أنا لى طعام لآكل، لستم تعرفونه أنتم» (يو32:4)؛ أما بعد القيامة: «قال لهم: أعندكم هنا طعام؟ فناولوه جزءا من سمك مشوي وشيئاً من شهد عسل، فأخذ، وأكل، قدامهم.» (لو42:24-43) في الأولى، أراد أن ينبه ذهنهم أنه ليس مجرد إنسان جاء ليأكل ويشرب، بل ليتمم رسالة إلهيةإ وفي الثانية أراد أن ينبه ذهنهم أنه لا يزال هو الإنسان, وأنه في ملء التجلي بالألوهية، وأن القيامة في مجد الله لم تلغ صفاته البشرية. حينما كان ابن الله معهم قبل الصليب، قيل عنه أنه «أُظهر في الجسد» (اتي16:3)؛ أما بعد أن مات وقام, قيل أنه «أظهر نفسه». الحالة الاولى، وهي التجسد، كان وراءها معجزة الإخلاء ليظهر الله في جسد إنسان؛ والحالة الثانية هي بحد ذاتها معجزة التجلي، ليظهر جسد الإنسان الطبيعي في مجد الألوهية، وليثبث أن القيامة هي مجال حياة جديدة متوافقة مع طبيعة الإنسان، ولكن متفوقة بصورة عظمى عن واقع الماديات. على بحر طيرية: القديس يوحنا, دون جميع الإنجيليين, ينسب بحر الجليل إلى مدينة طبرية، وهي مدينة استحدثت على بحر الجليل كعاصمة للمنطقة. وهي مدينة فخمة، ولكن خليعة, بناها هيرودس لنفسه عندما كان رئيس ربع على الجليل. وتسمى هذه البحيرة أيضاً في إنجيل يوحنا (1:5) بحيرة جنيسارت وتعني «جنة السرور». والقديس يوحنا لا يذكر متى عاد التلاميذ من أورشليم إلى الجليل حسب أمر الرب بعد القيامة. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى