الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3771405, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]31:20 وَأَمَّا هَذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ[/COLOR][/CENTER] هدفان أساسيان كانا يعملان في قلب هذا القديس ويملكان عليه كل تفكيره، عندها كان يكتب إنجيله، لكي يخرج بهما القارىء من قراءته: الأول: الإيمان بيسوع أنه هو المسيح ابن الله، وهذا هو جوهر المسيحية. الثاني: وهو مترتب على الأول، أن تكون له حياة أبدية، وهذا هو جوهر الخلاص، فلا مسيحية بدون خلاص. أما الهدف الأول، وهو الإيمان بأن يسوع هو المسيح ابن الله، فاعتبره القديس يوحنا في رسالته الأولى أنه هو غلبة العالم: «من هو الذي يغلب العالم إلا الذي يؤمن أن يسوع هو ابن الله.» (ايو33:16) ما معنى هذا؟ معناه أن العالم بأمجاده وغروره وشهواته قادر ان يبتلع حياة الإنسان, وأنه لا توجد أية قوة أو وسيلة تنقذ الإنسان من طغيان العالم، إلا الإيمان بابن الله! لماذا؟ لأنه هو الذي تجسد وصار إنساناً، وغلب العالم بموته عن العالم: «ثقوا أنا قد غلبت العالم» (يو33:16) وما هي غلبة العالم؟ هي الحصول على الحياة الأبدية مع الله، التي لا يمكن أن يعرفها العالم أو يعطيها. فالمسيح, وهو ابن الله، مات عن العالم وقام حياً, إذ كان لا بد أن يقوم، فافتتح بحياته الحياة الأبدية لكل من يؤمن بموته (يسوع) وقيامته (المسيح ابن الله). وهكذا، فالهدف الثاني الذي من أجله كتب القديس يوحنا إنجيله: أن «تكون لكم, إذا آمنتم» حياة باسمه». فـ «الإيمان» بالمسيح ابن الله يعمل في شهادته غلبة المسيح عل العالم، يحمل قوة موت المسيح عن العالم، كما يحمل قوة قيامة المسيح من الأموات، أي يحمل الخلاص بكل معناه ومبناه، وبالتالى يحمل حياة المسيح ابن الله التي انفتحت على كل من يؤمن به: «لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية.» (يو15:3) «حياة باسمه»: اسم المسيح حينما ننطقه فهو شهادة واعتراف وصك إيمان وشركة معه بالحب في موته وحياته. واسم الله، بحسب لاهوت العهد القديم, هو الله حاضراً وقائماً وفعالاً. لذلك كان محظوراً أن ينطق اليهودي باسمه، لأن النطق باسم الله هو استدعاء لحضرته, أو بمثابة الدخول في حضرته التي لا يطيقها أي إنسان مهما كان طاهراً. أما اسم المسيح، وهو على التوازي، بل التساوي مع اسم الله، فهو الحامل لحضرة المسيح الحي. ولكن المسيح مات من أجل كل خاطىء ليحييه: «إني أنا حي فأنتم ستحيون» (يو19:14)، لذلك أصبح اسم المسيح الذي يحمل وجوده الشخصي، هو هو الحياة الأبدية. القديس يوحنا يحاصرنا منذ بدء إنجيله بهذه الحقيقة، حيث يبدأ في تعريفنا بالمسيح، وهو الكلمة اللوغس بقوله: «فيه كانت الحياة»، ولما تجسد وابتدأ «يتكلم»، قال هو عن نفسه: «إن الكلام الذي أكلمكم به هو روح وحياة» (يو63:6)، ولما تكلم مع الأعمى أبصر، ولما سمع لعازر الميت صوته قام حياً. هذا هو المسيح الذي يقدمه للقارىء في ختام إنجيله: «لكي تكون لكم، إذا أمنتم، حياة باسمه». [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى