الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3771044, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]26:20 وَبَعْدَ ثَمَانِيَةِ أَيَّامٍ كَانَ تلاَمِيذُهُ أَيْضاً دَاخِلاً وَتُومَا مَعَهُمْ. فَجَاءَ يَسُوعُ وَالأَبْوَابُ مُغَلَّقَةٌ وَوَقَفَ فِي الْوَسَطِ وَقَالَ: «سلاَمٌ لَكُمْ»[/COLOR][/CENTER] لا يزال التلاميذ في أورشليم ولا يزالون مجتمعين! إن حقائق القيامة وظهور الرب ربطت قلوبهم بالمكان الذى ظهر فيه، لم يعووا قادرين على مبارحة أورشليم. كانوا ينتظرون بناغ الصبر مزيدا من الاستعلان والظهور. لقد بدأت تتبلور في قلوبهم رسالتهم، ولكن لم يكونوا حائزين بعد على «القوة» اللازمة للحركة. كان يوم الأحد الذي قام فيه الرب وظهر لهم فيه «أيضاً» في المساء, كان قد أخذ قدسية خاصة زادت بصورة مؤكدة بعد أن ظهر لهم وللمرة الثانية في نفس المكان ونفس المساء, مساء الأحد. وهكذا تقررت علية أورشليم أن تكون مركز ميلاد الكنيسة في أورشليم, كما تقرر يوم الأحد ليكون يوم الرب، يوم القيامة، يوم الظهور والاستعلان. فى هذا يقول القديسرر كيرلس الكبير: [إذا، هو لسبب صالح لنا عادة أن يكون لنا اجتماعات مقدسة في الكنائس في اليوم الثامن (الأحد). ويُستحب أن نستعير لغة التشبيه بالإنجيل فنقول، وكما تستلزمه الحاجة، نحن نقفل الأبواب. وبالرغم من ذلك يأتي المسيح ويظهر لنا جيعا منظوراً وغير منظور بآن واحد, غير منظور بصفته الإلهية ومنظورا بالجسد (في الإفخارستيا). ويجيز لنا أن نلمس جسده المقدس ويعطيه لنا أيضاً. لأننا بنعمة الله, ونحن نؤهل أن نشترك في الافخارستيا المقدسة، نستقبل المسيح في أيدينا بغرض أن نؤمن يقيناً أنه حقآ أقام هيكل جسده]. كان اجتماع التلاميذ وتوما معهم بمثابة داع دعا الفادي للظهور: «حيثما اجتمح اثنان أو ثلاثة باسمي، فهناك أكون في وسطهم» (مت20:18). ولكن هنا ليس اثنان أو ثلاثة، بل «أول كنيسة» تجتمع بكامل هيئتها, ليعطي لها المسيح أول درس في الإيمان غير المعتمد علي المنظور. «فجاء يسوع والأبواب مغلقة, ووقف في الوسط»: اللغة التي صيغت بها هذه المعلومة «فجاء يسوع» توضح في اللغة اليونانية أنه كان هناك نوع من الترقب؛ وهذا ما نعتقده نحن بكل تأكيد. فالآن قد حاز التلاميذ على عطية الروح القدس الكفيل أن يجعلهم يشعرون «بالأمور الآتية»، وخاصة فيما للرب ومجيئه. ولكن الذي يلهب قلوبنا نحن أيضاً، هو كيفية ظهوره بكامل عظمة هيئته، وفي وداعة بشريته ولطف محبته، بل ونقول بروح نشيد الأ نشاد: يا لطلعته البهية، يا لبأس منظر عينيه كغالب الموت وقاهر الهاوية، يا لبهاء نور الآب الذي يشع من كل كيانه, تخرج من جروح يديه ورجليه طاقات وموجات من الأشفية والأدواء لعلاج كل أوجاع البشرية، ومن خلف جنبه منظر كنهر الحياة ليعطي كل أمم وشعوب الأرض للاغتسال بغسل الحياة، لاستنشاق نسيم روح الله. هكذا جاء يسوع خصيصآ ليتحادث مع توما بشأن عدم لياقة عدم إيمانه، بعد سنين هذا عددها وهو يسقيه فيها من روح نعمته. جاء يسوع ووقف «في الوسط», صحيح أنه جاء خصيصآ لتوما، ولكن حينما يظهر المسيح يظهر في الوسط فهو للجميع والجميح له. ليس كبير أو صغير بينهم ، فالكل فيه كبير والكل فيه كريم مُكرم. «وقال سلام لكم»: ليست هي مجرد تحية، ولكنها وديعة يستودعها الرب لكنيسته: «سلامي أعطيكم», فالرب لا يقرىء السلام, بل يعطيه، بل يسكبه ويبثه بثاً، ليسري في القلوب والأفكار والأرواح، ليبقى ويدوم ويترسخ داخل النفس، نلتجىء إليه يوم العاصفة فتجده، ونستغيث به في الضيقة فنسربل به. ويلزم أن ننتبه أن التلاميذ كانوا لا يزالون خائفين, لأن الآبواب كانت لا تزال مغلقة عليهم. فكان المسيح، بإعطائهم السلام، كمن يقول لهم: «أما خوفهم فلا تخافوه، ولا تضطربوا ، بل قدسوا الرب الإله في قلوبكم.» (ابط14:3-15) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى