الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3771041, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER]2- المسيح يظهر للأحد عشر خصيصاً من أجل توما في العلية توما كان غائباً عن الاجتماع الأول, وويرفض تصديق القيامة, ويرفض شهادة إخوته التلاميذ (24:20-25) [COLOR="Red"]24:20 أَمَّا تُومَا أَحَدُ الاِثْنَيْ عَشَرَ الَّذِي يُقَالُ لَهُ التَّوْأَمُ فَلَمْ يَكُنْ مَعَهُمْ حِينَ جَاءَ يَسُوعُ.[/COLOR][/CENTER] «كانى روح الله على عزريا بن عوديا، فخرج للقاء آسا وقال له: اسمعوا لي يا آسا وجميع يهوذا وبنيامين: الرب معكم ما كنتم معه. وإن طلبتموه، يوجد لكم. وان تركتموه, يترككم.» (2أى1:15-2) توما: «ديديموس» باليونانية المترجم بالتوأم، تعني ضمن ما تعني في لغة القديس يوحنا المستيكية, أي السرية, معنى أنه واحد باثنين، وهي ما توضحه ولادة التوائم). فكون توما واحدا باثنين, ثم تقول الآية إنه واحد من الاثني عشر، فهو هنا يعني أنه يكمل بالسر مكان التلميذ الذي كان معدوداً من الاثني عشر وسقط؛ لأن «الاثني عشر» هو الاصطلاح الذي تحمله الكنيسة عوض الاثني عشر سبطاً، خلوا من أعداد وأسماء وحظوظ فردية. هذا كان يدركه بطرس الرسول تماما حينما دعا الأحد عشر إلى اجتماع عاجل والى صوم وصلاة، ليعين آخر عوض يهوذا الذي صار من نصيب الشيطان، حتى يكمل نصاب الكنيسة، لا عددا بل اسما دهريا: «وذهب بي بالروح إلى جبل عظيم عال, وأراني المدينة العظيمة أورشليم المقدسة نازلة من السماء من عند الله لها مجد الله ولمعانها، شبه حجر كحجر يشب بلوري، وكان لها سور عظيم وعال (سور الخلاص)، وكان لها اثنا عشر بابا (مداخل التعليم الرسولية) وعلى الأبواب اثنا عشر ملاكاً (حراس التعليم الصحيح), وأسماء مكتوبة هي أسماء أسباط بني إسرائيل (الجديد) الاثني عشر (رسولا) ... وسور المدينة كان له اثنا عشر أساساً, وعليها أسماء رسل الخروف الاثني عشر.» (رؤ10:21-14) لقد أنهت أخبار المحاكمة الشنيعة والصلب والموت للمعلم المحبوب، على كل أمل في بقاء توما في أورشليم مع الرفقة على ما يظن. وربما يكون قد قفل راجعاً إلى بلدته، وهي في غالب الأمر ليست في الجليل بل اليهودية، فهو كان, على ما يُعتقد, من الخمسة التلاميذ الأوائل الذين تبعوا الرب في بداية خدمته في اليهودية قبل الجليل ولكن لما ترامت إليه أخبار القيامة رجع إلى أورشليم. وهذا ما تم بالحرف الواحد لتلميذي عمواس اللذين قفلا راجعين إلى مدينتهما, يلفهما اليأس والحسرة. أما لماذا تسرع توما في الأنسحاب من دائرة الأحداث هكذا دون بقية التلاميذ، فواضح من الحديث القادم أن اليأس كان قد استبد به أكثر من جميعهم, فكان رد فعل النعمة أنها انسحبت من دائرة حياته, مؤقتاً, وهكذا ينكشف سلوك توما، التراجعي، كما تتبين معاملة الله للمتراجعين: «الرب معكم ما كنتم معه، وان طلبتموه يوجد لكم وان تركتموه يترككم.» (2اى15:2) فغياب توما عن ذلك الحدث العظيم، سببه توما نفسه، ولكن تقف وعود الله بلا ندامة: «وهل تنسى المرأة رضيعها فلا ترحم ابن بطنها؟ حتى هؤلاء ينسين، وأنا لا أنساك.» (إش15:49) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى