الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
الترجمة اليسوعية
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
آيات من الكتاب المقدس عن تعويضات الله
آيات من الكتاب المقدس عن وجود الله معنا
آيات من الكتاب المقدس عن المولود الجديد
آيات من الكتاب المقدس عن أعياد الميلاد
آيات من الكتاب المقدس عن بداية سنة جديدة
كلمات الترانيم
أسئلة ومسابقات مسيحية
أسئلة وأجوبة في الكتاب المقدس العهد الجديد
أسئلة مسيحية واجابتها للرحلات
مسابقة أعمال الرسل واجابتها
أسئلة دينية مسيحية واجابتها للكبار
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3770527, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER](ب) المسيح يظهر للمجدلية, فتخطىء معرفته ويلفت نظرها بأن يدعرها باسمها، والمجدلية تبشر التلاميذ أنها رأت الرب. (14:20-18). [COLOR="Red"]14:20 وَلَمَّا قَالَتْ هَذَا الْتَفَتَتْ إِلَى الْوَرَاءِ فَنَظَرَتْ يَسُوعَ وَاقِفاً وَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ يَسُوعُ.[/COLOR][/CENTER] لما احتار الملاكان من بجاحة هذه المرأة وعنادها، استغاثا بالرب فأغاثهما، وظهر خلفها. فلما ظهر، جفل الملاكان وتغيرت جلستهم؛ لمحت المجدلية هذا منهم ورأت أعينهما مسلطة على أمر خطير خلفها, فأدارت وجهها لترى، فكان يسوع، ولكنها لم تعرفه. كانت عيناها مملوءتين بالدموع، بل بالحزن والهموم, ولكن الرب يتراءى بالفرح. فالفرح نور القيامة، وضوئها الذي به نرى الرب والسماء والآب والحياة الأبدية. «بعد قليل لا يراني العالم أيضاً، وأما أنتم فتروني» (يو19:14)، المجدلية كانت لم تخرج بعد من نطاق العالم، إنها كانت تعيش ماضيها، والماضي غريب دائماً عن الجديد، و«هوذا الكل قد صار جديداً» (2كو17:5) المعمدان كان يعيش قبل أزمنة الجديد «وأنا لم أكن أعرفه» (يو33:1)، فلما جاء زمن الاستعلان, رآه, وعرفه، وسمع صوت, وفرح, وأعلن شهادته؛ والمجدلية لما دخلت زمن الاستعلان عندما ناداها الراعي باسمها, عرفته. فانطلقت للبشارة بأنها «رأت الرب». تماماً كما حدث للتلاميذ بعد انقضاء «ليل» الصيد الفاشل، الذي يمثل النكسة نحو عالم الشقاء, وصيد الطعام البائد، فلما ظهر الرب على الشاطىء لم يعرفوه لأن عم الفشل ونكد السهر الخاسر أفقدهم القدرة على رؤية «الطريق والحق والحياة»؛ إلا يوحنا الذي كان جالساً وسط المركب، يهدس بأفكار الحب، وسط أنين الخسارة واللعنات على ليل ناء عليهم بكلكه، وانجلى دون سكة واحدة يتقاسمونها, فلما وقعت عيناه على الإنسان الواقف على الشاطىء نسي همه وقلبه دله على الحبيب فصرخ: «إنه الرب». فيا لبؤس وشقاء العمل بدون لمسات الحب! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى