الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3770441, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]9:20 لأَنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا بَعْدُ يَعْرِفُونَ الْكِتَابَ: أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَقُومَ مِنَ الأَمْوَاتِ.[/COLOR][/CENTER] ها يقدم القديس يوحنا حقيقة جوهرية، وهي أن الأسفار المقدسة بالرغم من النبوات المرشدة والهادية إلى حقيقة المسيح لم تكن هي القائد للتلاميذ للتعرف على القيامة، بل الحوادث المتتابعة هي التي ألمعت في ذهنهم، وأعطت للأسفار المقدسة فرصة لفرض ذاتها: الحجر المرفوع من على القبر، القبر الفارغ، بشارة المجدلية والنسوة، الأكفان الموضوعة بمفردها وبنظام؛ هذا كله في الحقيقة يوضح لنا بأجلى بيان أن التلاميذ لم يكونوا قط مستعدين لتقبل القيامة، ولم يكن في ذهنهم أي تمهيد من واقع الأسفار المقدسة، مما يفيد أن القيامة كحدث فائق اقتحمت مجالهم الفكري اقتحاماً، وفرضت ذاتها عليهم كموضوع إيمان. والقديس يوحنا كان دقيقأ وواضحاً وصريحاً في ذكر ضعف إيمان التلاميذ وتباطؤ ذهنهم في قبول هذه الحقيقة: «لم يكونوا بعد يعرفون الكتاب أنه ينبغي أن يقوم من الأموات». وهذا بدوره يوضح لنا منتهى صدق القيامة بحد ذاتها، فهي حدث إلهي دخل إلى عالم التلاميذ عنوة، وبدون تمهيد، ولا باستعداد سابق. كما كشف لنا هذا التباطؤ الشديد أن كل الشهود، شهود العيان بدون إيمان، صمتوا جميعا. ولكن، للأسف الشديد، فإن صراحة الأنجيل في سرد نقط ضعف إيمان التلاميذ وبطء قبولهم لحقيقة الإيمان، اتحذه بعض النقاد والهراطقة والمقاومين للايمان المسيحي كمحاولة لمهاجة القيامة ونفي حدوثها. وهكذا يتبين للقارىء، كيف أن نقط القوة في استعلان الحق الإلهي تتحول عند المحرومين من نور النعمة إلى نقط ضعف، وأن أسباب الإيمان الشديدة الصدق تصير عند الفاقدين للبصيرة الروحية، أسباب هزء وتجديف ومقاومة. «يعرفون الكتاب»: القديس يوحنا هنا لا يشير إلى مجمل الأسفار، بل إلى كتاب واحد بالذات، وغالباً يقصد المزمور السادس عشر، وهو الذي استشهد به القديس بطرس الرسول بعد الخمسين: «لذلك فرح قلبي وابتهجت روحي. جسدي أيضاً يسكن مطمئناً. لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع قدوسك يرى فساداً.» (مز9:16-10) ويعلق بطرس الرسول في سفر الأعمال على هذا النص، موضحاً بشدة أنه نص نبوة القيامة بالدرجة الاول هكذا: «أيها الرجال الإخوة يسوغ أن يُقال لكم جهاراً عن رئيس الآباء داود, إنه مات، ودُفن, وقبره عندنا حتى هذا اليوم، فإذ كان نبياً وعلم أن الله حلف له بقسم أنه من ثمرة صلبه يقيم المسيح حسب الجسد، ليجلس على كرسيه، سبق فرأى وتكلم عن قيامة المسيح, أنه لم تترك نفسه في الهاوية, ولا رأى جسده فساداً. فيسوع هذا، أقامه الله، ونحن جميعاً شهود لذلك (29:2-32) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى