الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3770235, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="DarkRed"]المنظر الأول: عند القبر (1:20-18)[/COLOR][/CENTER] 1 _ رؤية القبر مفتوحاً فارغاً . (1:20-10). ( أ ) المجدلية في فجر الأحد تذهب إلى القبر، فتجده مفتوحاً، فتخبر التلاميذ: (1:20-2). [CENTER][COLOR="Red"]20:1 وَفِي أَوَّلِ الأُسْبُوعِ جَاءَتْ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ إِلَى الْقَبْرِ بَاكِراً وَالظّلاَمُ بَاقٍ. فَنَظَرَتِ الْحَجَرَ مَرْفُوعاً عَنِ الْقَبْرِ.[/COLOR][/CENTER] «أنا أحب الذين يحبونني، والذين يبكرون إلي يجدونني» ( أم17:8) «وفي أول الأسبوع»: وترجمتها الحرفية: وفي «الأول للسبت»، لأن السبت محسوب أنه تاج الأيام في التعبيرات العبرية، لذلك فكل أيام الأسبوع تُحسب من بعده، أي الأول للسبت يعني (الأحد)، الثاني للسبت يعني (الاثنين). وهكذا. فالسبت يحمل في طياته كل الأسبوع، حتى إن كلمة »السبت» قد تأتي بمعنى الأسبوع كله, ففي قول الفريسي المتفاخر بتقواه: «أصوم مرتين في الأسبوع» (لو18:12) تأتي كلمة «السبت» بمعنى الأسبوع كله، لأنه يحتويه بكرامته. وقد صار هذا الاصطلاح «أول الأسبوع» أي «الأحد» هو اليوم الذي كرمته القيامة فوق السبت وكل أيام الأسبوع. ويسميه الآباء القديسون اليوم «الثامن» أي يوم ما بعد الأسبوع, أي يوم ما فوق الزمان بالحساب الإنساني. لأنه يوم الرب. وهذا التعبير يأتي موازياُ لليوم الأول في الخليقة, الذي سُمى «الأسبوع» أي السبعة ايام للخليقة كلها من خلفه, أي بعده وقياساً عليه. ففي اليوم الاول قبل أن توجد الايام الأخرى بدأ الله الخلقة الاولى مبتدئاً: «ليكن نور» (تك3:1). هكذا في «أول» الأسبوع «الأحد» قام المسيح من الموت ليبدأ الخليقة الجديدة: «أنا هو نور العالم (الجديد)». «باكر والظلام باقي»: لم يهدأ لها بال ولم يغمض لها جفن. لقد أعدت الحنوط مع الزميلات المريمات بعد أن انقضى السبت, ثم باتت تنتظر الفجر، أسرعت أكثر من الباقيات, وكانت أول من ولج باب أورشليم الذي يطل على الجلجثة ... كان أملها الوحيد أن تطيب جسد من أسدى إليها الشفاء والمحبة, وما كانت تظن أنها ستسمع اسمها من فمه مرة أخرى، وتراه حياً بل وأكثر حياة. والذي يذوق محبة المسيح يستعذب سهر الليالى, والإسراع إليه والظلام باق. ولكن فوق كل شيء, يا لشجاعة تلك المرأة العجيبة! أين التلاميذ؟ أين بطرس والزمرة كلها؟ ألا يتراءى أحد عند القبر باكرأ إلا هذه المرأة؟ وهل للنساء السير في الظلام, واقتحام المخاطر، والتواجد عند القبر خارج أسوار المدينة؟ منذ أن صُلب الرب، والتلاميذ يلوذون بالصمت، وهم مشلولو الحركة, والخوف يعصف بهم من كل جانب. ولكن هذه النكسة التي تكشف عن فداحة عثرة الصليب، هي هي عينها التي تضاف إلى مجد القيامة «وقوتها»، التي استطاعت أن تغير مثل هذه الرعدة والجبانة إلى قمة الشجاعة والمجاهرة وفصاحة البشارة ، التي هدت أركان أعتى إمبراطورية ظهرت في التاريخ، ومعها سرطان الوثنية التي كانت تنخر في جسم البشرية كلها. إذا جمعنا ما يقوله القديس مرقس على ما يقوله القديس يوحنا فيما يخص ذهاب النسوة إلى القبر، تبرز الحقيقة؛ يقول القديس مرقس: «وباكراً جداً في أول الأسبوع أتين إلى القبر، إذ طلعت الشمس.» (مر2:16) واضح من رواية القديس مرقس، أن مريم المجدلية ومريم أم يعقوب وسالومة (أم القديس يوحنا) قمن من بيوتهن «باكراً جداً, والظلام باق» كقول القديس يوحنا. ولكن مريم المجدلية سبقتهن مسرعة إلى القبر، فوصلته سريعا قبل أن ينقشع الظلام تماماً، فتسجلت شهادتها أولاً وبمفردها في إنجيل القديس يوحنا، أما أم يعقوب وسالومة فوصلتا ببطء وكانت الشمس قد طلعت. وهكذا تبدو المجدلية الاولى دائماً بين التقيات. «فنظرت الحجر مرفوعاً عن القبر»: القديس يوحنا يتميز با ستخدامه الاصطلاح «مرفوعاً» بالنسبة للحجر الموضوع على فوهة القبر، تماما كما وصف فتحة القبر والحجر عليها في قصة لعازر: «وجاء إلى القبر، وكان مغارة، وقد وُضع عليه حجر، قال يسوع ارفعوا الحجر» (يو38:11-39). وهذا يوحي أن الحجر الموضوع على فوهة القبر يكون مستديراً، ساقطاً في مجرى محفور له، يلزم إما رفعه، أو دحرجته، حسب الإنسانجيل الأخرى. والحجر عادة يكون ثقيلاً ويلزم أكثر من رجل لدحرجته أو رفعه من مكانه، «من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر ... لأنه كان عظيماً جداً.» (مر3:16-4) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى