الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3769874, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]37:19 وَأَيْضاً يَقُولُ كِتَابٌ آخَرُ: «سَيَنْظُرُونَ إِلَى الَّذِي طَعَنُوهُ».[/COLOR][/CENTER] الإشارة هنا إلى سفر زكريا: «وأفيض عل بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات، فينظرون إلي (أنا) الذي طعنوه، وينوحون عليه، كنائح عل وحيد له، ويكونون في مرارة عليه، كمن هو في مرارة عل بكره» (زك10:12). ولكن القديس يوحنا، هو نفسه، سبق في سفر الرؤيا وسجل هذا المشهد الحزين لعودة المسيح وجنبه كما هو مفتوح، فيتعرف عليه الذين طعنوه سواء بالحربة، أو بالتجديف، أو الإنكار، أو بالخطية: «هوذا يأتي مع السحاب، وتنظره كل عين، والذين طعنوه، وينوح عليه جميع قبائل الأرض، نعم آمين» (رؤ7:1). ولكن من حيث تكميل النبوة، يكون المقصود هو سفر زكريا فقط. وقد عدل القديس يوحنا ما جاء في السبعينية في قول النبي من : «فينظرون إلى» بصيغة المتكلم، إلى «ينظرون إلى الذي طعنوه» بصورة الغائب ويقال أن هذا هو الأصح. وهكذا، كما جاءت الطعنة لتكميل نبوة سابقة، هكذا أيضاً جاءت الطعنة كعلامة مرافقة لجنب المسيح، حيث ستكون علامة تبكيت مر للذين طعنوه, كالذي ذاقه بطرس عند صياح الديك بعد أن أنكر من أحبه. ولنا مقابلة أخرى وشيكة مع جنب الرب المفتوح، الذي وضع توما يده فيه فصرخ: «ربي وإلهي». وهكذا أصبح الجنب المفتوح في إنجيل القديس يوحنا علامة تكميل نبوة سابقة منذ الدهر السالف، وعلامة استعلان قادمة من الدهر الاتي، كما انه علامة تعرف وايمان، والجرح طري ينطق بالقيامة من الأموات. منه خرج سران، وتشكلت كنيسة، وانفتح لنا باب السماء عبر الحجاب الذي شقته الحربة المباركة. الثاني: طلب جسد يسوع «مبادرات محبة نشطة من تلاميذه جريئة, ولكن في الخفاء»! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى