الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3769856, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]33:19 وَأَمَّا يَسُوعُ فَلَمَّا جَاءُوا إِلَيْهِ لَمْ يَكْسِرُوا سَاقَيْهِ لأَنَّهُمْ رَأَوْهُ قَدْ مَاتَ.[/COLOR][/CENTER] «لأنهم رأوه قد مات»: الرب مات سريعاً! هذا كان موضع تعجب بيلاطس، الذي أراد أن يستوثق من هذه الحقيقة، فاستدعى قائد المائة، وسأله وتحقق فعلاً أنه مات: «فتعجب بيلاطس أنه مات كذا سريعاً، فدعا قائد المائة، وسأله: هل له زمان قد مات؟» (مر44:15) إن كان القديس بولس اشتهى أن ينطلق وهو صحيح وسليم يدب على الأرض، فكم تكون نفس الرب بعد هذا العذاب المرير، لقد كان الموت بيده كما كانت الحياة، فلما استوفى متطلبات الموت وعلاماته، وأكمل نزيف الذبيحة بالقدر الذي يكفي لخلاص العالم، اكتفى الرب بهذا الحد وانطلق: «إنه خير لكم أن أنطلق» (يو7:16)، فلماذا التأخير في إتيان الخير؟ النفس بقدر تعلقها بالعالم، والأهل والأحبة، ومسرات الدنيا، تتعوق في الجسد كثيرا، لا تشاء أن تفارقه, والرب أنهى معركته مع العالم، وسلم الأم للحبيب، وكانت أمامه في الأعالي مسرات عظمى تنتظره، فلماذا التعوق على الأرض؟ وبقدر ما كانت أعمال الأرض الكثيرة، التي أعطاه الآب ليكملها، تشده كما يشد الجوع والعطش الإنسان للجرى وراء الأكل، بقدر ما أسرع في فك الربط عنها, لما أكملها حتى النهاية، كالشبعان الذي يزهد الأكل في النهاية: «طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله» (يو34:4)، «العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته» (يو4:17)، «قال قد أكمل ونكس رأسه وأسلم الروح.» (يو39:19) وكل إنسان يسلم الروح، تتنكس رأسه عن غير إرادة. أما يسوع فنكس رأسه أولاً، ثم أسلم الروح، هذه بإرادته وتلك بإرادته، ليبقى سيدا على الموت لما يستقبله. فقد استدعى المسيح الموت، ومات، كما يستدعي الإنسان النوم وينام: «لى سلطان أن أضعها»، «ليس أحد يأخذها مني، بل أضعها أنا من ذاتي» (يو18:10). فالموت، فى اعتبار الرب، ليس أكثر من نوم تعقبه اليقظة: «لعازرحبيبنا قد نام, لكني أذهب لاوقظه... وكان يسوع يقول عن موته، وهم ظنوا أنه يقول عن رقاد النوم. فقال لهم يسوع حينئذ علانية: لعازر مات» (يو11:11-14). وذهب، وبالفعل أيقظه!... وداود في المزمور لم ير في موت الرب وقيامته معاً إلا كنائم ثمل من الخمر استيقظ فجأة: «فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط (ملتهب) من الخمره فضرب أعداءه إلى الوراء، جعلهم عاراً أبدياً» (مز65:78-66)، «لماذا تطلبن الحي بين الأموات، ليس هو ههنا، لكنه قام.» (لو5:24-6) وبعدما سلم المسيح أمه لتلميذ سبق فأحبته، وسلم الجسد لفريسى سبق وولده مع غنى له قبر، سبق فأعدوه، حينئذ انسل من الجسد الميت، لمهمة أخرى كانت تنتظره, إذ «ذهب فكرز للأرواح التي في السجن.» (1بط19:3) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى