الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3769404, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]19:19 وَكَتَبَ بِيلاَطُسُ عُنْوَاناً وَوَضَعَهُ عَلَى الصَّلِيبِ. وَكَانَ مَكْتُوباً: «يَسُوعُ النَّاصِرِيُّ مَلِكُ الْيَهُودِ».[/COLOR][/CENTER] «عنواناً»: يلاحظ أن القديس يوحنا يستخدم الاصطلاح اللاتيني الرسمي. وكان من عادة الرومان أن يضعوا فوق رأس المصلوب لوحة بها اسمه وعلة صلبه، كما يتصح ذلك من إنجيل القديس مرقس وإنجيل القديس متى: «وجعلوا فوق رأسه علته مكتوبة هذا هو يسوع ملك اليهود.» (مت37:27) ومن كلام القديس يوحنا يفهم العلماء, بحسب أصول اللغة, أنه يقصد أن بيلاطس كتب بنفسه هذا العنوان، ومن كلمة: «كتب» يفسرون أنه كتب هذا العنوان بعد أن شيعوا المسيح إلى المكان المعد؛ بل ويعتقدون أيضاً أن بيلاطس هو الذي أمر بصلب المسيح في الوسط . وعلى كل حال, سواء كتابة العنوان أو الوضع الذي صٌلب فيه المسيح, فبيلاطس عبر والى أخر لحظة عن المرارة والسخط الذي كان يشعر به طوال المحاكمة من اتهام اليهود، وخاصة لما ركزوا, بغير حق وبغير وعي, على كونه «ملك». فهو هنا ضرب سهمين في طلقة واحدة، فأصاب كرامة اليهود في الصميم، الأمر الذي احتج عليه رؤساء الكهنة بشدة، فقابل احتجاجهم بإصرار على ما كتب؛ والسهم الثاني ألغى به كل صدى لصراخهم من جهة استخدامهم هذا اللقب لتهديد بيلاطس لدى قيصر، فالآن «ملككم قد مات» وفرصتكم في الشكاية قد ماتت يضاً! ولكن لا يستبعد بعض الشراح أن بيلاطس كان يكن للمسيح شعوراً فائقا، أراد أن يعبر عنه. وهكذا, وبالنهاية، حقق بيلاطس رغبة قيافا التي ظل يحلم بها ويعمل لها: «أنتم لستم تعرفون شيئاً، ولا تفكرون أنه خير لنا أن يموت إنسان واحد عن الشعب، ولا تهلك الأمة كلها.» (يو49:11-50)ا وهذه النبوة نفسها كانت، في وجهها المنظور لقيافا، أن يهلك المسيح هلاكاً لتنجو الأمة من الرومان، الأمر الذي أكمله بقتل المسيح بسكين الحقد والتشفي، وأهلك أمته، بحماقته، هلاكاً؛ لأنه لم يحسن الرؤيا ولم يفسر الحلم كدانيال المبارك، ولكنه كان كهامان الذي أعد الصليب ليصلب نفسه عليه. أما في وجهها غير المئظور ليوحنا وللمسيح ولنا، فهي أن يقدم المسيح ذبيحة على مذبح محبة الله، فيقوم، لينجو من الهلاك من آمن من اليهود، ويخص العالم، ولا يهلك كل من يؤمن بهّ. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى