الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3768956, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]2:19 وَضَفَرَ الْعَسْكَرُ إِكْلِيلاً مِنْ شَوْكٍ وَوَضَعُوهُ عَلَى رَأْسِهِ وَأَلْبَسُوهُ ثَوْبَ أُرْجُوانٍ.[/COLOR][/CENTER] «محتقر ومخذول من الناس، رجل أوجاع ومختبر الحزن... مُحتقر فلم نعتد به» (إش3:53) كان هذا العمل بأمر بيلاطس، ليمثلوا بالمسيح تمثيلاً كملك تحت الإهانة، وقد أتقنوا جداً عملية الاستهزاء بكل صنوف الوقاحة المتاحة, وقد فلت زمام تعقلهم، لأن الأمر صادر من رئيسهم! «ضفر العسكر إكليلا من شوك, ووضعوه على وأسه»: القصد أن يهزأوا بملوكيته، فألبسوه إكليلاً من شوك عوض إكليل الغار الذي يطوقون به الملوك عند رجوعهم من انتصاراتهم. ولكن ألم يقل المسيح: «ثقوا أنا قد غلبت العالم» (يو33:16)؟ لقد رجع المسيح من نصرته العظمى غالباً العالم ورئيسه وكل مصادر الخطية والموت والهلاك، وحمل لعنة الإنسان في جسده، فلاق به أن يلبس إكليلاً من شوك رمز لعنة الإنسان «ملعونة الأرض بسببك ... شوكاً وحسكاً تنبت لك.» (تك17:3-18) كان منظر المسيح وهو لابس إكليل الشوك, هو منظر الإنسان مطروداً من أمام وجه الله, خارجاً من جنة عدن، حاملاً اللعنة والشوك، ومستقبلاً التعب والشقاء. وها هو المسيح قد وفى العقوبة بكل بنودها، وما بقي منها إلا الموت، آخر عدو للإنسان، والذي هو(أي المسيح) وشيك أن يدوسه ليعود بالإنسان إلى حيث خرج. يعقد بعض العلماء أن نوع هذا الشوك اسمه العلمي ( )، وهو موجود بكثرة في أورشليم ، وأشواكه حادة جداً، إذا انغرست في اللحم تدميه. ويقول أخرون إنه نبات ( ) وأسمه العبري «سارح» أو «سيراخ» «وألبسوه ثوب أرجوان»: «من ذا الآتي من أدوم بثياب حُمر، من بصرة، هذا البهي بملابسه ... ما بال لباسك محمر، وثيابك كدائس المعسرة؟ قد دست المعصرة وحدي، ومن الشعوب لم يكن معي أحد.» (إش1:63-3) «وهو متسربل بثوب مغموس بدم، ويدعى اسمه كلمة الله.» (رؤ13:19) وهو الثوب الذي خلعه عليه هيرودس تهكماً من ملوكيته أيضاً، عندما أرسله بيلاطس إليه، لما علم هذا أن المسيح من الجليل. وكان هيرودس والي الجليل، ولكنه كان مقيماً في أورشليم، «فاحتقره هيرودس مع عسكره، واستهزأ به، وألبسه لباساً لامعاً, ورده إلى بيلاطس.» (لو11:23) ومعروف أن لباس الملوك هو الأحمر اللامع. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى