الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3767995, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]4:18 فَخَرَجَ يَسُوعُ وَهُوَ عَالِمٌ بِكُلِّ مَا يَأْتِي عَلَيْهِ وَقَالَ لَهُمْ: «مَنْ تَطْلُبُونَ؟». [/COLOR][/CENTER] لم يتركهم المسيح ليقتحموا أسوار البستان، بل خرج إليهم. لقد شعر السيح بضرورة الملاقاة لاهوتيا، إذ لم يكن ممكناً أن يعطي للشر فرصة لمباغتة ابن الله. والعكس في اللاهوت صحيح، إذ أن عمل الله في الأساس، هو أن يباغت الشرير في عقر داره: لذا خرج للمباغتة، وهو عالم بكل ما سيأتي عليه, لأنه أراده, بل لأنه نزل من السماء ليلاقيه! كانت رؤية المسيح سباقة لاكتشاف مجيئهم واقترابهم قبل أن يكتشفوا هم وجوده. «هوذا ابن الإنسان يُسلم إلى أيدي الخطاة. قوموا لنذهب (للملاقاة)، هوذا الذي يسلمني قد اقترب» (مر41:14-42). لقد تمت المقابلة داخل البستان، لأنه يبدو أن المسيح فتح لهم الباب، بدليل أن نسيب «ملخس» الذي قطع بطرس أذنه اليمنى قال لبطرس متعرفاً عليه: «أما رأيتك أنا معه فى البستان» (يو11:19) «عالم بكل ما يأتي عليه»: هذا اصطلاح فريد، يوضح أن الآلام أتت عليه من فوق، ولم تقتحم إرادته، كان يعلمها مسبقاً، بل أعد نفسه لها منذ ما قبل التجسد. لم يسقها عليه أحد مهما كان: «لم يكن لك علىّ سلطان البتة، لو لم تكن قد أعطيت من فوق.» (يو11:19) «وقال لهم: من تطلبون»: مبادرة، بل مباغتة غير متوقعة, لم يكن يخطر لهم على بال أن الرب نفسه سيلاقيهم. لقد ظنوا, على أقصى تقدير, أنه أحد التلاميذ، لم يتعرفوا عليه على أضواء مشاعلهم الخافتة, ولم يسعفهم ضوء القمر وهو في اكتمال استدارته، فالليلة ليلة الرابع عشر من نيسان. لقد أدرك المسيح عجزهم عن التعرف عليه، فتقدم بسؤال من هو مشفق على جهلهم، وقد أعد لهم المفاجأة, إذ نوى أن يعلن لهم عن «شخصه», لا عن اسمه فحسب! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى