الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3767181, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]13- أَمَّا الآنَ فَإِنِّي آتِي إِلَيْكَ. وَأَتَكَلَّمُ بِهَذَا فِي الْعَالَمِ لِيَكُونَ لَهُمْ فَرَحِي كَامِلاً فِيهِمْ.[/COLOR][/CENTER] المعنى هنا جميل وعميق للغاية, فالمسيح على الأرض يتكلم, ولكن من منطق تكميل الرسالة, وهو في حالة التأهب لترك العالم والانطلاق إلى الآب, فالكلام يأخذ طابعه الاخروي. والتلاميذ يسمعون حديث السماء وكأنه تم في السماء. والمسيح يقصد هذا قصدا، حتى يشعر التلاميذ بوجودهم في حضرة الابن والآب. فالكلام يخصهم. ووجودهم في حضرة الآب، يسمعون الابن متكلماً عنهم, يسأل ويطلب من أجلهم هو بعينه عينة من وجودهم الاخروي المزمع أن يكون، الذي يشددهم بالفرح الآخر أو الأخروي, وهو الفرح الكامل في طبيعته الأخرى، الذي سبق أن أعلنهم به: «اطلبوا تأخذوا، ليكون فرحكم كاملاً» (يو24:16)، والأن هو يطلب، وهم بالسر يأخذون، ليكون فرحهم كاملاً فيهم! ومعروف في التقليد اليهودي أن الفرح لن يكون فرحاً كاملاً، إلا في أيام المسيا! ولكن هنا فرح أعظم, وهو فرح الابن حينما يستودعه تلاميذه بأن يسلمهم إلى حفظ الآب القدوس. فرح المسيح الخاص، الأن يبلغ ذروته وهو يترك العالم ذاهباً إلى الآب، وهو هو نفس الفرح الذي يريد أن يُسر به لتلاميذه عبر هذه الصلاة. إذ، وهم محفوظون ومحروسون في اسم الآب، يكونون وكأنهم قد انتقلوا من هذا العالم إلى الآب، أو بالحري انتقلوا من الموت إلى الحياة. ولم يعد للعالم سلطاناً عليهم! هنا يطيب لنا أن نقول للقارىء، إن هذا اختبار حي يبلغه الإنسان بالصلاة, حينما ينطلق بروحه نحو الآب والمسيح، تاركأ العالم خلف ظهره، حيث يكون لسان حاله: «من لى في السماء، ومعك لا أريد شيئاً في الأرض.» (مز25:73) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى