الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3766384, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]31- أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَلآنَ تُؤْمِنُونَ؟[/COLOR][/CENTER] في هذه الآية، يأتي الظرف الزماني للتعبير عن الحال في أضيق حدوده، أي في هذهه اللحظة «الآن»: ( ) وليس اللفظة المستخدمة عن الزمن المطلق «الأن» بمعنى الحاضر دون حدود ( ). واستخدام القديس يوحنا هذا التعبير، توجيه ندرك منه صلة الحادث الآن، بما سيحدث الآن بعد قليل. والمعنى الذي يقصده المسيح. هو عمل مقارنة موجهة للتلاميذ بين إيمانهم «الآن»» وهروبهم بعد قليل وتركه وحده للمحاكمة والموت. وهكذا يأتي تسلسل الكلام: «الآن تؤمنون ... الأن تتفرقون فيها كل واحد إلى خاصته وتتركونني وحدي»! وقصد المسيح من هذا، أن إيمانهم «الآن» ليس على مستوى قدرتهم واحتمالهم، ولا هو قادر على أن يواجه الواقع الذي يتطلبه الإيمان. المسيح هنا لا يسأل ولا يوبخ، لأنه بحسب منهج إنجيل القديس يوحنا في نظرته تجاه التلاميذ، فهو لا يوبخهم ولا يظهر عيوبهم, ولا يقلل من قدرتهم. فهو بنفسه في 8:18 فتح أمامهم الطريق ليهربوا وينجون بحياتهم! لذلك، فالمعنى هنا يقتصر على مراجعة التلاميذ أنهم «الآن» ليسوا على مستوى الإيمان, ولا قبل لهم باحتمال مواجهة ما يتطلبه الإيمان، فعليهم أن لا يتكلوا على مثل هذا الإيمان الناقص, وكأنما لسان حالهم هو: «أؤمن يا رب, فأعن عدم إيماني.» (مر24:9) ولا شك أنه بصلاة المسيح من أجلهم، خلصوا من هذه الساعة، كما حدث لبطرس حينما تمادى في التعبير عن إيمانه في نفس هذا الموقف: «يا سيد, لماذا لا أقدر أن أتبعك الآن, إني أضع نفس عنك», فكر طفولى، حينما ينبري الطفل ليقنع أباه أنه قادر ان يحميه, فكان رد المسيح: «أتضع نفسك عنى»؟ نفس كلام المسيح للتلاميذ: «الآن تؤمنون؟», «الحق الحق أقول لك لا يصيح الديك حتى تنكرني ثلاث مرات». (يو37:13-38) وهكذا، وفي وقت المحنة، حينها يقع الإنسان في مأزق العدو ومحاصرته، حيث تُطلب الشهادة أو الإستشهاد, فلولا صلاة المسيح ومؤازرة الروح القدس, لوقفنا جميعنا موقف بطرس أو التلاميذ في محنتهم. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى