الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3765103, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]36:13 قَالَ لَهُ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: «يَا سَيِّدُ إِلَى أَيْنَ تَذْهَبُ؟» أَجَابَهُ يَسُوعُ: «حَيْثُ أَذْهَبُ لاَ تَقْدِرُ الآنَ أَنْ تَتْبَعَنِي وَلَكِنَّكَ سَتَتْبَعُنِي أَخِيراً».[/COLOR][/CENTER] إنطلاق القديس بطرس بهذا السؤال بعد وصية المسيح بالمحبة، يوضح أن مغادرة المسيح الوشيكة أمر شد انتباه التلاميذ، لأن بيان الموصي بالمحبة وتوضيح الغرض منه وهو كي يعلم العالم أنهم تلاميذ المسيح، يعني بكل صراحة أن المسيح سيذهب ويختفي وسيتركهم وحدهم. هذا الأمر حيرهم ، وأظهر جانب الضعف فيهم. «يا سيد إلى أين تذهب.»: وأصلها باللاتيني: ( )، والتي بني عليها الفيلم السينمائي الديني المشهور «كوفاديس»، وقصته مأخوذة من سفر أبوكريفا «أعمال بطرس وبولس»، وهي القصة الجميلة لاستشهاد القديس بطرس في روما؛ إذ لما انتهز بطرس فرصة، وهو محكوم عليه بالإعدام صلباً، هرب من الجلادين قبل تنفيذ حكم الاستشهاد، وانسل خارجاً من روما، فقابله الرب، وظهر كأنه عابر به وذاهب إلى روما ، ففوجىء بطرس بالمسيح نفسه أمامه فسأله: يا سيد إلى أين أنت ذاهب؟ فبادره الرب بنظرة عتاب: لأصلب بدلاً منك. وهي تذكرة لاذعة لادعاء بطرس في قوله للمسيح في الليلة التي أسلم فيها ذاته: «إني أضع نفسي عنك.» (37:13) «حيث أذهب لا تقدر الآن أن تتبعني ولكنك ستتبعني أخيراً»: صرخ إرميا, وكأنى به ينادي بطرس من بعيد: «إن جريت مع المشاة فأتعبوك، فكيف تُباري الخيل، وإن كنت منبطحاً في أرض السلام, فكيف تعمل في كبرياء الأرردن؟»» (إر5:12) فبطرس، ليلة الصليب, يسأل الرب: «يا سيد إلى أين تذهب؟»، لأنه كان يضمر في قلبه أن يقلد أليشع النبي في جريه وراء إيليا، وكأنه يريد أن يصعد معه؛ والرب أدرك ذلك بالروح، وكان الرد خاللصاً: «لا تقدر الآن أن تتبعني». ولكن لم يحرمه الرب من نظرة تطلعية من وراء الأفق: إنك ستتبعني أخيراً, أو بالحري سيأتي الرب ليأخذه بيده، لأن قصة هروبه من الموت معروفة، فلولا حضور الرب إلى روما خصيصاً ليرده إلى صليبه المقلوب، لما عثر بطرس على الباب الذي منه يتبع الرب أخيراً!! وهنا يليق جداً أن نذكر القارىء بقول الرب لبطرس في نهاية رواية القديس يوحنا: «ولكن متى شخت، فإنك تمد يديك، وآخر يمنطقك، ويحملك حيث لا تشاء.» (يو18:21) و«حيث لا تشاء» هي إشارة بليغة إلى هروبه من الصلب الذي صححه له الرب. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى