الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3764977, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]21:13 لَمَّا قَالَ يَسُوعُ هَذَا اضْطَرَبَ بِالرُّوحِ وَشَهِدَ وَقَالَ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ وَاحِداً مِنْكُمْ سَيُسَلِّمُنِي».[/COLOR][/CENTER] المسيح هنا ناظر ما لا يُنظر، والروح ترى بالروح ما وراء الحجب والضمائر ما لا يمكن لقلم بشر أن يعبر عنه، يكفي أن يكون انفعال يوحنا قد بلغ هذا الإحساس, فاضطراب من يقبض على آعنة مقادير كل شيء «الآب دفع كل شيء في يديه»، أمر يوضح عمق المأساة التي سيتحملها وحده . كان عزيزاً على نفسه جداً، أن واحداً ممن أحبهم إلى المنتهى، يجازيه هكذا عوض حلاوة الحب علقم العداوة. اضطراب المسيح بالروح هو ما طفا على السطح من مصارعة النور مع الظلمة، كيف لا ترتعب لها السماء؟ فما بالك بالطبيعة البشرية التي تعاين معركة الة مع الشيطان ومركزها جسد ابن الإنسان؟ الباطل رفح قرنه على «الحق»، واستغل الجسد ليسدد فيه الطعنات، فكيف لا يهتز؟ لما انبرى الشيطان ظاهراً للمسيح على جبل التجربة صرعه المسيح، وطوح به خلفه؛ ولكن ماذا والشيطان الآن متخف في تلميذ، بل في ذئب، يلبس رداء المحبة وينتحل صفة السفير لدى أصحاب الهيكل؟ كلمات المحبة كانت تتساقط من فم الرب، والنفس تتلقى ضربات الغدر، كيف لا يتداعى لها الجسد؟ يد المسيح امتدت بلقمة البركة، ويد يهوذا تتحسس موضع الطعنة، كيف لا تجفل الروح؟ قوى الموت وأدواته تطبق على الحياة، محصورة في جسد تحاصرها من الداخل والخارج، ورائحة الدم تهب من بعيد، فتفتح شهية الشيطان ليضرب مخالبه، فتترنح النفس, كعصفور واجف في قبضة صقر. تهلل الشيطان لما اضطرب المسيح بالروح، ولكن أخفي عنه أن المسيح إنما يسير بقدميه نحو الصليب: «ولى صبغة أصطبغها، وكيف أنحصر حتى تكمل؟» (لو50:12). كانت ضربات الشيطان بيد يهوذا أعظم مأساة واجهتها البشرية تمت نور الشمس، قابلتها ضربة المسيح عل الصليب لقوات الظلمة، كأعظم نعمة انسكبت على بني الإنسان. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى