الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3764952, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]16:13-17 اَلْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ لَيْسَ عَبْدٌ أَعْظَمَ مِنْ سَيِّدِهِ وَلاَ رَسُولٌ أَعْظَمَ مِنْ مُرْسِلِهِ. إِنْ عَلِمْتُمْ هَذَا فَطُوبَاكُمْ إِنْ عَمِلْتُمُوهُ.[/COLOR][/CENTER] هنا يضع المسيح نفسه كمثال للسيد الذي اتضع لعبيده المرسلين, فأصبح من غير المعقول روحياً وإلهياً أن يتعظم العبد (المرسل) بأي حال من الأحوال على عبد (مرسل) أخر، لأن المسيح وهو السيد لم يتعظم على عبيده المزمع أن يرسلهم، بل عكس الأمر عكساً شديداً، إذ صار السيد، وهو الراسل، عبداً، والعبد، وهو المرسل، سيدا! هذا هو روح الإنجيل والبشارة، بل هذا هو روح الله. ثم عاد المسيح ليطبق مرة أخرى مثل السيد والعبد على الراسل والمرسل، كمن يضع النقط على الحروف لينطق «سر غسل الأرجل» نطقاً مُبيناً أنه طقس الرسل والمرسلين. فقال إنه ليس رسول أعظم من مرسله. والُمرسل هنا هو المسيح دائماً وإلى الأبد، والرسول هو التلميذ، والكارز، والأسقف، والبطريرك. فلا يتعظم رسول لأنه على كل حال وعلى أي حال هو عبد ، والذي أرسله هو المسيح, وهو الذي يرسل كل رسول آخر. فلا يتعظمن رسول على رسول, والا يكون قد تعظم على المسيح الذي أرسله، وتعالى على الرسالة ذاتها. ثم أرجأ «العلم والعمل» بهذا: «إن عملتم هذا، فطوباكم إن عملتموه»، إلى أن يحين زمان الإرسالية والملء من الروح القدس، حينما يستعلنون بالروح (يعلمون) ما جرى لهم في هذا السر، حيث يكون عليهم حينئذ أن «يعملوه»، أي يرسلوا بعضهم بعضاً بروح هذا الإتضاع عينه. وحينئذ تحل عليهم «الطوبى»، أي يصيرون مكاريين أي طوباويين. والحقيقة أن «غسل الأرجل» في الكنيسة أُخذ بمفهوم التواضع وحسب، وحوصر في إجراء الطقس شكلياً، وقد اهتمت الكنيسة القبطة في كل عصورها إلى ما قبل عصرنا هذا، بهذا الطقس بالنسبة للكاهن، فكان يتحتم عليه بمقتضى طقس «تحفي (تعرية) القدمين أثناء الخدمة» أن يغسل، أي يرحض قدميه قبل الدخول إلى الهيكل لإجراء طقس سر الإفخارستيا بنوع من الإلزام، وكذلك قبل قراءة الإنجيل. وقد رأيت بعيني في بكور رهبانيتي (عام 1948) المرحضة بجوار كل هيكل، والمخصصة لغسل قدمي الكاهن. فيما عدا ذلك ثُبت طقس غسل الأرجل في يوم خميس العهد قبل القداس (قبل تقديم الحمل)، كما أيضاً في عيد الرسل قبل القداس, وهذا دليل على إدراك الكنيسة القبطية للعلاقة الصميمية بين غسل الأرجل وارسالية المرسلين. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى