الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3764322, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]9:11-10 أَجَابَ يَسُوعُ: «أَلَيْسَتْ سَاعَاتُ النَّهَارِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ؟ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَمْشِي فِي النَّهَارِ لاَ يَعْثُرُ لأَنَّهُ يَنْظُرُ نُورَ هَذَا الْعَالَمِ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَمْشِي فِي اللَّيْلِ يَعْثُرُ لأَنَّ النُّورَ لَيْسَ فِيهِ».[/COLOR][/CENTER] وعلى مستوى أسلوب القديس يوحنا في فهمه وتسجيله لأقوال المسيح فالرد هنا يحمل معنيين: معنى ظاهر مؤداه أن على الإنسان أن يعمل طالما أن النهار قائم بنوره وساعاته، فقد وُفع على الإنسان أن يعمل ليغطي ساعات النهار الاثنتي عشرة جميعاً. والعمل هو على نمط المسيرة، فالسائر في النور وفي النهار لا يعثر، أما إذا جازف وسار في عتمة الليل, أي في غياب النور, فالعثرة واردة. وهذا بعينه يراه المسيح أنه مأخوذ في الإعتبار بالنسبة له كما هو للتلاميذ. ولكن المعنى الخفي متجه رأسأ نحو الصليب. فتخويف التلاميذ له غير لائق، ولا هو وارد في حساباته, فنهاره بالنسبة للعالم لا يزال قائماً ولا يزال هو نوره، فساعته لم تتحدد بعد، وساعة أعدائه لا تزال على بعد، وهي التي تمثل ظلمة هذا العالم بكل كثافتها وثقلها: «هذه ساعتكم وسلطان الظلمة» (لو53:22). فهو إذن لا يزال يسير في وقته المحدد، ولم يدخل بعد في منطقة ليل العالم بعثراته واعثاره. وقد أوضح المسيح ذلك لهم فيما بعد بأكثر وضوح: «فقال لهم يرع: النور معكم زمانا قليلاً بعد، فسيروا ما دام لكم النور لئلا يدرككم الظلام» (يو35:12). أما بالنسبة للمسيح, فقد سبق وأن أوضح ذلك أيضاً فيما يخص عمله: «ينبغي أن أعمل أعمال الذي أرسلني ما دام نهار. يأتي ليل حين لا يستطيع أحد أن يعمل. ما دمت في العالم فأنا نور العالم»(يو4:9-5), مشيراً بذلك إلى ظلمة العالم القادمة، التي تمثل بالنسبة للصيح الآلام والموت. وبالنهاية نلتقط إشارة خفية من وراء هذه الآية، تفيد أن المسيح يريد أن يطمئن التلاميذ أن يستبعدوا الموت أو العثرات طالما هم معه, لأنه هو نور العالم، وذلك بالنسبة لرحلته القادمة. فإن كانوا قد امتلكوا النور فكيف يخافون؟ لأن الخوف يكون حينها لا يكون «النورفيهم» ، ولم تقل: «النور حولهم». وهنا ينكشف قصد المسيح من النور والظلمة والنهارو الليل. فنهار الإنسان هو المسيح في القلب والفكر، وغياب المسيح من القلب (النور ليس فيهم) هو هو ليل الإنسان، الذي حتماً يكون متوازيا مع الخوف والموت، ومنفتحاً عليه. وإن كان الموت وارداً بالنسبة للمسيح, طالما أن وراء ساعات النهار الاثنتي عشرة ليلاً قادماً, إلا أن الظلمة لن تدرك النور أبداً. ولكن التلميذ الذي تعود أن يضع إصبعه في كل ثغرة، أدرك بحساسيته الحسابية الشكاكة، أن الخطورة لا بد محدقة بهم من جراء هذه الرحلة. وله رأي في ذلك سنقدمه في حينه. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى