الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762489, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]17:8-18: وَأَيْضاً فِي نَامُوسِكُمْ مَكْتُوبٌ: أَنَّ شَهَادَةَ رَجُلَيْنِ حَقٌّ. أَنَا هُوَ الشَّاهِدُ لِنَفْسِي وَيَشْهَدُ لِي الآبُ الَّذِي أَرْسَلَنِي».[/COLOR][/CENTER] يلاحظ هنا تأكيد المسيح لشخميته الإلهية «أنا هو» وهي تمهيد لشهادة واحدة: الآب والابن. «وأيضاً في ناموسكم مكتوب أن شهادة رجلين حق»: هنا يعلن المسيح مقدار الهوة التي تفصله, كصاحب العهد الجديد, عن «ناموس اليهود»، أي عن روح الأحكام التي صار يحكم بها الفريسيون بحسب الجسد فلوثوا روحانية العهد القديم. لذلك فالمسيح عندما يقول هنا «ناموسكم»، فذلك لا يحتسب تقليلاً من قيمة الناموس أو إلغاء له، ولكنه يتكلم عن الناموس بحسب تفسيرهم الجسدي الذي رأيناه أنه أنشأ في فكرهم دينونة الحق والله نفسه. أما ناموس موسى الصحيح, فيعلن ويصرخ من جهة المسيح الذي سيأتى, بدينونة من يرفضه: «ويكون أن الإنسان الذي لا يسمع لكلامي الذي يتكلم به باسمي أنا اطالبه» (تث19:18). فلو عاملهم المسيح حسب ناموس موسى الصحيح لقطعهم، ولكننا رأيناه لا يدينهم بالرغم من أنهم انحرفوا عن متطلبات الناموس وفهمه الصحيح: «لا تظنوا أني أشكوكم إلى الآب يوجد الذى يشكوكم وهو موسى الذي عليه رجاؤكم. لأنكم لو كنتم تصدقون موسى (الناموس) لكنتم تصدقونني لأنه هو كتب عني. فإن كنتم لستم تصدقون كتب ذاك فكيف تصدقون كلامي.» (يو45:5-47) «أنا هو الشاهد لنفسي ويشهد لى الآب الذي أرسلني»: ويلاحظ القارىء أن قول المسيح في الآية السالفة: «لأني لست وحدي بل أنا والآب الذي أرسلني»، ثم يكرر «أنا والآب الذي أرسلني»، تم إذ يضيف عليها: «إن شهادة رجلين حق», يوضح بأبرز تعبير عن «الوحدة» الذاتية القائمة بينه وبين الآب. بل ومن تطابق الشهادتين, شهادته عن نفسه وشهادة الآب عنه, تبرز وحدة المشيئة والفكر. والذي نخرج به من شرح المسيح أن استعلان المسيح لذاته والآب هو حقيقة، بل حق مطلق, لا يحتاج أن يكون له شهادة من بشر تؤيده. والتجاء المسيح للناموس: «إن شهادة رجلين حق» هو احتقار لتفكير اليهود، وإخضاع لمنطق الناموس ليخدم الحق وليس ليؤيده. أما دليل جهلهم للحق وجهالتهم بالناموس فتظهر في سؤالهم الأتي: [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى