الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762399, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER]استعلان طبيعة المسيح «النورانية» «أنا هو نور العالم» مكان البشارة: فى أورشليم في عيد المظال[/CENTER] ويشمل هذا الأصحاح: 1 _ المرأة الخاطئة: (2:8-11). 2- حوار المسيح مع اليهود: أ _ «أنا هو نور العالم»: (12:8-20). ب _ «أنا هو» : (21:8-22). ج _ «إن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحراراً»: (30:8-51). د _ المسيح وإبراهيم: «قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن» (52:8-59) أ _ المرأه الخاطئة: يفتتح القديس يوحنا الأصحاح الثامن بحادثة المرأة التي أٌمسكت وهي تُخطىء، ويبدو أن القصة في ظاهرها لا تتمشى مع سياق أحاديث المسيح في الهيكل، ويعترض العلماء على وضع هذه القصة هنا في هذا الموضع من إنجيل يوحنا، كما يعترض البعض الآخر على خروج هذه القصة, من حيث صياغة الكلمات اليوناية والظروف المحيطة بالحديث, عن أسلوب القديس يوحنا، وخاصة لورود اسم «الكتبة» مع الفريسيين، وهو لقب لم يستخدمه القديس يوحن افي إنجيله قط، وكذلك ورود «جبل الزيتون» وذكر الرب أنه كان يعلم وهو «جالس» ... إلخ . ولقد انقسم الآباء الأوائل ما بين مؤكد لصحة الرواية ولورودها في مكانها الصحيح أمثال القديس «جيروم» و«أغسطين» و«امبروسيوس» وكثير من آباء الكنيسة الغربية، على أساس ورود القصة بوضعها في نسخة الفولجاتا، وهي النسخة اللاتينية التي تقول إنها وُجدت في كثير من المخطوطات اليوناية وأنها تُقرأ في عيد القديسة بيلاجية في 8 أكتوبر من كل عام. ويكشف هؤلاء الآباء عن سبب غياب هذه القصة في المخطوطات الأخرى، وهو خوف الآباء الأوائل من استخدام هذه القصة كمشجع للانحلال الخلقي مما حدا بهم إلى حذفها من نسخ بعض المخطوطات (أغسطين، «ضد يلاجيوس» 17:2). وقد وُجدت هذه القصة في المخطوطات الأكثر قدماً وهي النسخة الممفيسية, والنسخة الحبشية والنسخ الأرمنية. ويقرر العالم جرايز باخ أنه وجدها بحالها في مائة مخطوطة، ويعود العالم ألفورد ويقول إنه وجدها في ثلثمائة مخطوطة وخاصة النسخ اللا تينية، وهي التي لجأ إليها في الشرح كل من أمبروسيوس وأغسطين وجيروم. ويلاحظ الباحث أن الآباه الشرقيين كانوا هم الأكثر تحفظاً وامتناعاً، بل وحضاً للامتناع عن الخوض في شرح هذه القصة أو الرجوع إليها أو حتى ذكرها بالمرة، بل وقد لجأ البعض إلى جحد صحة هذه القصة برمتها سواء بسبب اعتراضات خارجية في القصة أو اعتراضات جوهرية أخلاقية. والذين جحدوا هذه القصة أو صمتوا إزاءها هم: اوريجانوس ويوحنا ذهبي الفم وكبريانوس. ومعروف أن أوريجانوس كان مُحارباً جنسياً إلى الدرجة التي فيها خصي نفسه بنفسه، لذلك فإن حذفها من شرحه لإنجيل يوحنا له ما يبروه من ظروفه الخاصة. ويوحنا ذهبي الفم كان مُضطهداً على مستوى اضطهاد المعمدان بسبب التعليق على خطية الزنا، لذلك فإن حذف هذه القصة من تفسيراته يتمثى مع ظروف حياته وخدمته أيضاً. ولكن الذي يقطع بصحة هذه القصة وورودها بحالها في الإنجيل هو ورودها في كتاب تعاليم الرسل(24:2)، وذلك في سياق صحة وضرورة قبول عودة الخطاة التائبين إلى الكنيسة، الأمر الذي كان بعض المتعصبين وضيقي العقل يعلمون ضد ذلك، مما كان يمكن أن يؤدي إلى تفكك الكنيسة كلها. وقد أورد كتاب «تعاليم الرسل» القصة بكلماتها. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى