الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762166, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]20:7-24«أَجَابَ الْجَمْعُ: «بِكَ شَيْطَانٌ. مَنْ يَطْلُبُ أَنْ يَقْتُلَكَ؟». فَقَالَ يَسُوعُ لَهُمْ: «عَمَلاً وَاحِداً عَمِلْتُ فَتَتَعَجَّبُونَ جَمِيعاً. لِهَذَا أَعْطَاكُمْ مُوسَى الْخِتَانَ لَيْسَ أَنَّهُ مِنْ مُوسَى بَلْ مِنَ الأبدءِ. فَفِي السَّبْتِ تَخْتِنُونَ الإِنْسَانَ. فَإِنْ كَانَ الإِنْسَانُ يَقْبَلُ الْخِتَانَ فِي السَّبْتِ لِئَلَّا يُنْقَضَ نَامُوسُ مُوسَى أَفَتَسْخَطُونَ عَلَيَّ لأَنِّي شَفَيْتُ إِنْسَاناً كُلَّهُ فِي السَّبْتِ؟ لاَ تَحْكُمُوا حَسَبَ الظَّاهِرِ بَلِ احْكُمُوا حُكْماً عَادِلاً»[/COLOR][/CENTER] حينما تنعمي بصيرة الإنسان، يرى الأبيض أسود. فعكس الرؤيا الصحيحة للمسيح أنه ابن الله، رأوه وكأن به شيطان. والدليل على أن البصيرة قد انعمت عند هؤلاء، أنهم كانوا قد رأوا بأعينهم كيف شفى مريض بيت حسدا المشلول وتعجبوا جميعهم من هذه الأية. إذا، فكان ينبغي أن تُقيم هذه الآية تقيماً صحيحاً، فهي عُملت في السبت، فكان ينبغي أن تنسب لبركات الله في السبت كما تنسب لبركات الناموس، هذا هو الحكم الصحيح. والرب أعطاهم جواز عمل الختان في يوم السبت (الختان يُعمل إلزاما في اليوم الثامن من الولادة, فاحتمال وقوعه في سبت أمر وارد دائما, فالختان يُعمل أصلا من أجل الصحة, أي الطهارة, وكلمة الشفاء الواردة باليونانية تفيد الصحة الجسدية التي تُنطق ( ) والتي جاءت منها الكلمة الإنجليزية Hygie أي الصحة العامة، فإذا تطهر الإنسان في اليوم الثامن أصبح صحيحا ومقبولا في جماعة بني إسرائيل). فإن كان الختان يُعمل أصلا من أجل صحة الإنسان, فكم وكم بالحري أن يشفي المسيح إنسانا كسيحا مشلولا ليصير صحيحا, ليس في عضو واحد بل في كل أعضاء جسمه؟ وهنا يظهر المسيح أنه يعمل فعلا مكملا للناموس، إذ جعل الإنسان كله طاهرا. وهذا في الحقيقة جزء لا يتجزأ من عملية الفداء، فلا ننسى إطلاقا قول إشعياء النبي أننا بجلداته شفينا وأنه حمل أمراضنا وأسقامنا عليه (إش4:53-5). فعملية الشفاء الروحي التي أجراها المسيح لنا أجراها من رصيد آلامه ودمه. كما يظهر المسيح أنه يكرم السبت ويكمل بركاته، بأن عمل فيه أعمالت لمجد الله وتكريم الإنسان. ويكفي كرامة لهذه السبوت أن جعل السبت يوما من أيام ابن الإنسان، بسبب أعمال الشفاء التي أكملها فيه. ثم يعود المسيح لائماً هؤلاء، سواء كانوا فريسيين أو من العامة قائلاً: «لا تحكموا حسب الظاهر بل احكموا حكماً عادلاً». هنا لفتة من لفتات المسيح الخطيرة، إذ اعتبر أن الأعمال الطقسية والمراسيم والقوانين تحمل صورتين للحق الإلهي، صورة ظاهرية ترى بالعين وصورة جوهرية حقيقية تقاس على بر الله أو حق الله. فالصورة الظاهرية نسبها المسيح للعين والصورة الجوهرية نسبها للحق أو البر. والخلط بينهما أو الاكتفاء بالظاهر، كفيل بأن يضيع حق الله و يطمس معالم البر الإلهي. والنتيجة أنهم من أجل حفظ رسوم يوم السبت، رفضوا رب السبت وقرروا قتله. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى