الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762165, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]19:7 «أَلَيْسَ مُوسَى قَدْ أَعْطَاكُمُ النَّامُوسَ؟ وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنْكُمْ يَعْمَلُ النَّامُوسَ! لِمَاذَا تَطْلُبُونَ أَنْ تَقْتُلُونِي؟».[/COLOR][/CENTER] المسيح ينقل هنا التعليم نقلة خطيرة، فهو يهاجم الفريسيين على أرضهم المزعومة وفي بيتهم الذي جعلوه مغارة لصوص: يهاجهم في أمانتهم للناموس بل وفي معرفتهم له بل وفي عملهم به. ويهاجمهم داخل الهيكل وليس في الخفاء أو في زاوية!! ولكن على أي أساس يهاجمهم؟ الكلام هنا متصل اتصالاً وثيقاً بما قبله، وليس كما يظن خطأ علماء الكتاب أنه متصل بالأصحاح الخامس، حيث يدعون أنه نقل وتغييرفي ترتيب الأصحاحات. لقد قال الرب في الآيات السابقة: «تعليمي ليس لي بل للذي أرسلني. إن شاء أحد أن يعمل مشيئته, يعرف التعليم هل هو من الله أم أتكلم أنا من نفسي» (يو16:7-17). فهو يبني على هذا الكلام أنهم لا يعملون مشيئة الآب لأنهم لم يعرفوا تعليم المسيح أنه من الله. هذا أولا، أما ثانيأ، فلأنهم على خلاف ناموس موسى وقواعده وأصوله يريدون أن يقتلوه, مع أنه جاء ليكمل الناموس. وهكذا بينما هم يتهمونه بكسر السبت بدون حق، ها هو الآن يقيم عليهم الدعوى أنهم لا يكسرون الناموس فحسب، بل ويعملون ضده بمحاولة قتله مع أنه يعمل مشيئة الله. ويلاحظ القارىء أن في الأصحاح الخامس ينتهي المسيح إلى إقامة الدعوى ضدهم أيضاً على أساس الناموس، ويجعل الناموس نفسه قاضياً ودياناً وشاكياً ضدهم، على أساس أنهم لا يقرأون الناموس قراءة صحيحة واعية، وإلا كانوا قد عرفوا منها أنها تشهد له، إذ قال لهم: «فتشوا الكتب» (يو39:5)، وأيضاً على أساس أنه ليس لهم محبة الله فيهم، لأنه وهو ابن محبة الله رفضوه ولم يقبلوه مع أنه جاء باسم أبيه ولم يجىء إليهم باسم نفسه!! ثم أضاف على الدعوى ضدهم في الأصحاح الخامس شكوى ثقيلة للغاية، إذ اتهمهم بأن ليس لهم إيمان بالله، لأن مجد الله أنكروه وطلبوا مجد أنفسهم وبدأوا يطلبون مجد الناس بعضهم من بعض. أما هنا، في الأصحاح السابع، فالدعوى قائمة عليهم على أساس التعليم نفسه وذلك بشهادتهم هم: «كيف هذا يعرف الكتب وهو لم يتعلم؟»، فبالرغم من اعترافهم بمعرفته المدهشة بالكتب، وقدرته ذات السلطان في التعليم وليس كالكتبة والفريسيين, وطبعا هذا يعود على أن تعليم الكتبة والفريسيين قائم على ناموس موسى، أما تعليم المسيح فهو من المصدر الأعلى من الناموس أي الله نفسه، كما أن تعليم المسيح جاء ليكمل كل تعاليم سابقة ويصححها, فبالرغم من اعترافهم هذا إلا أنهم بسبب أن المسيح لا يمت إلى مدارسهم ومعلميهم، اعتبروه أنه يضل الشعب، مع أن تعليمه من الله. ولو كانوا «يعملون الناموس», أو بمعنى آخر لو كانوا يقيسون التعليم الذي يعلم به المسيح على الناموس، لأدركوا مصدر التعليم أنه من الله. ولكنهم لأنهم «لا يعملون الناموس» خرجوا عن مقياس الناموس، فانعمت بصيرتهم وطلبوا أن يقتلوا الذي جاء ليكمل لهم الناموس! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى