الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3762164, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]18:7 مَنْ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ يَطْلُبُ مَجْدَ نَفْسِهِ وَأَمَّا مَنْ يَطْلُبُ مَجْدَ الَّذِي أَرْسَلَهُ فَهُوَ صَادِقٌ وَلَيْسَ فِيهِ ظُلْمٌ.[/COLOR][/CENTER] المسيح يثبت هنا أنه مرتبط بالمصدر الذي يقول ويعلم لحسابه. فلو كان تعليمه هو حصيلة فكره ودراسته الخاصة، لكان يطلب ثمنه شهرة أو مجداً لنفسه. ولكنه لا يطلب الآن لنفسه شيئاً، لا شهرة ولا مجداً ولا أتعاباً خاصة، ولكنه يطلب فقط مجد الله أبيه الذي أرسله. إذن، فلأنه أخرج نفسه من التأثير الشخصي في عملية التعليم وأصبح التعليم كله خاصأ بالله، يكون التعليم إلهياً مائة بالمائة، وحقاً وصدقاً وليس فيه أي ابتزاز، ويكون المسيح صادقاً وعادلاً في كل ما يقول، وليس ظالماً كما يفترون. نفهم من هذا بالنسبة لأنفسنا، أن طلب المجد الشخصي والسعي إليه يثبتان تزييف التعليم وابتزاز مجد الآخر وهو الله. كذلك فإن صدق التعليم الإلهي وصدق المعلم الذي من الله يتوقفان على لمن يطلب المعلم المجد: لنفسه أم لله؟ والرب سبق ووبخ الفريسيين، وهم معلمو الشعب: «كيفت تقدرون أن تؤمنوا وأنتم تقبلون مجداً بعضكم من بعض؟» (يو44:5). الرب هنا أخرج الفريسيين ليس من دائرة التعليم الصحيح فحسب، بل ومن دائرة الإيمان بالله، لأن الإيمان بالله يتوقف بالدرجة الاول على تمجيد الله. والرب هنا في الآية: «من يتكلم من نفسه يطلب مجد نفسه» يطبق نفس المبدأ على نفسه على نمط ما وجهه إلى الفريسيين. ثم يعود يوجه التعليم الصحيح إلى غايته الصحيحة: «أما من يطلب مجد الذي أرسله فهو صادق وليس فيه ظلم (أي عادل)». ويلاحظ الدارس المدقق أن هذا المبدأ ينطبق تماما على قول القديس بولس: «لكنه أخلى نفسه» (في7:2). فالمسيح أخلى نفسه من المجد وطلب المجد: «مجداً من الناس لست أقبل» (يو41:5)، بل ومن الكرامة أيضاً كما رأيناه في غسل أرجل تلاميذه كعبد: «أجاب يسوع: أنا ليس بي شيطان لكني اكرم أبي وأنتم تهينونني. أنا لست أطلب مجدي، يوجد من يطلب ويدين» (يو49:8-50). وذلك كله لحساب مجد وكرامة الآب الذي أرسله!! والنتيجة أن الآب رد له المجد مجدين، إذ رد عليه الآب بصوت مسموع من السماء علنا : «مجدتُ وأُمجد أيضاً» (يو28:12). فالذي أخلى نفسه من المجد عاد إليه المجد مضاعفاً: مجد في الأرض ومجد في السماء! ولكن الذي يطلب ويأخذ مجداً من الناس وهو أصلاً لحساب مجد الله، فإنه بتعبير الإنجيل ظالم ومبتز. اسمع ما يقول الرب بشأنه: «لا تظنوا أني أشكوكم إلى الآب، يوجد الذي يشكوكم.» (يو45:5) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى