الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3761461, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]67- فَقَالَ يَسُوعُ لِلاِثْنَيْ عَشَرَ: «أَلَعَلَّكُمْ أَنْتُمْ أَيْضاً تُرِيدُونَ أَنْ تَمْضُوا؟».[/COLOR][/CENTER] 68- فَأَجَابَهُ سِمْعَانُ القديس بطرس: «يَا رَبُّ إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ. السؤال هنا الذي يسأله المسيح للاثني عشر هو سؤال استنكاري، يستفز به حرية الرأي والإرادة فيهم. ومعلوم أن الرد عليه سيكون بالنفي, مما يفيد أن الرب يسأله لطرح الحرية أمام الاختيار حتى يستوثق كل واحد فيهم من موقفه وأمام نفسه، لأنه، في الواقع وعين الأمر, كان يوجد بينهم من هو مهيأ للسقوط، ومن هو ساقط بالفعل، فالقديس بطرس لولا مساندة الرب له في اللحظة الحرجة لهوى وصار كنجم سقط، أما يهوذا حامل الصندوق, أو بلغة الزمن الحاضر, مدير الادارة المالية أو أمين الخزانة لزمرة التلاميذ, فكان يسرق أولا بأول ما يقع في الصندوق، والذي يسرق يبيع دائما بأرخص الثمن، فقد باع معلمه بحصيلة يوم أو يومين. «يا رب إلى من نذهب, كلام الحياة الأبدية عندك»: في الحقيقة, كان رد القديس بطرس ليس تماما ردا على سؤال المسيح، بل كان هو الرد الحاسم القاسم على جحود التلاميذ الذين رجعوا إلى الوراء ولم يعودوا يسيرون معهم ولا مع معلمهم. وكأنما رأهم داود النبي من وراء الزمن وتكلم بلسانهم: «هذا كله جاء علينا وما نسيناك ولا خنا في عهدك, لم يرتد قلبنا إلى وراء ولا مالت خطوتنا عن طريقك.» (مز17:40-18) لقد كانت شهادة القديس بطرس أقوى شهادة نطق بها التلاميذ، وقد جاءت متوافقة مع فكر المسيح، ولو أنها لا تدخل إلى عمقه. فقد جاءت بما يتناسب مع حاجتهم, فقد رأوا في المسيح كنز الحياة الأبدية الذي لا يفرغ؛ وليس مجرد الكلمات أو الحديث في ذاته؛ ولكنه الكلام المؤدي إلى الحياة الأبدية الذي شعرت به قلوبهم ووثقوا منه بعقولهم، فنطقت به أفواههم. ويلاحظ أن رد القديس بطرس بهذه الأية: «كلام الحياة الأبدية عندك»، هو مستمد من قول المسيح «الكلام الذى أكلمكم به هو روح وحياة», «من يسمع كلامي... فله الحياة الأبدية» (يو63:6، 24:5) كما هو رد مفحم على التلاميذ الذين خانهم إيمانهم واعتبروا أن كلام المسيح صعب. كما هو أيضا رد يؤمن به القديس بطرس تأمينا مباشرا على ما أعلنه الرب أنه «خبز الحياة» المعطي الحياة الأبدية، كما هو«ماء الحياة» ونورها. وعلى هذا الأساس: «إلى من نذهب» إن كان هو الوحيد الذي يقود إلى الحياة الأبدية، فهنا إشارة موبخة ومستهينة برجوع بعض التلاميذ إلى الوراء، كما هي إشارة إلى فكر الجليليين الذين يطلبون نبيا يكون على مستوى موسى ويعطيهم المن من السماء. وهكذا يضع القديس بطرس المقارنة المستحيلة بين المسيح وبين أي آخر. فكلام المسيح في نظر القديس القديس بطرس يشهد للمسيح أنه هو هو وليس آخر الذي ينبغي أن يُذهب إليه, او بلغة المسيح: «يأتي إلي», الذي في موضع أخر يترجمه القديس القديس بطرس الرسول هكذا: «ها نحن قد تركنا كل شيء وتبعناك» (لو28:18)، وبهذه الآية كان القديس بطرس الرسول يمهد لبقية اعترافه: [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى