الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3760957, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]40- لأَنَّ هَذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى الابن وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ».[/COLOR][/CENTER] واضح هنا أن المسيح يشرح الإجابة على نفس سؤال الجليليين له: ما هو عمل الله الذي يمكن أن نفعل؟ كما أنه هو إعادة توضيح لرد المسيح: هذا هو عمل الله. أن تؤمنوا بالذي هو أرسله أي تصدقوه!! والاضافة التي أضافها المسيح جديدا في هذه الآية هي كيفية الإيمان به: «كل من يرى الابن», كذلك، الإيمان به: تكون له الحياة الأبدية (منذ الآن)»، ويكمل فعل هذه الحياة، واستعلانها بتجلي الجسد الروحاني في اليوم الأخير: «وأنا أقيمه في اليوم الأخير»، وهذه الآية تأتي لتوضيح وتأكيد آية سابقة بنفس المعنى: «ولكني قلت لكم إنكم قد رأيتموني ولستم تؤمنون» (يو36:6). فالإضافة الجديدة توضح لهم أن عدم الايمان به, أي عدم تصديقه بعد أن رأوه يعمل مشيئة الله وسمعوه يتكلم بكلام الله وأكلوا البركة الإلهية من يديه، معناه أنهم رفضوا مشيئة الله، وحرموا أنفسهم من الحياة الأبدية. «كل من يرى الابن»: كلمة «يرى» هنا لا تمت إلى النظر الطبيعي بالعين ولكنها رؤية بالقلب والفكر الروحي المدرب بالكلمة. وتأتي باليونانية ( ) واضحة جدا لتفيد هذا المعنى. وهي تمت إلى معنى التأمل الذي نسميه في التدريب التصوفي «التاورية»، وفيها يرتقي الفكر إلى رؤية الحقائق الإلهية حيث يستنير الفكر بالنور الإلهي الداخلي. وهذا المعنى يوضحه المسيح مرة أخرى في آية تالية: «الذي يراني يرى الذي أرسلني. أنا قد جئت نورا إلى العالم حتى كل من يؤمن بي لا يمكث في الظلمة.» (يو45:6-46) التدرج في هذه الأية هام للغاية, فالرؤية توصل إلى النور, أي التأمل القلبي والذهني في المسيح وأقواله وأعماله بعمق وتمعن, والذي يكشف بسهولة الله الذي في المسيح والذي هو أرسله، فيرى الإنسان الحق الإلهي و يصدقه ويؤمن به و يدخل في الاستنارة الإلهية المحيية. هذه ليست عملية معقدة ولا تعتمد على أي مجهود بشري، بل إن مجرد قبول المسيح والإيمان به يصل بهذه العملية إل أقصاها بدون حساب زمني: «بنورك (يارب) نرى نورا ... لأن عندك ينبوع الحياة.» (مز9:36) فمن الرؤيا إلى النور إلى الحياة، هذه هي القاعدة الإلهية في المسيح بالإيمان: «بعد قليل لا يراني العالم أيضا (ستنحجب حقيقة المسيح عن العالم بواسطلة عثرة الموت على الصليب) وأما أنتم فترونني إني أنا حي فأنتم ستحيون.» (يو19:14) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى