الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3759534, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]18- فَمِنْ أَجْلِ هَذَا كَانَ الْيَهُودُ يَطْلُبُونَ أَكْثَرَ أَنْ يَقْتُلُوهُ لأَنَّهُ لَمْ يَنْقُضِ السَّبْتَ فَقَطْ بَلْ قَالَ أَيْضاً إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ.[/COLOR][/CENTER] لقد فهم اليهود كل ما ضمنه المسيح في قوله المختصر جداً: «أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل» . فهو أولاً وقبل كل شيء قد ألغى سلطة الناموس وأبطل الاعتراف بوصية السبت علنا وبإصرار! معتمداً على ادعائه بالصلة المطلقة بالله! «أن الله أبوه»: الكلمة الخطيرة في هذه الآية هي ( ), التي تفيد الملكية الشخصية أي أن الله أبوه الشخصي الذاتى وهنا يصبح المسيح ابن الله ومعادلاً له, ولقد وقعت على أسماع اليهود كالصاعقة، فهذا عين التجديف إن نظروه كإنسان. وهنا تكون مصيبتهم هم وتجديفهم هم وليس المسيح. وبالتالي اعتبروا أنه يدعي أن عمله (وهو إنسان) يساوي عمل الله، وبذلك يكون قد كسر وصية السبت بمعنى أنه حلها أي فك رباطها وناموسها، وبالتالي أبطل الخضوع لناموسها. وفي الحقيقة هذه كانت بالفعل نظرة المسيح, ونحن لا ننسى قوله: «انقضوا هذا الهيكل وفي ثلاثة أيام أقيمه» (يو19:2), «أما هو فكان يقول عن هيكل جسده» (يو21-2). أي أنه ليس السبت فقط بل والعبادة الهيكلية بكل مشتملاتها وطقوسها وناموسها وكهنوتها وأعيادها وسبوتها بالتالي، وقد جعل «هيكل جسده» بمفهوم ذبيحته أي موته وقيامته، بكل أعضائه الجدد أي الكنيسة، هي الهيكل الجديد. ولو أحسئا الرؤية من جهة سر العداوة المرة التي تراكمت في قلوب هؤلاء اليهود غير المؤمنين به والمعاندين له نجدها في عدم فهمهم وعدم قبولهم من قريب أو بعيد كونه يقول عن نفسه إنه ابن الله الذاتي, ولقد ضجوا من هذا التعبير, وأخيراً صارحوه عن سبب محاولتهم قتله قائلين: «وأنت إنسان, تجعل نفسك إلهاً» (يو33:10). ولكن لو أحسنوا الرؤية لرأوه العكس: «وهو إله, جعل نفسه إنساناً»!! ولقد صر هؤلاء اليهود عداوتهم في قلوبهم من نحو قوله أنه «ابن الله», حتى أفصحوا عنها بمرارة كعلة طلبهم لصلبه أمام بيلاطس: «فلما رآه رؤساء الكهنة والخدام صرخوا قائلين اصلبه اصلبه. قال لهم بيلاطس خذوه أنتم واصلبوه لأني لست أجد فيه علة. أجابه اليهود: لنا ناموس، وحسب ناموسنا يجب أن يموت، لأنه جعل نفسه ابن الله.» (يو6:19-7) ثم يا لحذق هذا القديس يوحنا الرسول كيف يصور لنا عثرة اليهود بقوة وعنف وجلاء لتكون لنا هي نفسها أساسا للايمان الواثق الوثيق!! «الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد.» (يو18:3) والذي دخل في روع اليهود وطمس معالم رؤية الحق وسماعه، تصورهم أن المسيح وهو إنسان يجعل نفسه إلهاً، ثم بادعائه أن الله أبوه يجعل نفسه «إلهاً مقابل إله» وهو الله، وبذلك يكون في نظرهم إلهاً ثانياً. ومن هذه النقطة بالذات بدأ المسيح شرحه وتوضيحه لمعنى الابن بالنسبة للآب في الله الواحد!. وذلك في كل الحوار القادم (من آية 19 إلى 23). [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى