الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3758076, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]38:4- أَنَا أَرْسَلْتُكُمْ لِتَحْصُدُوا مَا لَمْ تَتْعَبُوا فِيهِ. آخَرُونَ تَعِبُوا وَأَنْتُمْ قَدْ دَخَلْتُمْ عَلَى تَعَبِهِمْ».[/COLOR][/CENTER] لكي يستقيم الشرح يلزم أن نفهم ما هو تعب الزارع وما هو تعب الحاصد. كذلك ما هو فرح هذا وما هو فرح ذاك. أما تعب الزارع فليس من الجهد المبذول والتعب المضني وسفك الدم، لأن هذا اشترك فيه الأنبياء تماماً على مستوى الرسل: «وآخرون عُذبوا ولم يقبلوا النجاة لكي ينالوا قيامة أفضل. وأخرون تجربوا في ُهزء وجلد، ثم في قيود أيضأ وحبس. رُجموا نُشروا جُربوا ماتوا قتلاً بالسيف، طافوا في جلود غنم وجلود معزى, معتازين مكروبين مُذلين، وهم لم يكن العالم مستحقاً لهم. تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوة الأرض. فهؤلاء كلهم، مشهودا لهم بالإيمان، لم ينالوا الموعد إذ سبق الله فنظر لنا شيئاُ أفضل لكي لا يُكملوا بدوننا» (عب35:11-40). أما عينة ألام وتعب وعذاب وقتل واستشهاد الحاصدين فهو بكل تأكيد مماثل بالحرف الواحد! إذن، ففرق التعب الوحيد أن هؤلاء الآباء والأنبياء القديسين القدامى جاهدوا دون رؤية «من بعيد نظروها»!! (عب13:11). لم يذوقوا الخلاص, ولا عرفوا الحب الفادي, ولا سمعوا صوت العريس، ولا فرحوا بالرب في ملء استعلان مجده، ولا تشددوا هكذا بالروح القدس المعزي؛ فكان تعبهم مريرا ومرارتهم بلا حلاوة. أما الرسل ومن هم بعدهم من المرسليين والكارزين فلا يُحسب تعبهم الجسدي قط بجوار الفرح والعزاء والقوة والمجد الذي كانوا يعيشونه. إن أعظم من تعب وتألم فيهم كان بولس الرسول، وكان أبهج شيء عنده أن يكمل نقائص شدائد المسيح في جسده. اسمعه في آخر قول له: «جاهدت الجهاد الحسن... وأخيراً قد وُضح لي إكليل البر» (2تي7:4-8). لذلك كان المسيح نفسه يغبطهم: «والتفت إلى تلاميذه على انفراد وقال: طوبى للعيون التي تنظر ما تنظرونه لأني أقول لكم إن أنبياء كثيرين وملوكاً أرادوا أن ينظروا ما أنتم تنظرون ولم ينظروا وأن يسمعوا ما أنتم تسمعون ولم يسمعوا» (لو23:10-24). واضح، إذن, أن تعب التلاميذ والمرسلين عمومأ عادله بهجة الخلاص وفرح الروح وزمالة المجد مع المسيح، فما عاد يُحسب تعباً بل فرحاً: «الآن أفرح في آلامي لأجلكم» (كو24:1)، «ودعوا الرسل وجلدوهم وأوصوهم أن لا يتكلموا باسم يسوع ثم أطلقوهم. وأما هم فذهبوا فرحين من أمام المجمع لأنهم حسبوا مستأهلين أن يهانوا من أجل اسمه» (أع40:5-41). إذن، صح قول المسيح أن آخرين تعبوا وأنتم قد دخلتم على تعبهم. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى