الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3757904, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][COLOR="DarkRed"][CENTER]ب- حديث الرب مع التلاميذ. (27:4-38)[/CENTER] وتستمر فيه المقابلة بين القديم والجديد على النحو التالي: القديم: «يا معلم كل». الجديد: «لي طعام لآكل لستم تعرفونه أنتم. طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأتمم عمله». القديم: الأنبياء الذين زرعوا بالدموع. الجديد: التلاميذ يحصدون ما لم يتعبوا فيه. [/COLOR] [CENTER][COLOR="Red"]27:4- وَعِنْدَ ذَلِكَ جَاءَ تلاَمِيذُهُ وَكَانُوا يَتَعَجَّبُونَ أَنَّهُ يَتَكَلَّمُ مَعَ امْرَأَةٍ. وَلَكِنْ لَمْ يَقُلْ أَحَدٌ: مَاذَا تَطْلُبُ أَوْ لِمَاذَا تَتَكَلَّمُ مَعَهَا.[/COLOR][/CENTER] + إحدى بركات الخدمة اليومية في المجامع: (أشكرك أنت الرب الذي لم تخلقني امرأة). + إنذار الحكماء اليهود: (الرجل لا يتكلم مع امرأة في مكان عام حتى ولو كانت زوجته). + قول للربانيين اليهود: (إنه خير لكلمات التوراة أن تُحرق من أن تُلقى على مسامع امرأة.) + سأل جليلي امرأة يهودية في الطريق أين الطريق إلى لدة؟ أجابت أيها الجليلي الأحمق ألم تسمع أنه ليس للرجل أن يتكلم مع امرأة في الطريق وأنت تسأل الطريق إلى لدة؟. (رابي يوسا) + أي رجل يعطي ابنته أي معرفة عن التوراة يكون هذا بمثابة أنه يعلمها الدعارة ؟؟؟ (رابى إلعزرا). + بولس الرسول: (ليس ذكر وأنثى لأنكم جيعاً واحداً في المسيح) (غل28:3). عند هذا الحد من الحوار الذي انتهى باستعلان المسيح لذاته، وصل التلاميذ، ومن بعيد رأوا المعلم والسامرية فتعجبوا متحشمين أن يتكلموا، لأن من عادة حكماء اليهود والرابيين والمعلمين عموماً أن لا يتحادثوا مع امرأة في الطريق مهما كان الأمر. ولكن هذا التعجب بحد ذاته يكشف أن التلاميذ كانوا لا يزالون بعيدين جداً عن فكر المسيح والمسيحية. وهذا يوضح مدى التغير الهائل الذي حدث للمجتمع اليهودي بالنسبة للمرأة بالذات, لما أمن بالمسيح واعتمد لوصاياه وقبل استعلان الحق الإلهي، الذي أضاء ذهن الإنسان وحياته. ويقول العالم «ليون موريس» في كتابه لشرح إنجيل يوحنا في هذا الموضع إنه حتى إلى الأن حينها يُلقى السؤال في المجتمع اليهودي عن وضع المرأة يُقال لهم: (إذا كنا الآن نحس أن المرأة قد حازت على أفضل التغيير في وضعها، فهذا في المجتمع المسيحي وليس بحسب الرؤية اليهودية القديمة. «ولكن لم يقل أحد ماذا تطلب أو لماذا تتكلم معها»: هذان السؤالان اللذان لم يخرجا إلى حيز الوجود, يوضحان العلاقة القائمة بين المعلم والتلاميذ كيف كانت تقوم على أساس الإحترام الشديد والوقار والخشية. وهذا فعلاً أحد الأداب اليهودية التي ورثتها المسيحية وظهرت في الحياة الرهبانية القائمة دائماً على المعلم والتلميذ، ولكن للأسف لم تدم، فعصرنا الذي نعيشه الأن انقلبت فيه المُثل والأوضاع, وضاع الميراث والتراث بل ضاع منهج الحياة والحياء. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى