الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3757565, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]26:4- قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «أَنَا الَّذِي أُكَلِّمُكِ هُوَ».[/COLOR][/CENTER] توقع المرأة لهذه الحقيقة، هو الذي دفع المسيح لإعلانها. لم يكن المسيح قادراً، بعد، أن يحجز عنها هذه الحقيقة حينما بلغتها وتوقفت عند حدودها عاجزة تطلب وتمد يدها لكي يدخلها إلى النور أو يدخل النور إليها. لقد أدركت تماماً أن وراء هذا الإنسان شيئاً أعظم من نبي ولكنها تعثرت في أمرين: الأول أنه يهودي، والثاني هذا الجسد المُتعب العطشان. إن عثرة التجسد تقفر الحاجز الأخير للايمان الذي إذا تخطاه الإنسان بلغ إلى رؤية الله. والله وضع هذا الحجاب الحاجز بينه وبين الإنسان لاختبار هذا الإيمان، فهو الحاجز، وهو نفسه الطريق الموصل إلى السماء إلى قدس الأقداس: «طريقاً كرسه لنا حديثاً حياً بالحجاب أي جسده.» (عب20:10) يلاحظ في الترجمة العربية أنها أخفت «أنا هو» دون معرفة. فهنا يقع هذا الإصطلاح كاسم شخص «يهوه» كما تنطقه جميع أسفار العهد القديم. فالمسيح يبرز شخصيتته ليس كالمسيا الذي تنتظره هي أو اليهود عموماً, كمن يرد الملك أو يعلم التوراة عن صحة أو يبني هياكل ويصحح عبادات، بل هو «يهوه» الذي يصنع كل شيء جديداً. نطقه المسيح وهو مغطى بالسرية التي لا يفكها إلا من يبحث عنه!! هذه هي المرة الاولى والوحيدة التي يعلن فيها المسيح عن شخصيته المسيانية قبل المحاكمة، يقابلها في إنجيل مرقس فقط موقفث مماثل: «لأن من سقاكم كأس ماء باسي لأنكم للمسيح فالحق أقول لكم إنه لا يضيع أجره.» (مر41:9) وعلى القارىء أن يلاحظ أسلوب المسيح في إنجيل يوحنا في الإعلان عن نفسه، فمع نيقوديموس ابتدأ من «الريح التي تهب حيث تشاء» مع صورة سرية للماء لقيام أولاد الله مولودين جدداً من فوق؛ ومع السامرية ابتدأ من الماء الذي «من يشربه لا يعطش أبدأ» الصورة السرية للمياه التي ولد منها النفوس الجدد أيضاً. أما نيقوديموس فتعثر, شأنه شأن معلم الحرف في العهد القديم: «لأن الأجنة دنت إلى المولد ولا قوة على الولادة» (إش3:37)؛ وأما السامرية فطلبت بشغف وشربت بنهم، ورأت المسيا, وتتلمذت وصارت طليعة الأمم. لقد سقط عن السامرية ثوبها المنجس بقذر الخطية، حينها انفتحت عينها ملياً ورأت المسيح أمامها مستعلناً. فقد ولت منها في الحال شياطين الظلمة، ولفها نور المسيح. إذ لما يسقط عن النفس ثوبها المنجس, تتولى الملائكة إلباسها ثياب النور, وهي الثياب المزخرفة عند زكريا النبي: «وكان يهوشع لابساً ثياباً قذرة وواقفاً قدام الملاك فأجاب وكلم الواقفين قدامه قائلاً: انزعوا عنه الثياب القذرة. وقال انظر قد أذهبت عنك إثمك والبستك ثياباً مزخرفة ... وملاك الرب واقف» (زك3:3-5). نعم لقد لبست الأمم فرحتها يوم لبست السامرية ثيابها المزخرفة. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى