الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3757502, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]22:4- أَنْتُمْ تَسْجُدُونَ لِمَا لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَمَّا نَحْنُ فَنَسْجُدُ لِمَا نَعْلَمُ, لأَنَّ الْخلاَصَ هُوَ مِنَ الْيَهُودِ.[/COLOR][/CENTER] «تسجدون لما لستم تعلمون»: المسيح هنا يستدرك ما قد يُفهم من تساوي أورشليم بجرزيم بانتهاء عصرهما معأ بحلول الساعة. فإن كانت العبادة في هيكل أورشليم ستُبطل، وكذلك بالتالي وبالأؤلى في جبل جرزيم، فليس هذا معناه أن عبادة اليهود خاطئة، ولكنها في سبيلها إلى الارتفاع فوق ذاتها لتبلغ الكمال في الله، أما عبادة جرزيم فهي وإن كانت عبادة مُقدمة في صورتها إلى الله ولكن الله نفسه غير معروف لدى السامريين. ومعلوم أن السامريين لا يؤمنون بالأنبياء جيعاً؛ في حين أن الأنبياء عند اليهود هم الذين تكلم الله بواسطتهم معلناً عن ذاته، وبالتالي كان اليهود ذوي معرفة صحيحة بالله, وبالتالي أيضاً أصبح السامريون محرومين من معرفة الله الصحيحة. فالناموس وحده بدون إلهام وتعليم سماوي ونبوة لا يخلص لأنه حرف والحرف وحده, أي القانون, يقتل إذا كان بدون من يرحم ويشفق. هنا المسيح لا يدافع عن اليهود ولا اليهودية، ولكنه يدافع عن الحق المُعلن لليهود فقط دون أقطار العالم أجمع, ويدافع عن مصدر الخلاص الأتي، بل الحاضر، أمام السامرية, المتكلم باسم الحق والخلاص, وهو نفسه المخلص الأتي الذي أتى! كما أن المسيح هنا لا يهاجم السامريين ولا عبادتهم ولا معبودهم, بل يشفق على عبادتهم التي تذهب سدى بسبب غياب الحقيقة منها وفقدان «استعلان الله» على حقيقته بفقدان وسطاء الاستعلان والإلهام وهم الأنبياء. لأن تسلسل الأنبياء انتهى بمجيء من تنبأوا عنه وهو المخلص؛ فصح تنبؤهم وصحت نبواتهم . لذلك قال المسيح بكل يقين: «إن الخلاص هو من اليهوده»؛ لأن الخلاص ابتدأ بالاستعلان عنه ووصفه الأنبياء وكأنه حاضر، ورآه الآباء القديسون ونظروه من بعيد وحيوه وماتوا على رجاء . وهوذا ساعة الخلاص قد دقت دقاتها على صوت المعمدان وأصبحت حاضرة بحضور صاحبها. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى