الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3755517, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]18- الَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ والَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ.[/COLOR][/CENTER] يلاحظ اختلاف الفعلين «لا يٌدان» و «قد دين». فالذى يؤمن يكون قد خرج من دائرة الدينونة أصلاً وبالكلية لأنه صار «فى المسيح». أما الذي لم يؤمن فقد خرج من دائرة المسيح والخلاص وصار في الوجه المعادي. لأن عدم الإيمان باسم ابن الله هو عدم الإيمان بالله وبالخلاص الذي تم باسمه. ويلاحظ أن كلمة «الوحيد» جاءت هنا للتذكير بالمحبة, فهو الابن الوحيد لأنه المحبوب، فهنا يكون عدم الإيمان قد بلغ إلى مجافاة محبة الله، بل وتعدى عدم الإيمان بالمحبة إلى عدم التصديق, وكأنه يجعل الله كاذباً. فمجيء ابن الله برسالة حب الآب الذي أنهى على حالة الركود التي كان يعيشها العالم, قد قسمه في الحال إلى مؤمن مستقبل لرسالة المحبة, وغير مؤمن رافض لرسالة المحبة؛ وبالتالي إلى مخلّص وغير قابل للخلاص، وغريب عن روح الله أي قائم في الموت بعيداً عن الله! والدينونة على هذا هي من عمل رفض الإيمان وليست من عمل الله. ولكن الأصل والأساس هو الإيمان الذي جاء به المسيح للحياة: « الحق الحق أقول لكم كل من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة أبدية ولا يأتي إلى دينونة بل قد انتقل من الموت إلى الحياة.» (يو24:5) ولكن إنجيل القديس يوحنا لا يقطع خط الرجعة على من يرفض الإيمان، بل طالما هو رافض للايمان فهو واقع تحت الدينونة لأنه هو نفسه الذي يصنع لنفسه الدينونة برفضه؟ ولكن إذا رجع وقبل الإيمان، يكون قد خرج من الطوق الحديدي الذي وضعه بنفسه في رقبته: «لأنكم إن لم تؤمنوا أني أنا هو تموتون في خطاياكم» (يو24:8)، «ما دام لكم النور آمنوا بالنور لتصيروا أبناء النور.» (يو36:12) فالمسيح باق كما هو، وصوته قائم يدعو للخلاص, وكلمة الإيمان في فمك إن نطقتها ربحت نفسك والحياة. فالمناداة بالدينونة في إنجيل القديس يوحنا نشأت بسبب الكرازة بالخلاص وليست لتهديد أو وعيد للذين لا يؤمنون، والإنجيل أصلاً موضوع لغير المؤمنين ليكونوا مؤمنين. ولكن نبراته التحذير هي التي تطغى على الكارز خوفاً على حياة الإنسان. لذلك فالمطالبة بسرعة القطع إما مح النور أو الظلمة، هو اختيار بين الحياة أو الموت, ليس للتخويف بل للترغيب، لأن صوت الله منذ القديم يقول: «قد جعلت قدامك الحياة والموت، البركة واللعنة، فاختر الحياة لكي تحيا أنت ونسلك.» (تث19:30) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى