الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3755344, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]12- إِنْ كُنْتُ قُلْتُ لَكُمُ الأرضيَّاتِ وَلَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ فَكَيْفَ تُؤْمِنُونَ إِنْ قُلْتُ لَكُمُ السَّمَاوِيَّاتِ؟.[/COLOR][/CENTER] «أنا الرب إلهك الذي أسس السموات وخلق الأرض, الذي يداي صورت كل جند السموات ولكني لم أظهرها لك حتى لا تذهب وراءها.» (هو4:13- حسب الترجمة السبعينية) الأرضيات هنا، بحسب لغة القديس يوحنا وحسبما تكون الكلمات صادرة من فم المسيح وتشبيهاته، فهي تعني الأمور الروحية كالميلاد الثاني إنما مشروحة على المستوى الجسدي بأمثال أرضية «كالريح التي تهب»، أو الجسد «كالخبز المكسور»، أو الدم «كالخمر الممزوج في الكأس»؛ فإذا لم يستطع اليهود أن يؤمنوا بالروحيات بالرغم من تجسيدها على مستوى فهم الأرضيات فكيف يؤمنون بها لو استعلنها لهم على مستوى جوهرها السمائي والإلهي؟ واضح جداً أن عجز معلم إسرائيل هذا المرموق الذي جاء ليمثل أعلى طبقة متعلمة في إسرائيل, أقول إن عجزه في ملاحقة شرح الرب للميلاد الثاني للانسان من الماء والروح بالرغم من أن الرب أعطاه مثلاً موازياً من الأمور الأرضية، هذا العجز جعل الرب يقتصد جداً في التعمق في شرح الأمور الروحية التي تتبع حتماً الميلاد الجديد والتي تختص بصورة الإنسان ومؤهلاته وكفاءته في رؤية الله والدخول إلى الملكوت، بل وجعله يكف عن الإسترسال في أمور السماء نفسها، وهذا أمر يحز في نفوسنا. هذا التعجيز عينه واجهه بولس الرسول عند الإسترسال في أسرار الروح للكورنثيين: «وأنا أيها الإخوة لم أستطع أن أكلمكم كروحيين بل كجسديي ، كأطفال في المسيح سقيتكم لبناً لا طعاماً لأنكم لم تكونوا بعد تستطيعون بل الأن أيضاً لا تستطيعون» (اكو1:3-2). ويرد على هذا الكلام سفر العبرانيين: «لأن كل من يتناول اللبن هو عديم الخبرة في كلام البر لأنه طفل وأما الطعام القوي فللبالغين, الذين بسبب التمرن قد صارت لهم الحواس (الروحية) مدربة على التمييز بين الخير والشر» (عب13:5-14). وطبعأ فإن ما يقصده الرب من قوله «الأرضيات» هو النصيب الذي يتلقاه أولاد الله من الروح هنا على الأرض، مشروحاً بأمثلة أرضية مثل الميلاد من الماء والروح, وهو يختص بالسلوك والحياة هنا. السماويات هي النصيب المعد لأولاد الله في السماء، وهو الجزء الأعظم والأكمل للخلاص الذي بُديء به هنا. لأن الميلاد الثاني وإن كان يحدث الأن في هذا الزمان وعلى الأرض, ولكنه أصلاً وبالنهاية فهو لحساب الملكوت والحياة مع الله. وكلام الرب لا يفيد أنه لن يتكلم أو يعلم عن السماويات عامة، بل الكلام موجه للفريسيين الذين عجزوا عن اللحاق ببداية المسيرة الروحانية بالميلاد (من الماء والروح). فكيف سيقبلون مثلاً الأكل من الجسد والدم الإلهيين، أو «أنا والآب واحد»، أو الفداء بدم ابن الله، أو القيامة من الأموات، أو الصعود والجلوس عن يمين الآب؟ [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى