الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3755194, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]10- أَجَابَ يَسُوعُ: «أَنْتَ مُعَلِّمُ إِسْرَائِيلَ وَلَسْتَ تَعْلَمُ هَذَا!.[/COLOR][/CENTER] مراجعة بل مساءلة أليمة، يوجهها المسيح بل الله لمعلم التوراة والقّيم على إنارة شعب الله، لا يوجهها لنيقوديموس بل لكل معلمي إسرائيل وفريسييه وكتبته في شخص نيقوديموس. ألم يتكلم الله على فم كل أنبيائه ومختاريه عن عمل الروح في الإنسان وتغييره كلية حتى إنه يصير شخصاً آخر؟ «فأخذ صمؤئيل قنينة الدهن وصب على راسه وقبله وقال... يحل عليك روح الله فتتنبأ معهم وتتحول إلى رجل آخر... وكان عندما أدار كتفه لكي يذهب من عند صمؤيل أن الله أعطاه قلباً آ!! وأتت جميع هذه الآيات في ذلك اليوم، ولما جاءوا إلى هناك إلى جبعة، إذا بزمرة من الأنبياء لقيته. فحل عليه روح الله فتنبأ في وسطهم.» (اصم1:10-10) وهل يكون عمل الروح للتجديد وتغيير الإنسان أكثر من هذا؟ «فأخذ صموئيل قرن الدهن ومسحه وسط إخوته وحل روح الرب عل داود من ذلك اليوم فصاعداً» (1صم13:16) وهل هذا ليس على مستوى ميلاد ثان للانسان ليحيا بالروح كل أيامه؟ + ومن جهة الخلق الجديد في الإنسان ألم نسمع من داود النبي نفسه, عندما أخطأ إل الله, كيف صرخ: «قلباً نقياً اخلق فيّ يا الله وروحاً مستقيماً جدد في داخلي» (مز10:51), أليس هذا خلقاً جديداً وبعد التجديد أيضاً! لأنه رأى أن صومه وصلاته وعبادته وتسابيحه لن تغنيه من التجديد والخلق الجديد؟ + ثم ألم يتكلم حزقيال النبي معلماً وشارحاً عن ما سيتم بالحرف الواحد في أيام المسيا الذي وقف نيقوديموس أمامه ولم يتذكر كلمة واحدة مما قال: «وأعطيهم قلباً واحداً، وأجعل في داخلكم روحاً جديداً, وأنزع قلب الحجر من لحمهم وأعطيهم قلب لحم» (حز11:11) أليس هذا ميلادا جماعياً كولادة شعب بمواهب روحية واحدة؟ + ثم ألم يحزر حزقيال النبي أيضأ الذين يتوانون من مثل هذا التجديد الذي سيمنحه الله في وقته: «اطرحوا عنكم كل معاصيكم التي عصيتم بها (التوبة) واعملوا لأنفسكم قلبا جديدا وروحأ جديدة فلماذا تموتون يا بيت إسرائل» (حز31:18). فبدل أن يركض معلم التوراة والناموس وفي مقدمتهم نيقوديموس لينالوا القلب الجديد والروح الجديد، جاء يسأل بلسانهم «كيف يكون هذا؟» + ثم ها هوذا أيضأ حزقيال يجمح عمل الماء مع عمل الروح باعتبار ذلك سر قوة التجديد الذي سيرسله الله لهم على يدي المسيا: «وأرش عليكم ماءً طاهراً فتطهرون من كل نجاساتكم ومن كل أصنامكم أطهركم، وأعطيكم قلبا جديداً, وأجعل روحااً في داخلكم» (حز25:36-26) + ثم هوذا حزقيال أيضاً ينال من الله أمراً صريحاً بأن «يتنبأ للروح أن يهب», وهو بالحرف الواحد نفس الإصطلاح الذي استعمله الرب يسوع: «الريح تهب حيث تشاء...»، حتى صار معلم إسرائيل بلا عذر ان يجهل كيف يكون هذا: «فقال لي تنبتأ للروح يا ابن آدم وقل للروح هكذا قال السيد الرب: هلم يا روح من الرياح الأربع, وهب على هؤلاء القتلى ليحيوا. فتنبأت كما أمرني, فدخل فيهم الروح, فحيوا وقاموا على أقدامهم, جيش عظيم جداً جداً. ثم قال لي: يا ابن أدم هذه العظام هي كل بيت إسرائيل. ها هم يقولون يبست عظامنا وهلك رجاؤنا. قد انقطعنا. لذلك تنبأ وقل لهم: هكذا قال السيد الرب: هأنذا أفتح قبوركم وأصعدكم من قبوركم يا شعبي... وأجعل روحي فيكم فتحيون.» (حز9:37-14). + ثم من جهة العهد الجديد الذي وعد به الله، وكيف سيتولى الله بنفسه تعليم الشعب بأن يلقن قلوبهم علم معرفته فلا يحتاجون إلى معلم بعد بل يكون الله هو«المعلم» : «ها أيام تأتي يقول الرب وأقطع مع بيت إسرائيل ومع بيت يهوذا عهدا جديدا, ليس كالعهد (الأول)... أجعل شريعتي في داخلهم واكتبها عل قلوبهم وأكون لهم إلهاً وهم يكونون لى شعباً. ولا يعلمون بعد كل واحد صاحبه وكل واحد أخاه قائلين اعرفوا الرب، لأنهم كلهم سيعرفوني من صغيرهم إلى كبيرهم, يقول الرب, لأني أصفح عن إثمهم ولا أذكر خطيتهم بعد» (إر31:31-34). أليس هذا هو عهد التجديد وميلاد الإنسان الجديد وعلم الله الجديد؟ + ثم كيف أن الله يلد أولاداً ويلد مدينة ويلد شعباً ويمخض بهم بالروح ويلدهم؟ كان إشعياء في ذلك واضحاً غاية الوضوح: «بل افرحوا وابتهجوا إلى الأبد فيما أنا خالق، لأني هأنذا خالق أورشليم بهجة وشعبها فرحاً. فأبتهج بأورشليم وأفحر بشعبي... من سع مثل هذا. من رأى مثل هذه: هل تمخض بلاد في يوم واحد، أو تولد أمة دفعة واحدة؟ فقد مخضت صهيون، بل ولدت بنيها. هل أنا أمخض ولا أولد يقول الرب.» (إش18:65-19, 8:66-9) + وعن عمل الروح القدس جهاراً وانسكابه بلا كيل، يقول يؤئيل النبي: «ويكون بعد ذلك أني أسكب روحي على كل بشر, فيتنبأ بنوكم وبناتكم ويحلم شيوخكم أحلاماً ويرى شبابكم رؤى؛ وعلى العبيد أيضاُ وعلى الإماء أسكب روحي في تلك الآيام.» (يؤئيل 28:2-29) فماذا إذا؟ أليس هذا دليلاً على أن معلمي الشعب تركوا تعاليم الله الحية المبهجة وتعزياته التي بلا عدد, نسوها وأهملوها, ففقدوا حاسة الرؤية العقلية والروحية لما انشغلوا بالقوانين الحرفية والوصايا الجسدية. فلما جاء العصر الموعود وتحققت كل وعود الله وظهر المسيا الذي يطلبونه وانسكب الروح, لم يعرفوه. وأمام تحقيق أجمل مواعيد الله وهي خلق الإنسان خلقاً روحيا جديداً بقلب جديد وروح جديد, وقف نيقوديموس يسأل كيف يكون هذا؟؟ بدل أن يقول ها أنذا!! [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى