الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3753862, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]40- كَانَ أَنْدَرَاوُسُ أَخُو سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَاحِداً مِنَ الاِثْنَيْنِ اللَّذَيْنِ سَمِعَا يُوحَنَّا وَتَبِعَاهُ. 41- هَذَا وَجَدَ أَوَّلاً أَخَاهُ سِمْعَانَ فَقَالَ لَهُ: «قَدْ وَجَدْنَا مَسِيَّا» (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: الْمَسِيحُ). 42- فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ. فَنَظَرَ إِلَيْهِ يَسُوعُ وَقَالَ: «أَنْتَ سِمْعَانُ بْنُ يُونَا. أَنْتَ تُدْعَى صَفَا» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: بُطْرُسُ.[/COLOR][/CENTER] لقد أثمرت زيارة أندراوس للمسي، فلقد تيقن أنه المسيا. وللحال (أول شيء عمله بعد الزيارة) بحث عن أخيه سمعان وأخبره بالخبر المفرح: «قد وجدنا المسيا». ولا ننسى أن أندراوس تتلمذ أولأ على المعمدان النبي الناسك المُرسل من الله لإظهار المسيا والشهادة له، فهو قادر أن يقنع أخاه أنه حقا قد وجد المسيا. ويلاحظ أنه يجمع بين نفسه وواحد أخر «قد وجدنا»، هنا يذكرالقديس يوحنا نفسه دون أن يذكر اسمه!! ويعطينا العالم هنجستنبرج شرحاً آخر لكلمة: «هذا وجد أولاً أخاه سمعان»، إذ يرى أن كلمة «أولاً» جاءت لتفيد أن التلميذين أندراوس والآخر (يوحنا) ذهبا ليبحثا كل واحد عن أخيه ليحضره: أندراوس يبحث عن سمعان أخيه, ويوحنا يبحث عن يعقوب أخيه، ولكن أندراوس وجد أولاً أخاه, وهذا الشرح مقبول وقد أخذ به بعض علماء التفسير ويقوم هذا التقسير على أساس أن القديس يوحنا يرفض دائمأ أن يذكر اسمه أو اسم أخيه يعقوب. «انت تدعى صفا _ بطرس»: ليس كل التلاميذ أخذوا أسماء جديدة، والله منذ إبراهيم يعطي من يحملهم مسؤليات جسام أسماء جديدة. ويلاحظ أن أن هذه المسئوليات ذات طابع أخروي وتتعلق بالتجديد المزمع أن يكون: فإبراهيم أخذ لأن فيه تتبارك كل الأمم. يعقوب دعي إسرائيل أي الناظر الله وقد وصفه الله «ابني ابكر» كرمز للآتي الذي هو وحده الناظر الله والابن الوحيد. موسى لم يأخذ ولم يُسمح له أن يدخل أرض الميعاد لأنه ارتبط بالناموس، والناموس زمني وعتق وشاخ وأعطى مكانه للنعمة والحق. سمعان بطرس أخذ، لأن «على هذه الصخرة أبني كنيستي». يوحنا مع أخيه يعقوب أخذا «بوانرجس» لأن يوحنا دوى صوته بعد البرق (الميسح) دوياً يتساوى عح حجم النور بصورة ليس لها نظير ولا يزال يدوي. والملاحظ أن في انجيل القديس يوحنا أُعطى الاسم الجديد «سمعان» بعد أن فحصه الرب بنظرة عميقة، حيث لا يذكر في الأناجيل الأخرى إلا باسمه الكامل سمعان المدعو بطرس أو سمعان بطرس دون ذكر كيف ولماذا أُعطي هذا الاسم. ومرة أخرى نقول ان هذا بسبب عدم تعرض الأناجيل الأخرى لخدمة المسيح الاولى في اليهودية. كذلك من الأمور المفرحة لفكر الباحث أن يجد أن هذه الأسماء التي ظهرت معاً في الآصحاح الأول لإنجيل القديس يوحنا كبداية لحركة التلمذه: القديس أندراوس وبطرس ويوحنا ويعقوب، نجد هذه الأسماء أيضأ معاً وهي نفسها كانت بداية حركة الدعوة للرسولية، بحيث اذا لم ينتبه القارىء إلى ما تم في انجيل القديس يوحنا بالنسبة لدعوة هذه الأسماء للتلمذة، ويقرأ ملابسات دعوة المسيح لهذه الأسماء لتتبعه لخدمة الرسولية, يرتبك ويحس بأنها تخرج عن الواقق المألوف، اذ لما دعاهم المسيح كما هو مدون في إنجيل القديس متى استجابوا فوراً وتركوا الشباك والصيد والعائلة بجملتها وانضموا الى المسيح فجأة وبلا تحفظ. ولكن الأمر له تمهيد وتعليم وتدريب سابق: «واذ كان يسوع ماشياً عند بحر الجليل أبصر أخوين سمعان الذي »يُقال له بطرس وأندراوس أخاه يلقيان شبكة في البحر فإئهما كانا صيادين. فقال لهما هلما ورائي فأجعلكما صيادي الناس. فللوقت تركا الشباك وتبعاه!! ثم اجتاز من هناك فرأى أخوين آخرين يعقوب بن زبدي ويوحنا أخاه في السفينة مع زبدي أبيهما يصلحان شباكهما فدعاهما، فللوقت تركا السفينة وأباهما وتبعاه» (مت18:4-22) هذه التلقائية السريعة من جهة هؤلاء الأربعة وتركهم كل شيء واتباعهم الرب نهائيأ, يصعب جداً بل يتعذر فهمها أو قبولها كما هي، ولكن بعد أن قدم لنا القديس يوحنا حركة التلمذة الاولى على مستوى التعارف أولاً ثم الصداقة والالفة الشديدة وتغيير بعض الأسماء والتلمذة، أصبحت دعوة هؤلاء للرسولية بوضعها الحاسم كما جاءت في إنجيل القديس متى مفهومة بل وجديرة بالإعجاب؛ فالقرار كانوا في الحقيقة قد اتحذوه مع أنفسهم لإتباع الرب تماماً ولم يكن ينقصهم إلا لحظة الدعوة التي استقبلوها بحماس حاسم. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى