الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3753319, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]26- أَجَابَهُمْ يُوحَنَّا: «أَنَا أُعَمِّدُ بِمَاءٍ وَلَكِنْ فِي وَسَطِكُمْ قَائِمٌ الَّذِي لَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. 27- هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي الَّذِي صَارَ قُدَّامِي الَّذِي لَسْتُ بِمُسْتَحِقٍّ أَنْ أَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ».[/COLOR][/CENTER] وكأني بالمعمدان يقول: أنا أعمد بماء ومعموديتي ليست كمعمودية المسيا، فمهما كان مظهرها الجماعي، فهي أيضاً تمهيد أو إظهار لعمل أعظم هو وشيك أن يقوم به صاحبه القائم في وسطكم. فإن كنتم لستم تعرفونه (وهي خطية اليهود المتكررة على مدى الإنجيل كله)، لكني أنا أعرفه وأنا بالنسبة له لست أكثر من عبد يحمل له حذاءه، يخلعه من قدميه: يفك سيوره، وحتى هذا يكون فوق استحقاقي ومقامي. فعملي كوني أعمد ليس أكثر من عمل خادم يمهد لعمل سيده ليظهره. إذن، فمعموديتي وخدمتي ينبغي أن لا تقلقكم. ألم يقل إشعياء تمهيداً لعصر المسيا: «اغتسلوا، تنقوا، اعزلوا شر أفعالكم من أمام عيني، كفوا عن فعل الشر» (إش16:1) ولينتبه القارىء أن المتكلم بهذه الكلمات الإنسحاقية أمام لجنة تقصي الحقائق هو في حقيقته, التي يعرفها المسيح, نبي وأعظم من نبي، ولم يقم من بين مولودي النساء من هو أعظم منه. فهل ننسى قامة إيليا الذي أرعب قلب ملك، والذي فلق الأردن بردائه، وأغلق السماء بكلمة وفتحها بصلاة؟ ومن جهة قوته حتى من جهة الجسد، دخل سباقاً مح أقوى فرسان إسرائيل في مركبة ملكية فسبق!! هذا هو روح المعمدان الأن، مضافاً إليه النور الذي انطبع على وجهه لما تطلع في وجه عريس البشرية، والسماء مفتوحة, والروح القدس حال عليه والأب ينادي: «ابني الحبيب الذي به سررت»!! نحن نمسك القلم عن الإسهاب في دور يوحنا المعمدان في الكرازة وكيف آلهب قلب الشعب من جهة النسك والتقوى ومخافة الله والتوبة عن المعاصي، لأن هذا الدور لم يشأ القديس يوحنا أن يخوض فيه لئلا تختلط الكرازة في الظل مع الكرازة في النور، فالمعمدان عند القديس يوحنا لم يجيء ليكرز بل ليشهد. لذلك وقف أعضاء اللجنة في حيرة من أمرهم، فقد ذاب قلبهم من هيبة الواقف أمامهم وانسحاق المتكلم في آن واحد، ولعلهم انسحبوا من الكبير إلى الصغير كما فعل المشتكون على تلك الرأة البائسة (يو9:8)! ولا يذكر القديس يوحنا ماذا تم من جهة لجنة الفحص، ولكن الواضح أنها انسحبت دون أي لفت نظر، فلم تجد في المعمدان ما يقلقها، هذا بالإضافة إلى أن المعمدان، وهوكان معروفاً عند الشعب أنه «نبي»، دخل هذا في الإعتبار لدى اللجنة لأن الرؤساء غير الواثقين من كفاءتهم يخافون الشعب دائماً. كما أن الآنبياء وهم دائمأ مرسلون من الله رأسأ لم يكونوا في حاجة أبدأ أن يتملقوا الرؤساء أو الشعب، بل على العكس, كانت رسالتهم توبيخ الرؤساء وايقاظ الشعب. [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى