الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3753054, member: 60800"] [COLOR="DarkSlateBlue"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="Red"]القسم الثاني من المقدمة الشهادة[/COLOR][/CENTER] وهي تختص بالشهادة أن يسوع هو المسيح ابن الله. وهي تشمل: شهادة القديس يوحنا المعمدان, وهي تمثل شهادة الوحي النبوي بالإلهام. وقد جاءت على عدة مراحل: أ- الجواب بالنفي: 19ك1-22. ب- الجواب بالإيجاب: 23:1-28 ج- الشهادة للمسيح:29:1-34 . د- المعمدان يبدأ يسلم الوديعة:35:1-37. 2- شهادة التلاميذ: وهي شهادة الرؤية الإيمانية "وقد رأينا مجده» وهي تشمل: أ- شهادة أندراوس: 40:1-42 ب- شهادة فيلبس:43:1-46. ج- شهادة نثنائيل: 47:1-51 . 1- شهاده القديس يوحنا المعمدان: لقد سبق للقديس يوحنا أن أورد المعمدان كشاهد مرتين: الاولى: 7:1 كشاهد للنور: «هذا جاء للشهادة ليشهد للنور لكي يؤمن الكل بواسطته». وهذه الشهادة لا تدخل في سياق التاريخ، بل وُضعت كمعيار شخصي للمعمدان تحدد حجم شخصه وعمله. والثانية: 15:1 «يوحنا (المعمدان) شهد له ونادى قائلاً: هذا هو الذي قلت عنه إن الذي يأتي بعدي صار قدامي (27:1) لأنه كان قبلي». وهي منسوبة لشهادة قادمة 27:1، التقطها القديس يوحنا وقدمها عن موضعها لتخدم واقعية «الكلمة صار جسداً"، أي أن الكلمة دخل التاريخ في حيز محدد جاء ترتيبه بعد المعمدان: «يأتي بعدي»؛ ولكن، وبسرعة، يستدرك المعمدان هذه المعلومة الزمنية بإعطاء معلومة غير زمنية عن الكلمة الذي صار جسداً بأنه كان قبله، ليس زمنياً، بل كيانياً، بما يفيد تجاوز البشرية ككل. وهذه الشهادة سجلها القديس يوحنا الرسول ليؤكد بها ضمنياً تدنى رتبة المعمدان عن رتبة المسيح: «صار قدامي لأنه كان قبلي". وهنا في 19:1 يبدأ القديس يوحنا انجيله تاريخيً على مستوى الوقائع اليومية، مبتدئاً بالمعمدان حسب التقليد الرسولي الذي استلمته الكنيسة وتسجل لها في مفر الأعمال: «فينبغي أن الرجال الذين اجتمعوا معنا كل الزمان الذي فيه دخل إلينا الرب يسوع وخرج "منذ معمودية يوحنا" إلى اليوم الذي ارتفح فيه عنا.» (أع21:1-22 ) وهكذا يحصر التقليد الرسولى في سفر الأعمال, بفم بطرس الرسول, زمان ظهرم المسيح وعمله، أي إنجيل البشارة ابتداء من المعمدان. والقديس بطرس يؤكد ذلك مرة أخرى وفي سفر الأعمال أيضاً: "أنتم تعلمون الأمر الذي صار في كل اليهودية مبتدئاً من الجليل بعد المعمودية التي كرز بها يوحنا يسوع الذي من الناصرة كيف مسحه الله بالروح القدس والقوة. (أع37:10-38) وواضح أيضاً من شهادة بولس الرسول أنه استلم هذا التقليد الرسولى وعلم به كما هو: « فقام بولس وأشار بيده وقال : ... أقام الله لإسرائيل مخلصاً يسوع إذ سبق يوحنا فكرز قبل مجيئه بمعمودية التوبة لجميع شعب إسرائيل. (أع16:13و23و24) وهذا هو النص الذي ابتدأ القديس مرقس به إنجيله: "بدء إنجيل يسوع المسيح ابن اللة كما هو مكتوب في الأنبياء ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيىء طريقك قدامك. صوت صارخ في البرية، أعدوا طريق الرب، اصنعوا سبله مستقيمة. كان يوحنا يعمد في البرية ويكرز بمعمودية التوبة لمغفرة الخطايا.» (مر1:1-4 ) أما القديس يوحنا فلم يلتفت إلى شخصية المعمدان في حد ذاته، مثلما صارت عليه الأناجيل، من حيث ميلاده وحياته في البرية ولبسه وأكله وشربه والظروف التي أحاطت به جيعاً، كذلك موقفه مع هيرودس رئيس ربع الجليل وهيروديا والسجن والسيف، والامور التي انتهت بموت المعمدان. كما لم يذكر القديس يوحنا خدمة المعمدان الفريدة من نوعها في أخذ اعترافات الشعب وقبول توبتهم قبل التعميد، الذي كان في اعتبار الإنجيليين, وخامة القديس متى, ئفطة انطلاق لخدمة المسيح، إذ اعتبر أن عماد المسيح بمعمودية التوبة على يد المعمدان هو عملية استقطاب عظمى ينوب فيها المسيح عن كل الشعب تائبأ: "هذا هو ابني الحبيب الذي سررت به»، وذلك عوض إسرائيل الابن الذي أخطأ وزغ وأعوزه الخلاص. ولكن حتى هذا الزخم الروحي في التقليد الإنجيلي تحاشاه القديس يوحنا، لأنه كان مهتماً في مستهل إنجيله بكشف العلاقة بين المعمدان كمجرد إنسان مرسل من الله، وصوت صارخ يشهد للمسيح، وبين المسيح كنور حقيقي يضيء لكل إنسان . أما معمودية التوبة التي هى وظيفة المعمدان، فيراها القديس يوحنا أن هدفها الوحيد هر استعلاذ المسيح: "فى وسطكم قائم الذي لستم تعرفوئه»، وذلك على مستويين: المستوى الاول. أن بدء عمل المعمدا بإعلان معمودية التوبة للشعب هو، بحساب الساعة السماوية، إيذانا بافتتاح عهد المسيا, أي المسيح، وذلك بعلامة سماوية لقنها الروح للمعمدان، حتى إذا رأها يشهد في الحال لصاحب العهد الذي من أجله جاء ليفتح الطريق أمامه. المستوى الثائي: أن بخدمة التوبة والتعميد بالماء و «مغفرة خطايا» تفتح بصيرة الشعب فيتهيأ لقبول المسيا: «ليؤمن الكل بواسطته». وهذا هو ما قصده إشعياء وردده المعمدان من «إعداد الطريق قدامه"(راجع لو76:1-77) هدف إنجيل يوحنا كان منصباً على تجميع الشهادات الموثوق بها للمسيح. لذلك نجده يهتم جداً في بدء ذكر المعمدان (6:1) أنه كان مرسلاً من الله ليشهه. «كان إنسان مرسل من الله اسمه يوحنا هذا جاء للشهادة». كما يعتني القديس يوحنا أن يجعل شهادة المعمدان القائمة عل رؤيته للروح القدس، وهو يستقر على المسيح وسماعه الصوت الآتي من السماء، أن تشهد لبتوته لله, ليست شهادة ذاتية ترتكز عل موهبة طبيعية أو إلهام خاض با لمعمدان, ولكن ترتكز على توجيه إلهي وإعطاء علامة سماوية خطيرة يلتزم بها المعمدان للاستعلان، وذلك ضماناً لصدق الشهادة ودقتها: «وأنا لم أكن أعرفه, لكن لكى يظهر لإسرائيل، لذلك جئت لأعمد بالماء... وأنا لم أكن أعرفه, لكن الذي أرسلني لأعمد بالماء ذاك قال لى: الذي ترى الروح نازلاً ومستقراً عليه فهذا هو الذي يعمد بالروح القدس، وأنا قد رأيت وشهدت أن هذا هو ابن الله.» (يو31:1-34) [/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى