الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3752956, member: 60800"] [COLOR="Green"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][CENTER][COLOR="red"]"من الآب": [/COLOR][/CENTER] وقول القديس يوحنا «من الأب« يشير ويركز على «نسبة المجد والبنوة بين الآب والابن»، كما تفيد أيضاً "الإرسالية" = ابن وحيد مُرسل من الآب: »أنا أعرفه لأني منه وهو أرسلني» (يو29:7) وقول القديس يوحنا: «كما لوحيد من الآب» تفيد بحسب لاهوت القديس يوحنا، وهو اللاهوت الذي استرعى انتباه آباء الكنيسة الأوائل، أنها تفيد علاقة يبدو فيها الابن مرتبطاً في وجوده بالأب ارتباطاً ذاتيأ وجوهرياً، فهو ليس فقط ابن للأب بل ومرسل منه رسالة يؤديها بحتمية (الطاعة). وحتى المجد الذي للابن فهو ليس مجرد الابن بل مجد ابن وحيد من الإب. والقديى بطرس يوضح هذه النسبة بغاية الدقة هكذا: «لأنه أخذ من الله كرامة ومجداً (2بط17:1). إذن فهو "مجد من الآب" للابن، وبهذا ينكشف لا المعنى المختفي وراء قول القديس يوحنا: «مجداً كما لوحيد من الآب«. ولا ينبغي أن يفوتنا أن كلمة «وحيد لأبيه» تفيد معى الفرادة في الحب حيث يستحوذ الابن على كل حب الأب. هذا نسمعه من الله بغاية الوضوح والتركيز «ابني الحبيب»، أي أن «مجد ابن وحيد لأبيه» تعني بكل العمق استعلان «مجد الحب الأبوي» في المسيح للتلاميذ، وبالتال للكنيسة، لأن كل مجد الابن ورثته الكنيسة لأنها جسده المملوء نعمة وحقاً. وهكذا فإنه بحب الأب للابن تم الخلق, وتم الفداء، وتأسست الكنيسة! لأن بحب الأب للابن "كان كل شيء" في الخليقة الجديدة مثل القديمة، وبدون حب الابن للآب لم يكن شىء مما كان, وهكذا أحب الله العالم ففداه بحياة ابنه: «بذل ابنه الوحيد.» (يو16:3) فالعلاقة بين الأب والابن علاقة تشمل وتتغلغل كل ما للابن حتى أنه لا يوجد الابن منفردأ بصفة لاهوتية خاصة به على الإطلاق إلا كونه ابناً. ومن الملفت للنظر أن الله الأب بالنسبة للمسيح الابن في إنجيل يوحنا مذكور 137 مرة، في حين أن إنجيل متى مذكور فيه 64 مرة فقط، وانجيل لوقا 56 مرة، وإنجيل مرقس 18 مرة. هذا يلزم أن ينبه ذهننا أن إنجيل يوحنا يتخصص في توضيح علاقة الآب بالابن والابن بالأب، أو بتعبير أصح يركز على استعلان سر الابوة والبنوة في عملية الخلاص والفداء والتبني. لذلك فبعد الآصحاح الآول الذي كرسه لاستعلان «الكلمة» باعتباره الشخصية المحتجبة في الله: «حقاً أنت إله محتجب يا إلة إسرائيل المخلص» (إش15:45)؛ نجد القديس يوحنا بعد تجسد الكلمة يركز على المسيح كابن الله حتى نهاية الإنجيل، كاشفاً دور الآب كأساس لعمل الابن الخلاصي. يتبع[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى