الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
الكتاب المقدس
الكتاب المقدس
البحث في الكتاب المقدس
تفاسير الكتاب المقدس
الرد على الشبهات الوهمية
قواميس الكتاب المقدس
آيات الكتاب المقدس
ما الجديد
المشاركات الجديدة
آخر النشاطات
الأعضاء
الزوار الحاليين
مكتبة الترانيم
إسأل
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
الرد على الموضوع
الرسالة
[QUOTE="ميشيل فريد, post: 3752843, member: 60800"] [COLOR="Green"][FONT="Arial"][SIZE="5"][B][COLOR="Blue"]«أعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله» [/COLOR] كان شعب إسرائيل يفتخرعلى السلطان الذي له كشعب مختار من الله على أساس محبة الله لآبائهم الآوائل إبراهيم واسحق ويعقوب. وكان هذا السلطان يكتسبه الفرد بالولادة من أب يهودي وأم يهودية، فيرث نصيبه في محبة الله لآبائه. ولكن السلطان الذي أعطاه الله لكل من يقبل المسيح هو سلطان شخصي لا يورث ولا يورّث بحسب الجسد، بل هو إعطاء حق إقامة علاقة بنوية مباشرة مع الله على مستوى علاقة الله مع إسرائيل نفسه وأكثر. لأن إسرائيل أخذ صفة «الابن» كلقب، أما من يقبل يسوع المسيح باعتباره المسيا الموعود فإنه يأخذ حق البنوية من الله رأساً لأنه آمن بالوعد وحكم بصدق الله وأمانته: «الذي يأتي من السماء (المسيح) هو فوق الجميع، وما رآه وسمعه به يشهد وشهادته ليس أحد يقبلها، ومن قبل شهادته فقد ختم أن الله صادق.» (يو 31:3-33) وليلاحظ القارىء أن الآية لا تقول: «أما الذين قبلوه يصيرون أولاد الله» مباشرة، بل يقول «أعطاهم سلطاناً أن يصيروا... »، بمعشى أن قبولهم للنور أي للمسيا حسب الإيمان بالوعد، يضعهم أولاً موضع البنين, أبناء النور, ليصيروا بعد ذلك أولاداً بالحق بمزيد من إيمانهم بالمسيا, وعندنا آية أخرى مطابقة جاءت بالروح على لسان بطرس الرسول توضح أن معرفة المسيح الكاملة تعطي سلطاناً, حسب قدرة الله، ليصير بها من يقبلها شريكاً في الطبيعة الإلهية. " كَمَا أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلَهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ (يسوع المسيح) الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ، اللَّذَيْنِ بِهِمَا قَدْ وَهَبَ لَنَا الْمَوَاعِيدَ الْعُظْمَى وَالثَّمِينَةَ لِكَيْ تَصِيرُوا بِهَا شُرَكَاءَ الطَّبِيعَةِ الإِلَهِيَّةِ، هَارِبِينَ مِنَ الْفَسَادِ الَّذِي فِي الْعَالَمِ بِالشَّهْوَةِ." (2بط 3:1-4) نفهم من هذا أن عدم قبول خاصته له (للنور) حرمهم في الحال من ( النور)، أي من سلطان البنوية الممنوح لهم كهبة ولقب "إسرائيل البكر"، مما أنشأ حتماً وبالضرورة للذين عرفوه وقبلوه حقاً فى المواعيد العظمى والثمينة أن يصيروا «أولاد الله». ولكن لا يزال أمام الذين قبلوا, النور, المسيح كأفراد من خاصته أن يتعرفوا أكثر على المسيا الذي قبلوه, فأمامهم مرتفع من الإيمان يتحتم أن يتلقوه: إيمان الصليب وما بعد الصليب، لذلك نحن هنا لا نزال في درجة استعلان ما قبل «الكلمة صار جسداً» مباشرة. "أولاد الله" = "آمنوا بالنور لتصيروا أبناء النور" (يو36:12): القديس يوحنا لا يستخدم كلمة "ابن" إلا للمسيح فقط، كما يلاحظ أيضاً في أسلوب القديس يوحنا أنه لم يستخدم المفرد من «الأولاد» قط، وكأن في تفكير القديس يوحنا أن التبني هو «شركة طبيعة» تتضح أكثر في قوله: «الذين ؤلدوا» بالجمع، وكأنما يمعن في التفريق بين بنوية شعب إسرائيل وبنوية شعب المسيح، فالاول بالميراث الجسدي والثانية بالميلاد الروحي. يتبع[/B][/SIZE][/FONT][/COLOR] [/QUOTE]
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
المنتديات المسيحية
المنتدى المسيحي الكتابي العام
تفسير إنجيل القديس يوحنا للأب متى المسكين
أعلى