قال الرب ليشوع فى بداية خدمتة : لا يقف انساناً فى وجهك كل ايام حياتك . كما كنت مع موسى اكون معك لااهمللك ولا اتركك . تشدد وتشجع (يش 1 : 5-6
وكان هذا التشجيع الالهى بمثابة امر واجب التنفيذ
اما امرتك ؟ تشدد وتشجع ! لا ترهب ولا ترتعب لان الرب الهك معك حيثما تذهب ( يش 9:1)
انة وعد يخصنى انا ، الرب بنفسة يسندنى ويسندى ويعضدنى ويشجعنى ، لذلك ان قامت علىٌ حرب ففى ذللك انا مطمئن " ( مز 3:27)
إن كان الله معنا ، فمن علينا ؟ (رو31:8p
ربى يسوع ....
لن اعبأ بتهديدات الناس، ولن اضطرب لمؤمراتهم
"لانك انت معى .عصاك وعكازك هما يعزياننى "
وإن اصابنى ضرر من احدهم ، سأ عرف انة بتدبيرك ولصالحى ، لان وعدك الالهى
من ذا الذى يقول فيكون والرب لم يأمر؟ " (مرا 37:3
>لن ارهب انساناً ولن ارتعب من موقف ، وساشعر بحضورك الالهى فى حياتى فى كل خطوة ،وعند كل مفترق طريق .. انت هو صديقى وابى وربى والهى وعريس نفسى المرافق لمسيرة حياتى
حتى ان كنت انا ضعيفاً ومائلاً الى الخطأ والخطية ، لكننى اثق انك تظل اميناً لا يمكن ان تنكر
حسب وعدك الصادق " ان كنا غير امناء فهو يبقى اميناً ، لن يقدر ان ينكر ينفسة " ( 2تى 13:2)
انت امين الى الانقضاء ، لاتتركنى ولاتهملنى ،لانى ابنك ومتمسك بوعدك . اميـــــــــن
