- إنضم
- 7 فبراير 2006
- المشاركات
- 354
- مستوى التفاعل
- 10
- النقاط
- 0
أبتسمت الحية ونطق الشيطان على لسانها : نعم ..صحيح ...أذا لم تكن هكذا ..فلماذا أوصاكم اللة أن لا تأكلان منها؟؟..ها...لانكم وقت أن تأكلان منها أنت وأدم تصبحان كمثلة لاتموتان وتتفتح أعيونكم وتكونان كاللة تملكان المعرفة السرمدية
قالت المرأة : ولكن أخاف أن أكسر وصية اللة
قال لها أبليس على لسان الحية الذى بدء يقطر سم زعاف :فى هذا الوقت لن يستطع اللة أن يفعل لكم شىء ..لانكم ستكونا مثلة وفى قوتة وسرمدية معرفتة ..هيا أذهبى للشجرة وكلى وأطعمى أدم منها أيضاً..هيا
وفعلاً ذهبت المرأة لشجرة معرفة الخير والشر...وأخذت منها ثمرة ناضجة ..وأكلت ثم جرت بفرح وتقدمت من أدم قائلة لة: خذ وكل ياأدم من هذة الثمرة
نظر أدم للثمرة وقال : هذة الثمرة تشبة ثمار شجرة الخير والشر؟؟؟
قالت لة المرأة: نعم هى
رد أدم فى خوف لم يشعر بة من قبل : ماذا فعلتى بنا..!! ستموتين أيتها المرأة؟؟
قالت المرأة : لقد أكلت منها ولم يحدث لى شىء
فكر أدم وقال : لم تموتى ؟؟...كيف؟؟
قالت المرأة : لقد فتحت الحية عينى على قوة هذة الشجرة ..وكيف أننا سنكون مثل اللة أن أكلنا منها..ولهذا أبعدنا اللة عنها
فكر أدم قليلاً ثم قال : يبدو أن كلام الحية صحيح
المرأة : نعم ..صحيح
وفعلاً أخذ أدم الثمرة وأكل منها..ولم يحدث لة شىء غير خوفة من أن يعلم اللة بهذة الفعلة وكسرهم لوصيتة
وجاء النهار وهبت الرياح وسمع أدم والمرأة صوت اللة يأتى..فخافا منة لكسرهم الوصية فهربا خلف الاشجار
جاء نور الرب وخرج صوتة قوياً : أدم ..أخرج من وراء الاشجار والمرأة تخرج أيضاً
وفى خجل خرج الاثنين ...فقال الصوت الالهى: لماذا تهربنا من أمام وجهى ...هل أكلتا من شجرة معرفة الخير والشر؟؟؟
أدم : المرأة التى خلقتها من ضلعى هى التى أعطتنى فأكلت
الرب : وأنتى يأمرأة لماذا كسرتى وصيتى وأخذتى من الشجرة وأكلتى وأعطيتى أدم ليأكل منها أيضاً ؟؟
المرأة : الحية هى التى أغوتنى على أن أكسر وصيتك وشجعتنى على الاكل من الشجرة
NNNNNNNNNNN
فى نفس الوقت خرج الشيطان من لسان الحية الذى أصبح منذ ذلك الحين مشقوق من الوسط يقطر سم ...وهرب الشيطان وأختفى من أمام الحية ..فعرفت الحية أنها وقعت فى فخ رهيب من رئيس الهاوية...وسمعت صوت الرب وهو يطلبها فأسرعت تجرى الية والخوف يقتلها
قال لها الرب : أيتها الحية ..ملعونة أنتى من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية...على بطنك تسعين ..وترابأ تأكلين كل أيام حياتك..وأضع عداوة بينك وبين المرأة ..وبين نسلك ونسل المرأة..هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبة
وبعدها أبعد أدم وحواء عن جنة عدن وتاة أدم عن المرأة سنوات طوال حتى التقيا من جديد
وهنا أنتهى الفيلم..وأختفت الجنة ورجعنا كما كنا جالسين فوق كراسينا فى تلك القاعة السينمائية المبهرة فزفرت بشدة قائلاً لشمروخيل بعد أن خرجنا فى هواء جهنم الطلق : طب ما هو دة اللى كان مكتوب فى العهد القديم ..بس مكنش فية حاجة عن الشيطان
قالت المرأة : ولكن أخاف أن أكسر وصية اللة
قال لها أبليس على لسان الحية الذى بدء يقطر سم زعاف :فى هذا الوقت لن يستطع اللة أن يفعل لكم شىء ..لانكم ستكونا مثلة وفى قوتة وسرمدية معرفتة ..هيا أذهبى للشجرة وكلى وأطعمى أدم منها أيضاً..هيا
وفعلاً ذهبت المرأة لشجرة معرفة الخير والشر...وأخذت منها ثمرة ناضجة ..وأكلت ثم جرت بفرح وتقدمت من أدم قائلة لة: خذ وكل ياأدم من هذة الثمرة
نظر أدم للثمرة وقال : هذة الثمرة تشبة ثمار شجرة الخير والشر؟؟؟
قالت لة المرأة: نعم هى
رد أدم فى خوف لم يشعر بة من قبل : ماذا فعلتى بنا..!! ستموتين أيتها المرأة؟؟
قالت المرأة : لقد أكلت منها ولم يحدث لى شىء
فكر أدم وقال : لم تموتى ؟؟...كيف؟؟
قالت المرأة : لقد فتحت الحية عينى على قوة هذة الشجرة ..وكيف أننا سنكون مثل اللة أن أكلنا منها..ولهذا أبعدنا اللة عنها
فكر أدم قليلاً ثم قال : يبدو أن كلام الحية صحيح
المرأة : نعم ..صحيح
وفعلاً أخذ أدم الثمرة وأكل منها..ولم يحدث لة شىء غير خوفة من أن يعلم اللة بهذة الفعلة وكسرهم لوصيتة
وجاء النهار وهبت الرياح وسمع أدم والمرأة صوت اللة يأتى..فخافا منة لكسرهم الوصية فهربا خلف الاشجار
جاء نور الرب وخرج صوتة قوياً : أدم ..أخرج من وراء الاشجار والمرأة تخرج أيضاً
وفى خجل خرج الاثنين ...فقال الصوت الالهى: لماذا تهربنا من أمام وجهى ...هل أكلتا من شجرة معرفة الخير والشر؟؟؟
أدم : المرأة التى خلقتها من ضلعى هى التى أعطتنى فأكلت
الرب : وأنتى يأمرأة لماذا كسرتى وصيتى وأخذتى من الشجرة وأكلتى وأعطيتى أدم ليأكل منها أيضاً ؟؟
المرأة : الحية هى التى أغوتنى على أن أكسر وصيتك وشجعتنى على الاكل من الشجرة
NNNNNNNNNNN
فى نفس الوقت خرج الشيطان من لسان الحية الذى أصبح منذ ذلك الحين مشقوق من الوسط يقطر سم ...وهرب الشيطان وأختفى من أمام الحية ..فعرفت الحية أنها وقعت فى فخ رهيب من رئيس الهاوية...وسمعت صوت الرب وهو يطلبها فأسرعت تجرى الية والخوف يقتلها
قال لها الرب : أيتها الحية ..ملعونة أنتى من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية...على بطنك تسعين ..وترابأ تأكلين كل أيام حياتك..وأضع عداوة بينك وبين المرأة ..وبين نسلك ونسل المرأة..هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبة
وبعدها أبعد أدم وحواء عن جنة عدن وتاة أدم عن المرأة سنوات طوال حتى التقيا من جديد
وهنا أنتهى الفيلم..وأختفت الجنة ورجعنا كما كنا جالسين فوق كراسينا فى تلك القاعة السينمائية المبهرة فزفرت بشدة قائلاً لشمروخيل بعد أن خرجنا فى هواء جهنم الطلق : طب ما هو دة اللى كان مكتوب فى العهد القديم ..بس مكنش فية حاجة عن الشيطان