لا اعرف ما الداعى لحذف مشاركتى الاخيرة فما ذكرتة فيها كان موجها الى كاتب الموضوع القصاع 71 عن ماذكرة فى موضوعة عن مقابلته للكويتى الذى ذكر انه تحول عن الاسلام وفقط طالبتة بالاثبات حيث ذكرت اننى او اى عضو بالمنتدى يمكنه ان يكتب موضوع يذكر فية انه قابل شخصا و تحدثمعة وما ان علم انة مسلم ذكر له انة تحول الى الاسلام سرا من اى ديانة اخرى( وليس شرطا من المسيحية ) و انة ايضا اتبعة اخواتة وابواة و زوجتة و اصدقائة و سبب ذلك عدم اقتناعة بديانتة . كل هذا كلام جميل و يمكن لاى منا ان يكتب مايريد فى المنتدى ولكن كما ان اى شخص حر يكتب مايريد لابد ان يقدم الاثبات خاصة انه يتكلم عن شخص تحول الى المسيحية فى بلد لااتخيل ان بها نسبة 25. % من غير المسلمين (من مواطنى الدولة وليس العمالة الوافدة )و ايضا اقصى مايمكن ان يكون بها من كنائس لايزيد عن عدد اصابع اليد الواحدة و كل مرتاديها من المواطنين الاجانب العاملين بالدولة وهكذا الحال فى منطقة الخليج بالكامل بالاضافة الى انه ذكر ان صديقة الكويتى هذا تحول عن الاسلام منذ حوالى ثلاث او اربع سنوات ومعروف تواجد اسامة بن لادن على الساحة وبحث امريكا عنه يجرى منذ حوالى تسع او عشر سنوات اى ان هذا الرجل الكويتى ظل حوالى خمس سنوات على دينة ثم تذكر بعد هذة المدة وفجأة مايفعلة اسامة بن لادن و المعروف ان نسبة كبيرة من المسلمين يرون اسامة بن لادن بطلا وذلك لانة يجاهد ضد امريكا التى تمد يد العون لاسرائيل و تساعدها بلا حساب لتقتل كل يوم المئات من الفلسطينيين لاتفرقة بين فلسطينى مسلم او فلسطينى مسيحى فالعقيدة عند اليهود تنظر لغير اليهودى مهما كان على ان الله خلقة ليمتطى ظهرة و يلهبة بالسوط و ان قتلة شئ عادى و تطهير للأرض من نجاسة دمة حيث انهم هم شعب الله المختار و البقية ليسوا الا حيوانات خلقت لتخدمهم
و بعدها تطرق الحديث الى المتحولين من المسيحية الى الاسلام و صدور تقارير تتحدث عن قلق الكنيسة فى مصر من تزايد اعداد المتحولين الى الاسلام و ايضا استعراض بعض المتحولين الى الاسلام بالعالم خصوصا المانيا التى يتزايد فيها التحول الى الاسلام بشكل كبير و اسبانيا التى ان استمر معدل التحول فيها الى الاسلام على ماهو علية ستعود اسلامية قريبا
هذا كل ما اشتمل علية ردى على هذا الموضوع و ان كان الرد على الموضوع خارج عن تخصص القسم لكان من الاولى تحويل الموضوع بالكامل الى المنتدى المتخصص و المناسب له علما بان الموضوع من الاول يتحدث عن التحول بين الاسلام و المسيحية و الرد كان فى نفس السياق