البابا / تواضروس الثاني ، أهنئ حضرتك بكل حنين ممتزج بـ كنين متهدج ، أتقدم بالتهنئة
_ بالأصالة عن نفسي _ لكل مّنْ يحتفل بمناسبة تجليس البابا ، مُعبراً بأبسط كلمة هي مبرووك ..
أتمني له كل وفاق _ بمستوي الإيجابية لقناعات شخصي _ بـ مهمته الغير سهلة ، لأن الأمر الكنسي بمفترق طرق ع المستوي الداخلي و الخارجي بكليهما ، ليس كل ما يلمع ذهباً ، ما أكثر البريق ..
الصورة العامة يجشأ منها الصحيح و يتجرع مرارة الغصة ، لو أمكن بـ خطة سيادتك أن تُجشم مسئوليتك لـ إصلاح التردي العام بالثغرات رويداً ، لجانب عدم الطمأنينة للبريق قبل فحصه بـ عين ثاقبة لـ أطر التقييم المُذكية له ، بتلك ينتج الثمر ، فضلاً عن لمسات الأضافة الجديدة ، ذلك إن وصل فحوي الرسالة بالأساس ..
كنت أود ذكر كل شئ من محاور _ لا أحداث ذهاب و إياب _ ، لكن بالعلن تشهير (( لا غرض من ذلك الأسلوب المبتذل التردي )) و ليس إصلاح ، عموم الأمور عبثت قياساً برؤيتي و ذلك نسبي و لا يتم الأتفاق عليه إلا بالفحص المتنوع لـ صحة الإقرار ..
أبسط أشارة كساد للنمو الكنسي ، لأن طبائع الأمور لا تُقاس بالصوت المُرهف أو القلم الفظ و يا ليته فذ أو بـ صرح أقتصادي أو إصطناع التعفف و كأنه هو الهوادة التي يقشعر لها السكون ، ليس بكل تلك الصور ، لأن لو ذلك المقصود تعدد أوراق لـ فرع أجوف ، سنكون وجه لـ ذات العملة المُنكر صورتها ، لكن مفترض الأختيار الأمثل لـ رواد المناصب و ليس الموضوع
للرسالة و الدعوة تحصيل حاصل ..
أستأذن كل قيادة بالكنيسة أن تتفهم الأمر المراد و هو معني كل الخطوات المادية و الروحية و التأكد من صحة بث الدعوة بالمفهوم و ليس مجرد كلام حفظ يُنفيه العمل ،
بأمانة ذلك مجرد ما يظهر بالمصادفة ، لأنني أعمل بالمثل (( مّنْ راقب الناس مات هماً )) ..
رأيئ ليس بعاطفة حسية ، لكن تقيّم حياد لكافة مناطق رؤيتي بالمعايشة البسيطة لعبث
الأسلوب الذي يتشدق بالخدمة المتنوعة ، التي تُقام بغير مهنية و لكنه مجرد تقضية وقت إستهلاكي الغرض ..
بالختام ، أنا لستُ مُصلح لكن مجرد مُعبر بـ ألم الزمن المنصرم تأثيره بي و لا زال وجوده بالأبتسامة السخيفة ..
_____________
صيب : يُعني سحاب يلوح بالضباب القاتم ..
كنين : يُعني مستور ، يندرج منها بالصرف لفظ " مكنون " ..
_ بالأصالة عن نفسي _ لكل مّنْ يحتفل بمناسبة تجليس البابا ، مُعبراً بأبسط كلمة هي مبرووك ..
أتمني له كل وفاق _ بمستوي الإيجابية لقناعات شخصي _ بـ مهمته الغير سهلة ، لأن الأمر الكنسي بمفترق طرق ع المستوي الداخلي و الخارجي بكليهما ، ليس كل ما يلمع ذهباً ، ما أكثر البريق ..
الصورة العامة يجشأ منها الصحيح و يتجرع مرارة الغصة ، لو أمكن بـ خطة سيادتك أن تُجشم مسئوليتك لـ إصلاح التردي العام بالثغرات رويداً ، لجانب عدم الطمأنينة للبريق قبل فحصه بـ عين ثاقبة لـ أطر التقييم المُذكية له ، بتلك ينتج الثمر ، فضلاً عن لمسات الأضافة الجديدة ، ذلك إن وصل فحوي الرسالة بالأساس ..
كنت أود ذكر كل شئ من محاور _ لا أحداث ذهاب و إياب _ ، لكن بالعلن تشهير (( لا غرض من ذلك الأسلوب المبتذل التردي )) و ليس إصلاح ، عموم الأمور عبثت قياساً برؤيتي و ذلك نسبي و لا يتم الأتفاق عليه إلا بالفحص المتنوع لـ صحة الإقرار ..
أبسط أشارة كساد للنمو الكنسي ، لأن طبائع الأمور لا تُقاس بالصوت المُرهف أو القلم الفظ و يا ليته فذ أو بـ صرح أقتصادي أو إصطناع التعفف و كأنه هو الهوادة التي يقشعر لها السكون ، ليس بكل تلك الصور ، لأن لو ذلك المقصود تعدد أوراق لـ فرع أجوف ، سنكون وجه لـ ذات العملة المُنكر صورتها ، لكن مفترض الأختيار الأمثل لـ رواد المناصب و ليس الموضوع
للرسالة و الدعوة تحصيل حاصل ..
أستأذن كل قيادة بالكنيسة أن تتفهم الأمر المراد و هو معني كل الخطوات المادية و الروحية و التأكد من صحة بث الدعوة بالمفهوم و ليس مجرد كلام حفظ يُنفيه العمل ،
بأمانة ذلك مجرد ما يظهر بالمصادفة ، لأنني أعمل بالمثل (( مّنْ راقب الناس مات هماً )) ..
رأيئ ليس بعاطفة حسية ، لكن تقيّم حياد لكافة مناطق رؤيتي بالمعايشة البسيطة لعبث
الأسلوب الذي يتشدق بالخدمة المتنوعة ، التي تُقام بغير مهنية و لكنه مجرد تقضية وقت إستهلاكي الغرض ..
بالختام ، أنا لستُ مُصلح لكن مجرد مُعبر بـ ألم الزمن المنصرم تأثيره بي و لا زال وجوده بالأبتسامة السخيفة ..
_____________
صيب : يُعني سحاب يلوح بالضباب القاتم ..
كنين : يُعني مستور ، يندرج منها بالصرف لفظ " مكنون " ..
التعديل الأخير: