زاد إزاء بغضة العالم لمن يقبل المسيح، يفتح المسيح أحضانه لكل من التجأ إليه. ونحن ذُقنا علقم العالم واضطهاده المرَّ، ولكن كان سَتْر المسيح علينا ودفاعه عنا يفوق الوصف. فنحن نؤمن ونشهد أن حِمى المسيح لأولاده، يفوق كل قوة الشيطان وعالمه.
وقول المسيح:
"احملوا نيري عليكم... لأن نيري هَّين وحملي خفيف" (مت11: 29، 30)،
حقيقة مستترة يعرفها كل من رمى حمله عليه، وفضَّل نيره على نير العالم الشرير.
والذين ذاقوا حلاوة المسيح، أصبحوا مستعدين أن يأكلوه بالحق. فعينه علينا طول النهار، كالأم التي تحرس أولادها وتغذَّيهم بحياتها.
أبونا متى المسكين
وقول المسيح:
"احملوا نيري عليكم... لأن نيري هَّين وحملي خفيف" (مت11: 29، 30)،
حقيقة مستترة يعرفها كل من رمى حمله عليه، وفضَّل نيره على نير العالم الشرير.
والذين ذاقوا حلاوة المسيح، أصبحوا مستعدين أن يأكلوه بالحق. فعينه علينا طول النهار، كالأم التي تحرس أولادها وتغذَّيهم بحياتها.
أبونا متى المسكين