سلمت يمينك و دام صليب خدمتك أستاذي الحبيب
موضوع رائع و مُتكامل يدعو للتأمُل و التفكر بما تركُه
لنا شخص فادينا الصالح من أعمال صالحة كمُحب للبشر
و تذكرت علي الفور تلاميذ رب المجد حينما كانوا يُعاينوه
شخصياً " كعريس " و لم يُعاينوا الكنيسة " كعروس " وقتها
و بالإيمان القوي الراسخ الأبدي بالمسيح آمنوا بما لم يُعاينوه
درس و تأمُل رائع ........ سلمت يمينك أستاذي
رب المجد يُبارك عمل يديك و كل عمل يُمجد أسمُه القدوس